غَيْرَ أنَّ الْعَيْنَ الّتي تَعْشَقُ الـظُّلْمَةَ= تَغْفُو، وما شُعَاعُكِ غافِ
كلُّ شيءٍ... إنْ شِئْتَ تُخفيه، لكن...= نورُ شمسٍ جريئةٍ غيرُ خافِ
--------------
شمس الوجود ... تسلل الأمل من بين أبياتها فبدّد ظلمة الواقع
وانثال الأدب برقة ليتخذ طريقه نحو الألق والجمال اللغوي الآسر
ستبقى كما أنت وكما كنت شاعرنا الفذّ سفير الأدب العربي الراقي
دمت بشموخ وعزة
ولك التقدير الدائم