تحت حكم الدولة العثمانية؛ تعايش سويا ودونما تمييز نحو 60 مجموعة عرقية ولغوية مختلفة ولفترة طويلة حتى دخلت نعرة القوميات عن طريق الارساليات والسفارات وبعض الدارسين في الخارج ، وبعض المرتمين في احضانها الذين اوقعوا الفتنة بين الناس وأثاروا نعرة القومية التي أدت الى تفتت الدولة العثمانية . ومن هؤلاء محمد مصطفى كمال ، الذي كان يكره اسم محمد واسم مصطفى ، فسمى نفسه اتاتورك أي ابو الاتراك
وكانت مساحة الدولة العثمانية 24 مليون كيلومتر مربع، أكبر من روسيا الحالية مرة ونصف، وأكبر من أمريكا مرتين ونصف وعاشت 6 قرون، ويقوم مكانها اليوم 41 دولة