- قال مطرف بن عبد الله -رحمه الله -: "كفى بالنفس إطراءً أن تذُمها على الملأ، كأَنك ترِيدُ بذمها (زِينتها) وذلك عند الله (سَفَهٌ).
- قال إياس:قدمنا بلادكم فعرفنا خياركم من شراركم في يومين,قيل له:كيف؟قال:كان معنا خيارا وشرار،فلحق خيارنا بخياركم،وشرارنا بشراركم،فألف كلٌ شكله
- يا طالب العلم : ( إذا كنت تؤذى بحرّ المصيف ** وكرب الخريف وبرد الشتا ) ** (ويـلهيك حسن زمان الربيع ** فأخذك للعلم قل لي متى ؟! )
- قال أبو إسحاق:«ذهبت الصلاة مني وضعفت، وإني لأصلي وأنا قائم، فما أقرأ إلا البقرة وآل عمران» الحلية (4/339) قلت: وأنت أيها القوي بماذا تصلي؟!
- قال الأوزاعي"من أخذ بنوادر العلماء خرج من الإسلام" وقال ابن إسحاق: ما من عالم إلا له زلة، ومن جمع زلل العلماء وأخذ بها، ذهب دينه"
- قيل للإمام ابن المبارك -توفي سنة (181هـ) -رحمه الله-: هل بقي من ينصحُ؟! فقال: «وهل تعرف من يقبلُ؟!» « تاريخ بغداد» (7/ 191)
- قال ابن حزم : إذا نام الإنسان خرج عن الدنيا، ونسي كل سرور وكل حزن؛ فلو رتب نفسه في يقظته على ذلك- أيضا- لسعد السعادة التامة !* : (السير ص20)
__________________
(اللهم {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} (البقرة:201)
|