العُيونُ لا تكذْب والحُبُ لا يُسترُ
أخي مطرٌ وقمحٌ هنا قرأنا لكَ عنِ الحُبِ المصلوبِ والمغلوبِ
لسانٌ يتحدثُ بصيغةَ المآل ولا بصيغةِ الحالِ حينَ ينسكبُ الودُ
للأفئدةِ المتحابةِ غصبًا عنهً
وللعشقِ حكاياتٌ ومواقفَ وأمالٌ مُعلقةٌ
جميلٌ هو بوحكَ يا مطر وقمح أحييك
لك ودي وتقديري