حينما سُئل ابن تيمية
كيف أصبحت ؟
قال :
أصبحت بين نعمتين
لا أدري أيتهما أفضل ؟ !
ذنوب قد سترها الله
فلم يستطع أن يعيرني بها أحد
ومودة قذفها الله في قلوب العباد
لا يبلغها عملي
وحينما سُئل ابن المغيرة :
يا أبا محمد كيف أصبحت ؟
قال :
أصبحنا مغرقين في النعم
عاجزين عن الشكر
يتحببُ ربّنا إلينا بالنعم
وهو الغني عنّا سُبحانه
و نتمقت إليه بالمعاصي
ونحنُ إليه محتاجون
اللهم اجعلنا من الشاكرين لنعمك
اللهم صل على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
💐 صــبــاح معطر بذكر الله