العلمانيون أبغض الناس إلى الله فهم من دمر الشعب المصري كما دمروا الاقتصاد وعادوا بالدولة إلى الوراء سنوات طويلة، فلو أنهم ساعدوا الرئيس المنتخب على تنفيد ما يصبو إليه أو تركوه يكمل فترته لكان الوضع أفضل، ولكن إنها العمالة وليس عمالة شخص واحد ولكن شريحة كبيرة من الجتمع على رأسها المجلس العسكري وما ولاه من العلمانيين والمسيحيين واللممثلين والراقصات، ولذلك فمن حق إسرائيل أن تصلي من أجل بقاء هذه المجموعة.
__________________
|