الموضوع: مواقف
عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 06-28-2014, 01:20 PM
الصورة الرمزية محمد خطاب
محمد خطاب غير متواجد حالياً
كاتب ومفكر
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: فلسطين
المشاركات: 533
افتراضي مواقف


كان سقوط المالكي قاب قوسين أو أدنى ولكن وفجأة
- ايران تدعم المالكي بعسكرها وبالطائرات وقصف بطائرات بدون طيار يبدو انها ايرانية .
منظمات حقوقية وانسانية تقول ان هناك اعدامات للسنة في العراق على يد الجيش الحكومي ومنظمات ارهابية شيعية .
- امريكا تسوق للحرب على الارهاب وانها لن تسمح بذهاب جهودها في العراق ادراج الرياح .
روسيا رغم اختلافها مع الغرب حول اوكرانيا تعلن انها مستعدة للتعاون مع امريكا لمحاربة الارهاب .
ايران وأمريكا تدعمان نظام العلويين ذو الاصول الشيعية في سوريا تحت شعار محاربة الارهاب .
السيسي في خطابه امام القمة الافريقية يدعو الى محاربة الارهاب .
السعودية تصف ما يحدث في العراق من ثورة بالارهاب .
هل يفهم العرب ما يدور حولهم ؟؟
ولعل هذه التصريحات تعطي صورة عما يحدث
المتحدث باسم تنظيم الدولة محمد العدناني:
"رسالة إلى "أحيمق" الرافضة (الشيعة) نوري المالكي وإلى القيادة السياسية والعسكرية: لقد أضعت على قومك فرصة تاريخية بالسيطرة على العراق. حقا لدينا تصفية حساب، فالتصفية لن تكون في سامراء أو بغداد وإنما في كربلاء والنجف".
المرجع الشيعي علي السيستاني ( رفض الجنسية العراقية وهو إيراني الجنسية وفارسي الأصل ):
"على المواطنين الذين يتمكنون من حمل السلاح ومقاتلة الإرهابيين دفاعا عن بلدهم وشعبهم ومقدساتهم التطوع والانخراط في القوات الأمنية لتحقيق هذا الغرض المقدس". وقال أيضا إن "من يضحي منكم في سبيل الدفاع عن بلده وأهله وأعراضه فإنه يكون شهيدا". ( طبعا هذه ليست دعوة طائفية بحسب رأي البعض )
الرئيس الإيراني حسن روحاني:
"إيران مستعدة لمساعدة العراق إذا طلبت منا الحكومة العراقية ذلك على أساس القانون الدولي وإرادة الشعب والحكومة العراقيين". وفي تصريح آخر قال "يستطيع العراقيون صدّ الإرهاب بأنفسهم، إنهم قادرون على تسوية المشكلة لا سيما بفضل فتوى آية الله السيستاني الذي دعا العراقيين إلى إشهار السلاح".
الزعيم الديني مقتدى الصدر ( هذا المعتوه ):
"من منطلق الحفاظ على لحمة العراق، فلست أنوي زج أبناء العراق في حرب قد زجّنا فيها بعض ذوي السياسات المنحرفة، بيد أني لا أستطيع الوقوف مكتوف الأيدي واللسان أمام الخطر المتوقع على مقدساتنا، لذا فإني ومن معي من المخلصين على أتم الاستعداد لأن ننسق مع بعض الجهات الحكومية لتشكيل "سرايا السلام" للدفاع عن المقدسات ( المقدسات تخص بالذكر ) بشرط عدم انخراطها إلا مؤقتا في السلك الأمني الرسمي وبمركزية منا لا بالتحاق عفوي يسبب الكثير من الإشكاليات".
رئيس حكومة إقليم كردستان العراق نيجيرفان البارزاني ( للأكراد علاقات متينة مع الكيان الصهيوني منذ البارازاني الاب ):
"داعش أصبح يشكل خطرا كبيرا، خلال اليومين الماضيين بذلنا المساعي بهدف إيجاد آلية للتنسيق مع الحكومة الاتحادية لحماية الموصل، لكن موقف الأخيرة لم يساعد على تحقيق هذا الهدف".
المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني بقيادة جلال الطالباني:
"التطورات الأخيرة ليست مجرد أحداث عابرة، بل لها علاقة بالمخططات التوسعية (ما هي التوسعية برايه) في المنطقة من قبل القوى الرجعية، وعلى الحكومة العراقية مراجعة سياساتها وأخذ العبر والتعاون مع إقليم
كردستان".
بيان لمجلس الوزراء السعودي
دعا إلى "تجنب السياسات القائمة على التأجيج المذهبي والطائفية التي مورست في العراق، ورفض التدخل الخارجي في شؤونه الداخلية". كما دعا إلى "اتخاذ الإجراءات التي تكفل المشاركة الحقيقية لجميع مكونات الشعب والمساواة بينها في تولي السلطات والمسؤوليات في تسيير شؤون الدولة، وإجراء الإصلاحات السياسية والدستورية اللازمة السؤال للمجلس كيف يتم ذلك ؟ )".
وزير الخارجية الأردني ناصر جودة:
"من يقول إنه يعلم ما يجري في العراق بكل تفاصيله يقدم معلومات خاطئة. إن المشهد لا يزال ضبابيا، ونحن لدينا بعض المعلومات ولا أستطيع الحديث عنها". (غريب هذا الكلام )
ستيفان دويارك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون:
"يدين (بان كي مون) بقوة تصاعد العنف في العراق (بأيدي) مجموعات إرهابية مثل الدولة الإسلامية في العراق والشام التي سيطرت على الموصل وطوزخرماتو وبيجي وتكريت".


المصدر: ملتقى شذرات

__________________
محمد خطاب
رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59