الاحترام اكبر من الحب
الاحترام اكبر من الحب
في الحياة مكاسب كثيرة من أهمها كسب الإنسان لإنسان آخر فهذا الكسب يفوق اي مكسب مادي يحققه الإنسان.. وعندما يتحقق هذا الامر فإن المسؤولية تكون في كيفية الحفاظ على هذا المكسب. |
رد
قال معاوية لعرابة الأوسي:بأيّ شيءٍ استحققت أن يقول فيك الشّماّخ:
رأيت عرابة الأوسيّ يسمـو إلى الخيرات منقطع القرين إذا ما رايةٌ رفعت لمـجـدٍ تلقاّها عـرابة بـالـيمـين فقال:عرابة: سماع هذا من غيري أولى بك وبي يا أمير المؤمنين،فقال: عزمت عليك لتخبرنّي.فقال: بإكرامي جليسي، ومحاماتي على صديقي. فقال معاوية: لقد استحققت. |
رد
الطرق شتى ودرب الحق واحدة والسالكون طريق الحق أفراد
|
سلمت اخي
اختزلت بحثا دقيقا بكلمات بارك الله بك .. دمت بخير |
لا يمكن ان نذهب ابعد مما تأخذنا اليه افكارنا
|
كم هي صعبة وقاسية معاناة من حولنا والأصعب اننا نقف عاجزين عن رفع معاناتهم أو مواساتهم
ويؤلمنا اكثر ان تتغلب علينا انانيتنا في بعض الاحيان او خوفنا فلا نقوم بخطوة في ذلك الاتجاه وأي حساب عسير اكثر من محاسبة النفس |
قال الشافعي رحمه الله :
ولا تجزع لحادثه الليالى *** فما لحوادث الدنيا بقاء وكن رجلا على الاهوال جلدا *** وشيمتك السماحه والوفاء وان كثرث عيوبك فى البرايا *** وسرك ان يكون لها غطاء تستر بالسخاء فكل عيب *** يغطيه كما قيل السخاء ولا تر للأعادى قط ذلا *** فان شماته الاعداء بلاء ولا ترج السماحه من بخيل *** فما فى النار للظمآن ماء ورزقك ليس ينقصه التأنى *** وليس يزيد فى الرزق العناء ولا حزن يدوم ولا سرور *** ولا بؤس عليك ولا رخاء |
عطاء فكري مميز
يستحق المتابعة بارك الله بك أستاذنا بانتظار روائعك دائماً |
شكرا لك اختنا الكريمة
فما زلت ينبوع عطاء شذرات |
تعريف العلمانية :
يوجد في تصورنا علمانيتان لا علمانية واحدة : الاولى : جزئية ونعني بها العلمانية باعتبارها فصل الدين عن الدولة والثانية : شاملة ولا تعني فصل الدين عن الدولة وحسب ، وإنما فصل كل القيم الانسانية والأخلاقية والدينية ، لا عن الدولة وحسب وإنما عن الطبيعة وعن حياة الانسان في جانبيها العام والخاص بحيث تنزع القداسة عن العالم ويتحول الى مادة استعمالية يمكن توظيفها لصالح الاقوى أ . د عبد الوهاب المسيري |
تعريف الحضارة
الحضارة في المفهوم العام هي ثمرة كل جهد يقوم به الإنسان لتحسين ظروف حياته ، سواء أكان المجهود المبذول للوصول إلى تلك الثمرة مقصودا أم غير مقصود وسواء كانت الثمرة مادية ام معنوية اي الصلة بين الجوهر والمظهر |
لا تنظر إلى من قال، ولكن انظر إلى ما قال.
