مِنْ نُورِ تَقواكِ امتَشَقْتُ هُوِيَّـــتي،
وسَلَكْتُ درْبي، مُفْــعَمًا بِالغَيْــبِ
ونسيجُ أحلامي جمَعْتُ خُيوطَهُ
مِنْ دِفْء شَمْسِكِ، وارتَحَلْتُ أُلـَبـِّي
في كُلِّ كَهْفٍ مِنْ حياتي، شَمعةٌ
مِنْ صُنْعِ قَلْبِكِ، لا تُغادِرُ سِرْبي
--------
غفر الله لأمهاتنا
وبارك الله فيما قدمن
إطلالة شعرية باهية ذات معاني إنسانية سامية
كالعادة تنسج من خيوط الأدب الرقيقة لوحاتك الشعرية العسجدية لتسمو بحروفك القصيدة إلى علياء الرقي
الدكتور الشاعر أيمن عبد الرؤوف القادري
دمت راقي الفكر والأدب
كل الاحترام والتقدير لك ولحضورك الاستثنائي
__________________
(اللهم {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} (البقرة:201)
|