جاء في كتاب الفوائد ﻹبن القيم رخمه الله - ص 192 :
" أنفع الناس لك : من مكنك من نفسه حتى تزرع فيه خيراً ،
أو تصنع إليه معروفاً ،
فإنه نعم العون لك على منفعتك وكمالك .
فانتفاعك به في الحقيقة مثل انتفاعه بك أو أكثر .
وأضر الناس عليك : من مكن نفسه منك حتى تعصي الله فيه فإنه عون لك على مضرتك ونقصك .