اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح ريان
[read]مـاذا أقـولُ لـحـزنٍ ظـلَّ يـنـتـشـرُ = بـيـنَ الضُّلـوعِ فلا يُـبقي ولا يَذرُ
والنفسُ أعـيـتـهـا سِهـامُ زمانـها = والـقـلـبُ كـادَ مـن الآهـاتِ يَـنـفـطِرُ
وشُحوبُ حِجْرِ العينِ مِن جريانها = يَعصي الشبابَ وقلبُ الحُسنِ يَعتَصِرُ
لا تـحسبوا بعـضَ ابتسامـاتـي التـي = تـبـدو عـليَّ حـقـيـقـاتٌ لـها أثـرُ
أو بعضَ أشعاري وبعضَ خواطري = حولَ الجمالِ وفيها الشمسُ والقمرُ
كـــم بـتُّ مـن ليـــلٍ أُلملِمُ عَبرَةً = للأُمنياتِ وكــادَ الصَّــمــتُ يَنتـحِرُ
أو كِـدتُ أَصـرُخُ يـا أَيـامُ يـا زَمَـنٌ = يـا قِـسـمَــةً يـا حَـــظُّ يا قـــدرُ
يـا حِـقدُ يـا سـوءَ الظنـونِ جَهـالـةً = يـا قسـوةً يـا ظُـلـمُ يـا بَـشَـرُ
كم كِدتُ أُفصِحُ عَمَّا دارَ في خَلَدي = كم كادَ أَصلُ جِدارِ السِّرِّ يَندَثِرُ
مـاذا اقـولُ وفـي الأحشـاءِ عاصفةً = مـنَ الهواجِسِ تَطفو ثُمَّ تَنحَسِرُ
ويَـطوفُ طيـفُ النائبـاتِ كأنَّـهُ = يَشكو النَّـدامَـةَ حـتى جـاءَ يَـعتَـذِرُ
أَسِفٌ على الإِسرافِ في تَطوافِهِ = حولي وأَبكى مُـقـلـتَـيـهِ المَـنظرُ
فلا أَنـا بـالـذي قـد كـانَ راض ٍ = ولا
هذه القصيده هي عبارة عن حوار ورساله الى الحقيقه السيئه
وتعبير عن الاسف الشديد والاستياء الشديد من مراره الخلق السيء مقابل الصدق والوفاء
هناك أخطاء كثيره في القصيده ونقص في الفكره والرساله .. لكن شدة الغضب حالت دون تنسيقها وإتمامها
اعتذر لكم عن سوء هذا الطرح الغير مشتهى للنفس لكنه فرضه ما قبله
ارجو رحابة صدوركم
[/read]
كتبت هذه الابيات في الردود ثم رايت التعديل ما زال ممكنا فاتيت بها الى صفحة القصيده
[read]حتى ضياءُ الروحِ أسرعَ للدُّجى = وخَبا التَّألقُ في عَينَيَّ والبَصَرُ
ورجعتُ صحراءً بغير جداولٍ = تجري لديَّ ولا ينمو بيَ الشجرُ
حـتى ومـا عـادَ السحابُ يُـظـلـني = بُشرى ليَسقُط َحـولِيَ الـمَطرُ
حتى عصافيري هجرنَ مَشارفي = ونجومُ ليليَ لم يُغري بها السَّهرُ
والـغَـدوُ لم يَـبـدو كسابق عَـهـدِهِ = حـتى ولا الإصبـاحُ والسَّحَـرُ
قـولوا لـقـاتـلـتي بـغـير جَـريـرَةٍ = هـل كانَ ذنبيَ مِمَّا ليسَ يُـغتفرُ
[/read]
|
أعيذك بكلمات الله
التامات
من كل شيطان
وهامة
ومن كل عين لامة
بسم الله الذي
لايضر مع اسمه
شئ في الأرض ولا في السماء
أخي ******
الشاعر المبدع
صلاح الريان
عسى الله أن يفك
القيد من صدرك
ويبعد عنك الغضب
دمت متألقاً