ما أجمل حضورها الهادئ الذي يأسر الروح بين حروفها
أختنا الرقيقة عبق الزهر وبالرغم من صعوبة التواصل في الظروف التي تمر بها مدينتها العريقة حلب
استطاعت مشاركتنا من جديد .. مما أسعدنا جداً وطمئننا أنها بخير والحمد لله
نسأل الله لكل الإخوة في سوريا السلامة ..وان شاء الله يعود الأمن والامان وتستقر الأمور وتنتهي المعاناة
نرحب بكِ وبقلمكِ وحضورك الراقي دائماً اختي عبق الزهر
ونحن بانتظاركِ دائماً