السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يَا من لهُ سترٌ عليّ جميلُ
هل لى إليكَ إذا اعتذرتُ قبولُ
أيّدتني وَ رحمتني وَ سترتني
كرَماً فأنتَ لمن رجاك كفيلُ
وَعصيتُ ثمّ رأيتُ عفوكَ واسعاً
وَ عليّ ستركَ دائماً مسبولُ
فلكَ المحامدُ وَ الممادح في الثناء
يا مَن هو المقصود وَ المسؤولُ