من هداية الآيات:
﴿قالَ ما مَنَعَكَ أَلّا تَسجُدَ إِذ أَمَرتُكَ قالَ أَنا خَيرٌ مِنهُ خَلَقتَني مِن نارٍ وَخَلَقتَهُ مِن طينٍ﴾ [الأعراف: ١٢]
خطر الكبر على الإِنسان.
ضرر القياس الفاسد.
(أَنا خَيرٌ مِنهُ خَلَقتَني مِن نارٍ وَخَلَقتَهُ مِن طينٍ)
﴿ثُمَّ لَآتِيَنَّهُم مِن بَينِ أَيديهِم وَمِن خَلفِهِم وَعَن أَيمانِهِم وَعَن شَمائِلِهِم وَلا تَجِدُ أَكثَرَهُم شاكِرينَ﴾ [الأعراف: ١٧]
سلاح إبليس الذي يحارب به ابن آدم هو الوسوسة والتزيين لا غير.
قول آدم وحواء: ((رَبَّنَا ظَلَمْنَآ أَنفُسَنَا..)) الآية هو الكلمة التي ألقاها تعالى إلى آدم فتلقاها عنه فتاب عليه بها.
شرط التوبة الاعتراف بالذنب وذلك بالاستغفار أي طلب المغفرة.
(أيسر التفاسير - أبو بكر الجزائري )
#تأملات_قرآنية_من_سورة_الأعراف