هذا الصباح
غرًد طائر على بابي
وكنت ظننت انه في رحلة الهجرة غيًر هواه وجلده
جاءني وقد نفض عن ريشه ما علق به من وعثاء وغبار!!!
يحمل في يد وردة
وفي يده الاخرى حروف!!!
لم ابتسم!!!
اغلقت بابي بهدوء
ولم اعرف حتى لون وردته التي كان يحملها!!!!
__________________
اللهمَّ اسكت ضجيجَ المداد في رئةِ حرفي
حتى لا اقول إلا ما يرضيكَ عني ومني
|