أبيات لعنترة العبسي في
الافتخار بنفسه وقومه
ــــــــــــــــــــــ
12 / 11 / 1435 هــ
7 / 9 / 2014 م
ـــــــــ
(محمد شريف سليم)
-----------
أبيات لعنترة العبسي في
الافتخار بنفسه وقومه
---------------------------------------
[1] أي: إن الشريف ليس بحقود ولا غضوب.
[2] الدَّر: اللبن؛ يقال في المدح: لله دره، وفي الذم: لا درَّ درُّه، أي: لا كثر خَيره.
[3] نسلوا أي ولدوا، ومعنى قوله "ما قد تنسل العرب": ما يلده العرب من العظماء.
[4] النكبة: المصيبة .
[5] لا يضرني سواد جلدي مع شجاعتي وإقدامي في الحروب.
[6] يخاطب النعمان بن المنذر ملك العرب، يعني: إن كنت تفكِّر أني عاجز عن مقاومتك فارجع عن فكرك فإن الحال قد تتغير.
[7] يعني: إن الحيات ملمسها ناعم والسم في أنيابها.
[8] غره العُصَب يعني: مَن يُحيط به من الرجال، جمع عصبة، وهي: من عشرة إلى أربعين.
[9] يجول في المعركة ضاحكاً من قلة المبالاة.
[10] ملوث بالدماء.
[11] إن أخرج سيفه من غمده فلا بد أن يقطع به فيَجري الدم.
[12] لم يمنعه مانع من الضرب.
[13] أكفُّها عن السير.
[14] والحرب مشتدة والطعن فيها حار.
[15] الغبار الذي يثيره الفارس، والمعنى: إني أُعرَف بالكرِّ والفر في الحرب.
[16] يريد أنه فارس عالم بالحرب وضروبها.
-------------------------