ملتقى شذرات

ملتقى شذرات (https://www.shatharat.net/vb/index.php)
-   الملتقى العام (https://www.shatharat.net/vb/forumdisplay.php?f=16)
-   -   عجائب وغرائب وطرائف الآخبار (https://www.shatharat.net/vb/showthread.php?t=13656)

ام زهرة 06-10-2013 05:54 PM

العسكرية في مصر
كانت العسكرية في مصر على درجة كبيرة من القسوة والخشونة ..
بحيث أن المطلوبين ، عن طريق القرعة ..
كانوا يعمدون إلى قلع إحدى أعينهم للتخلص من الخدمة !!!
لكن (محمد علي الكبير) حاكم مصر آنذاك سنة (1840) ..
تنبه إلى تلك الحيلة التي يلجأ إليها بعضهم ..
فعمد إلى إنشاء كتيبتين في الجيش المصري ..
تتألفان من العوران ظلتا أكثر من خمسين سنة !!!

ام زهرة 06-10-2013 05:58 PM

أورثت كلابها 25 مليون دولار ... ومليوناً لإبنها

حظيت 3 كلاب بــِ نصيب الأسد في وصية أميركية ثرية
من ولاية ميامي توفيت قبل أشهر ، إذ خصصت لها
3 ملايين دولار بــ شكل مباشر ، بــ الإضافة إلى قصر تبلغ
قيمته 5 ملايين دولار ، فيما أوصت بــ 17 مليون دولار
لــ فريق مكون من شخصين ، يتولى العناية بها وتوفير
كل سبل الراحة لها حتى تنفق ، كما أوصت بما تبقى من الثروة لــ إبنها الوحيد أي مليون دولار فقط !!!
كانت السيدة توفيت في آذار الماضي ، إلا أنه تم فتح وصيتها
قبل أيام فقط ، وكانت تهتم بــ كلابها الــ 3 ، وكان أحدها
يتمتع بــ إهتمام متزايد ، إذ خصصت له ملابس من أشهر
مصممي أزياء الكلاب و أطواقاً مرصعة بــ أغلى الأحجار
الكريمة ، وحارساً شخصياً ومدرب رياضة وسائقاً خاصاً ينقله
بــ سيارة كاديلاك وحده فقط ، وأعترض أبن الثرية الراحلة
على وصيتها ورفع دعوى يؤكد فيها أن والدته تعرضت
لـ غسيل دماغ ، لكن محاميها أثبت أنها كتبت وصيتها قبل
سنتين من وفاتها ، حين كانت تتمتع بــ كامل قدراتها العقلية
مما يعني أن أحتمال تغيير فحوى الوصية شبه مستحيل .log

ام زهرة 06-10-2013 05:58 PM

بحيرة وردية في أستراليا ...!

تعتبر أحد عجائب الطبيعة
تقع هذه البحيرة في غرب أستراليا
حيث تم اكتشافها في عام 1802 في وقت كان المستكشفون البريطانييون يستكشفون أستراليا
في عام 1950 قرروا استكشاف سر هذا اللون بعدما أصبحت مكان يجذب كل من يزور أستراليا
وبعد العديد من الدراسات قال العلماء أن السبب قد يكون هو لون الطحالب
لكنهم باتوا في حيرة من أمرهم ..
فلم يكتشفوا أي آثار للطحالب فيها
سبحان الله.

ام زهرة 06-11-2013 04:54 PM

الطلاق بفنجان القهوة

وقفت أمام القاضي في إحدى الدوائر الخاصة بالأحوال الشخصية، والدموع تغرق وجهها، وهي تكابد نفسها لإيقافها من دون أن تنجح في ذلك، وكانت تطلب الحكم بتطليقها من زوجها الذي لم تعد تستطيع العيش معه، بعدما استحالت الحياة بينهما، وتحولت إلى جحيم، حيث -ووفقاً لما قالته - هددها بالقتل، وعندما سألها القاضي عن السبب الرئيس في ذلك، وفي إصرارها على الانفصال عن زوجها، قالت وقد انقبضت ملامح وجهها بالكامل: إنه يرفض السماح لي بالذهاب مع صديقاتي إلى المقهى الفلاني - في أحد الفنادق الكبرى - لنأخذ القهوة الصباحية، وعندما ألححت عليه للموافقة، صرخ في وجهي قائلاً: “اسكتي وإلا حاقتلك” .

وعندما حاول القاضي إصلاح ذات البين بينها وبين زوجها الذي أكد أنه لم يهددها بالقتل، وأن الجملة التي قالها لها تعني أنه سيضربها وفقاً للهجة الدولة التي ينتمون إليها، رفضت الزوجة وأصرت على طلب الطلاق، رغم وجود أطفال لها من زوجها، الذي كرر أسفه لها، مؤكداً أنه سيسمح لها بالذهاب مع صديقاتها لتناول القهوة الصباحية، إلا أنها تمسكت بمطلبها، ولم يملك القاضي سوى إجابتها لطلبها لوجود حكمين لديها أوصوا بالتفريق بينها وبين زوجها، وحينما سمعت منطوق الحكم بتطليقها، صرخت بفرحة: الآن فقط حصلت على حريتي .


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 04:57 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والمشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة الموقع

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59