|
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : لولا القيامة لشاركناكم في لين عشيكم
|
إن التهاون في اليسير من الأمر أساس الوقوع في الكثير
|
الحياة والحب متشابهان متاعب وكبوات ثم نهوض لمتابعة الطريق محملين بجراحهما ، وقلما يجتمع النجاح فيهما معا ، ولكن مع صعوبة الحياة هناك مسارات نجاح قد لا نشعر بها في غمرة الحياة نحققها دون الالتفات اليها ، لأنه قد يمنعنا طموح كبير نرنو اليه من رؤية هذه النجاحات
وللحب مسارات وتنوع ولكننا فيما يبدو لا نبحث إلا عن مسار واحد ، وإخفاقنا فيه يحبط فينا المسارات الاخري ان الحياة والنجاح فيها تعني بالمقابل اهمال جوانب أخرى هي الجانب الانساني عندنا وهو الحب وأقصد بالحب هنا ليس العشق فقط ولكن حب الاولاد مثلا والزوجة والأهل فما يشغلنا عنهم هو بالتأكيد اخفاق في طريقه . والنجاح في احدهما اخفاق على الاغلب وليس دائما في الاخر . وتبقى هناك القناعة والرضا بتحقيق المطلوب بكل جانب منهما ولكن ليس على حساب الاخر ، قد يخلق السعادة والنجاح ولكن على قدر القناعة وليس على قدر الطموح والرضا بالمقسوم |
يقول نزار قباني في حب الوطن
إني أحبُّ وبعضُ الحبِّ ذباحُ أنا الدمشقيُّ.. لو شرحتمُ جسدي لسالَ منه عناقيدٌ وتفاح ولو فتحتم شراييني بمديتكم سمعتم في دمي أصوات من راحوا زراعة القلب تشفي بعض من عشقوا وما لقلبي إذا أحببت جراحُ مآذن الشام تبكي إذ تعانقني وللمآذن كالأشجار أرواحُ هنا جذوري، هنا قلبي، هنا لغتي فكيف أوضح، هل في العشق إيضاحُ |
قال الأعرابي : إن حاسبني ربي على ذنبي اسأله المغفرة ، وإن حاسبني على معصيتي ، سألته عفوه، وإن حاسبني على بخلي سألته بكرمه
|
لا خير في القول إلا مع الفعل ، ولا في المنظر إلا مع المخبر ، ولا في المال إلا مع الجود ، ولا في الصديق إلا مع الوفاء ، ولا في الفقه إلا مع الورع ، ولا في الصدقة إلا مع حسن النية ، ولا في الحياة إلا مع الصحة ، ولا في السرور إلا مع الأمن |
نعيش لأنفسنا حياة مضاعفة ، حينما نعيش للآخرين ، وبقدر ما نضاعف إحساسنا بالآخرين وبمعاناتهم واحتياجهم ، نضاعف إحساسنا بوجودنا وانسانيتنا ، وبذلك تسمو الحياة
|
الأدب أنيس في الغربة، وصاحب في القلة ، ورفعة في المحافل ، وزيادة وزينة للعقل ، وهو من دلائل المروءة للمرء ومن استفاد الأدب وهو صغير نفع به وهو كبير ، لأن من غرس فسيلا يوشك أن يأكل من ثمرها . وإذا تعلمت الأدب فلا تتعلمه للمماراة ولا للمباراة ، ولكن بقصد الانتفاع به ، وتهذيبا للنفس ، وشحذا للهمم في مجال الخير ،واختيار الكلمة الأجمل في المكان الأفضل واستعانة به للقرب من الرحمن . وهو نقل لتجارب من سبقنا في جميل العطاء الفكري ، وما تجود به عقولهم من كلمة حق وخير في كل درب من دروب الحياة ، وأكثر الناس حاجة لتعلم الأدب أصحاب العلم والفكر ، ذلك حاجتهم للكلمة المعبرة عن رأي رأوه او فكرة علموا صلاحها للناس ، فكلما كانت الكلمة بعيدا عن الحشو ، كانت أنفع للناس وأقوى في التأثير . والأدب ميزان كاتبه ، يضعه حيث يضع كلمته ، فاجعل كلماتك عالية تسعد القارئ وتفيده . فاجعل الأدب في مسار الخير ودروبه ولو كنت مقلاً، ألا ترى أن المال الكثير في الحرام لا بركة و لا خير فيه ، كذلك هو الادب . |
من يستحق اسم الرياسة؟
لا يستحق أحد اسم الرياسة حتى يكون فيه ثلاثة أشياء: العقل، والعلم، والدين. ثم يترك ستة أشياء: هي الحدة، والعجلة، والحسد، والهوى، والكذب، وترك المشاورة. ويلتزم في سياسته دائما ثلاثة أشياء: الرفق في الأمور، والصبر على الأشياء، وطول الصمت |
وكلما كانت النفوس أشرف، والهمة أعلى، كان تعب البدن أوفر، ولا حظ له من الراحة ، والله المستعان ، ولا قوة إلا بالله.
