الحمدلله الذي أنزل الكتاب ولم يجعل له عوجًا،
وجعله سراجًا منيرًا للسالكين سبيله،
ثم أنعم الله عليَّ بحفظ كتابه،وختمه ,
وهذا فضلاً منه تعالى وكرمًا،
أن أحمل كلامه عز وجل.
الأخ القدير / جاسم داود
لا حرمك الله أجر كل حرف كتبته هنا
وأن يجعلك من أهل القرآن الذين هم أهل الله و خاصته
آميـــــــــــــــــــــــن
خالص تقديري
وكل الود