يناشد الملك الأشقاء والأصدقاء الابتعاد والنأي بأنفسهم عن التدخل في شؤون مصر الداخلية بينما يسمح لنفسه هو ليتدخل بكل ثقله ، بماله وإعلامه وحتى بأوقافه لدعم الانقلابيين العلمانيين في سبيل إقصاء المسلمين وإعدام خير علماءهم، فصار بذلك خادم العلمانيين وليس خادم الحرمين، اللهم أنقذ المسلمين من طغيان العلمانيين.
__________________
|