كذا المعالي إذا ما رمت تدركها فاعبر إليها على جسرٍ من التعب . هذا واقعٌ حيٌ مطَّبقٌ في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم، مُشاهدٌ في أتباعهم يوم جدوا في طريقهم إلى خلاقهم، فما عاقهم مكروهٌ ولا بأسٌ ولا شدةٌ عن بلوغ أهدافهم، بل وظفت هذه الشدة والمكروه والجوع والبأس لتهذيب أنفسهم وأخلاقهم، فإذا هم قلوبٌ تتصل بالله . |
في كل مرة تحدث مصيبة في العالم العربي يقولون
التاريخ يعيد نفسه ، لقد نسوا امرا هاما جدا ، اننا لا زلنا نعيش نفس اللحظة التاريخية .[/size] |
غاب المعتصم وعادت عمورية تحت الاحتلال
و ضاعت صرخات المرأة المسلمة في غياب ضمير المعتصم |
مرض اﻹمام أحمد ذات يوم و ﻻزم الفراش ، فزاره صديقه اﻹمام الشافعي فلما رأى عليه عﻼمات المرض الشديد أصابه الحزن .. فمرض الشافعي أيضاً فلما علم اﻹمام أحمد بذلك تماسك نفسه و ذهب لرؤية الشافعي في بيته فلما رآه الشافعي قال :
مرض ****** فزرته فمرضت من أسفي عليه شُفي ****** فزارني فشُفيت من نظري إليه هي رسالة الى مدعي العلم الان |
بعض ما قيل في الصاحب
أنصح الناس لك من خاف الله فيك عن الأصمعى ،قال :ما رأيت شعراً أشبه بالسنة من قول عديّ بن زيد : عن المرء لا تسأل وسل عن قـرينـه فكلّ قرين بالمـقـارن مـقـتـدى وصاحب أولى التّقوى تنل من تقاهـم ولا تصحب الأردى فتردى مع الرّدى وقال أبو العتاهية : من ذا الذي يخفي عليك إذا نظرت إلى قرينه وقال سهل الوراق : تخيّر قريناً لا يعيب فـإنّـه يقاس لعمري بالقرين قرينه كان من كلام خالد بن صفوان : اصحب من إن صحبته زانك ، وإن خدمته صانك ، وإن أصابتك فاقة أعانك ، وإن رأى حسنة عدها ، وإن رأى سيئة كتمها وسترها ، لا تخاف بوائقه ، ولاتختلف طرائقه. وقيل لخالد بن صفوان :أيّ إخوانك أحب إليك ?قال :الذّي يغفر زللي ،ويقبل عللي ،ويسدّ خللي. |
الدين لا يقف عائقا في طريق تطور البشر وتقدمهم ، بل هو عامل كبير لذلك
فالدين يقف عائقا أمام الانحراف عن طريق التقدم الحق والصحيح |
الجمال :
يمكن تعريفه على انه مجموعة من الأشياء تعمل معا ولا يمكن استبدال أحدها أو تغيرها أو وضع أحدها مكان الآخر |
عندما تنعدم القوانين يتحول البشر إلى بدائيين
وعندما ينشر أحدهم الخوف بين الناس فإنه يفعل ما يريد بهم وعندما تنعدم الرحمة تتضاءل الانسانية وتنحسر حتى تتلا شى |
قال بعض الحكماء: الحلال يقطر قطراً والحرام يسيل سيلا.
وأنشد ابن الأعرابي: الحمد لله ليس الرِّزق بالـطَّـلـب ولا العطايا لذي عـقـلٍ ولا أدب إن قدّر الله شيئاً أنـت طـالـبـه يوماً وجدت إليه أقرب السـبـب وإن أبى الله ما تهوى فلا طـلـبٌ يجدي عليك ولو حاولت من كثب وقد أقول لنفسـي وهـي ضـيِّقةٌ وقد أناخ عليها الدَّهر بالعـجـب صبراً على ضيقة الأيَّام إنّ لـهـا فتحاً وما الصَّبر إلاّ عند ذي الأدب سيفتح الله أبواب العطـاء بـمـا فيه لنفسك راحاتٌ من التّـعـب ولو يكون كلامي حـين أنـشـره من الُّلجين لكان الصَّمت من ذهب |
في الكتاب:
قال الجاحظ : الكتاب هو الذي إذا نظرت فيه أطال متاعك ، و شحذ طباعك ، و بسط لسانك ، وجوّد بيانك ، و فخّم ألفاظك ، وأنجح نفسك ، وعمر صدرك ، ومنحك تعظيم العوام ، وصداقة الملوك ، وعَرَفت به شهر ما لا تعرفه من أفواه الرجال في الدهر .. إنه خير أنيس و جليس |
عن التواضع :
- سُئل الحسن رضي الله عنه عن التواضع فقال: هو أن تخرج من بيتك فلا تلقى أحد إلا رأيت له فضل عليك. - وقال رجل لحكيم: علمني التواضع فقال: إذا رأيت من هو أكبر منك فقل: سبقني إلى الأعمال الصالحة فهو خير منّي وإن رأيت أصغر منك فقل : سبقته إلى الذنوب والعمل السيّء فأنا شرٌّ منه. |
أن أضع في عروة صديقي وردة في حياته مرة
خير ألف مرة من أن اضع باقة من الأزهار على ضريحة ميتا . لذلك كل كلمات الشكر بعد مماتي لا تساوي كلمة شكر واحدة في حياتي . أســـوأ الأوطــان وطن يعطيه الإنسان عمراً ويبخل عليه بساعة صفاء وكلمة وفاء |
اشعال النار علامة البخل أوالكرم
نار القرى وهي من أعظم مفاخر العرب . كانوا يوقدونها في ليالي الشتاء ، ويرفعونها لمن يلتمس القرى . فكلما كانت أضخم وموضعها أرفع ، كان أفخر ، وهم يتمادحون بها ، قال الشاعر : له نار تشب بكل وادٍ . . . إذا النيران ألبست القناعا . وقال إبراهيم بن هرمة : إذا ضل عنهم ضيفهم ، رفعوا له . . . من النار في الظلماء ألوية حمرا . وكان اشعال النار علامة الجود والكرم وإطفاء النار علامة للبخل والهجاء قال جرير يهجو بني تغلب واصفا اياهم بالبخل وصفا قبيحا دخل معهم قبرهم، فهو يقول: قوم إذا أكلـوا أخفـوا كلامهمـو و استوثقوا من رتاج الباب و الدارِ قوم إذا استنبح الضيفـان كلبهمـو قالوا لأمهمِ بولـي علـى النـارِ فتمنع البول شحـاً أن تجـود بـهِ و مـا تبـول لهـم إلا بمـقـدارِ |
- ابذل علمك لمن يطلبه و ادع إليه من لا يطلبه .
