أن دكتاتور سوريا وزعيم صرب سوريا أفشل رئيس وأسوأ رجل في العالم، لقد دفع بتسعين ألف من جند الدولة للموت من أجل بقاءه في الحكم، وقتل من أجل غايته ما يزيد على مليون نسمة، وشرد سبع ملايين سوري، ودمر البنية التحتية التي بناها الشعب في مئات السنين، لو استُخدم من قتل من الجند في سبيل تحرير الجولان لتحرر، ولو استُعملت تلك الأموال التي دمر بها الدكتاتور الشعب والوطن في تحسين الدخل للمواطن لما عرف الشعب السوري الفقر أبد، ولكنه الاستبداد الأعمى والطائفية الحاقدة والبعد عن تعاليم الدين, { ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين } صدق الله العظيم.
__________________
|