قال ابن رسلان :
" ينبغي لطالب العلم أن يختار البدء بالذي هو في أمس الحاجة إليه في عاجل أمره وآجله ( أعني العلم بالله – عز وجل - : بأسمائه وصفاته , وأفعاله ) فإذا انضبط له هذا المقدار من علم بالله – عز وجل – كان عليه الأخذ بعلمي الكتاب والسنة على نهج صدر الأمة الأول – رضي الله عنهم – "