- كن عالما أو متعلما أو مستمعا أو محباً للعلم . - من اراد ان يأكل خبزا بعلمه فيضعه حيث يريد المانح فقد أهان العلم وأهل العلم . - العلم رفعة وعزا قال تعالى مادحا العلماء ( {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ} [المجادلة: 11. - ضع العلم في أهله . صاحب العلم مكانته عاليه في الدنيا والآخرة . |
إن الكراهية أصابها الملل من البشر
|
قال تعالى ( {اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ} [العلق: 3 - 5]
هي دعوة للعلم والتعلم لان العلم طريق للتقدم ، وسبب لإعمار الارض ، وهذه الدعوة للجميع من ذكر وانثى ، وليست حكرا على الذكور ، وليس هناك من سبب شرعي لعدم تعليم المرأة بحجة ان مكانها البيت . وهذا الشافعي رحمه الله يقول : تعلم فليسَ المرءُ يولدُ عالماً وَلَيْسَ أخو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ وإنَّ كَبِير الْقَوْمِ لاَ علْمَ عِنْدَهُ صَغيرٌ إذا الْتَفَّتْ عَلَيهِ الْجَحَافِلُ وإنَّ صَغيرَ القَومِ إنْ كانَ عَالِماً كَبيرٌ إذَا رُدَّتْ إليهِ المحَافِلُ |
نار القرى وهي من أعظم مفاخر العرب . كانوا يوقدونها في ليالي الشتاء ، ويرفعونها لمن يلتمس القرى . فكلما كانت أضخم وموضعها أرفع ، كان أفخر ، وهم يتمادحون بها ، قال الشاعر :
له نار تشب بكل وادٍ . . . إذا النيران ألبست القناعا . وقال إبراهيم بن هرمة : إذا ضل عنهم ضيفهم ، رفعوا له . . . من النار في الظلماء ألوية حمرا . وكان اشعال النار علامة الجود والكرم واطفاء النار علامة للبخل ومدعاة ل لهجاء قال جرير يهجو بني تغلب واصفا اياهم بالبخل وصفا قبيحا دخل معهم قبرهم، فهو يقول: قوم إذا أكلـوا أخفـوا كلامهمـو و استوثقوا من رتاج الباب و الدارِ قوم إذا استنبح الضيفـان كلبهمـو قالوا لأمهمِ بولـي علـى النـارِ فتمنع البول شحـاً أن تجـود بـهِ و مـا تبـول لهـم إلا بمـقـدارِ |
جاء في بعض الآثار : ما بعث نبي إلا والصبا معه ، والصبا هي الريح التي سخرت لسليمان عليه السلام غدوها شهرا ، أي من أول النهار إلى الزوال ، ورواحها شهر ، أي من الزوال إلى المغرب
|
ما قالته العرب في الرعد والبرق :
في صوت الرعد ، تقول العرب : رعدت السماء . فإذا ازداد صوتها ، قيل : ارتجست . فإذا زاد ، قيل : أرزمت ، وقعقعت . فإذا بلغت النهاية ، قيل : جلجلت ، وهدهدت وقيل في البرق : إذا برق برقا ضعيفا ، قيل : خفا . فإذا لمع لمعاً خفيفا ، قيل : لمح ، وأومض . فإذا تشقق ، قيل : أنعق انعقاقَّا . فإذا ملأ السماء وتكشف واضطرب ، قيل : تبوج . فإذا كثر وتتابع ، قيل : ارتعج . فإذا لمع وأطمع ثم عدل ، قيل له : خلبٌ . |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 10:17 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والمشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة الموقع