هذا شأن القائمين على الاسلام اليوم سعوديا ومصريا ، فهم اوفي من الكلب للمطلب الامريكي وفي تنفيذ اوامرها ، وسوف يكون هناك يوم إن بقي الحال على ما هو عليه قلت سيكون هناك يوم تكون فيه مصر والسعودية في مكان الروهينقا ، ويمارس بحقهم ما يمارس الان بحق مسلمي بورما .
والشأن الآخر ايضا انهيار المؤسسة الدينية في هاتين الدولتين ، فالمشسخة اصبحت وظيفة ، وبلع العلماء الآخرون السنتهم وخافوا الموت فماتت قلوبهم إلا من رحم الله منهم .
فليحترق كل المسلمين في العالم وليبق عرش آل سعود ، ولتبق المؤسسة العسكرية تحكم في مصر بعلمانية تعاند الدين وتقتله .
والأسوأ من ذلك كله موت ضمائر الشعوب وعدم مبالاتها وموت الرابط الاسلامي
__________________
محمد خطاب
|