ما اشبه اليوم بالامس
كتبت هذه القصيدة في عامها يوم دنس شارون طهر الاقصى
وهاهي ذي الايام تعود ويعود الصهاينة للهجم على الاقصى
لم يكن يومها من مستجيب من العرب
واليوم لم يسمع العرب بما يجري
هل بقي امة عربية
هذه القصيدة لم تنشر في حينها ونشرتها اليوم
فهل من مستجيب