|
* القاعدة النبوية الثانية والثلاثون: مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير.
⬇︎
خلاصة القاعدة:
⬇︎
– كونوا مع الله، فإن لم تقدروا أن تكونوا مع الله فكونوا مع من يكون مع الله. (بعض العارفين)
– قيل: إذا جالست الحمقى علِق بك من حماقتهم مالا يعلَق لك من العقل إذا جالست العقلاء؛ لأن الفساد أسرع إلى الناس وأشد اقتحاماً في الطبائع.
– قال ابن حبان رحمه الله: “وصحبة الأشرار: تورث سوء الظن بالأخيار، ومن خادَن الأشرار لم يسلم من الدخول في جملتهم، فالواجب على العاقل أن يجتنب أهل الريب لئلا يكون مريباً.
– “إن من أحب أهل الخير نال من بركتهم، كلب أحب فضل وصَحبهم فذكره الله في محكم تنزيله”.
– ضرب الأمثال أسلوب شرعي من أساليب التعليم.
– ليست القضية أن يكون لك صاحب، لكن من تصاحب!
– جليس الخير كله منافع، وجليس الشر كله مضار.
– مستواك واهتماماتك يؤثر فيها من يصحبك.