كمْ أنتَ لَطيفٌ وَجَميل.,
وَأنتَ تُصِرُّ بِعنادٍ عَلى رَفعي.,رَغم أنني كُنتُ وَما زِلت احْبو
سَأقْتَنص العِنوان
أو قَد فَعلت
وَالفِكرة الْهَمتني إياها
سَنَلتقي حَرفاً
مُعلمي
تَقديري :
مُحيطٌ مِنَ الإحترام
__________________
اللهمَّ اسكت ضجيجَ المداد في رئةِ حرفي
حتى لا اقول إلا ما يرضيكَ عني ومني
|