وقوله : ( آن للحنطة أن تنضج , في مرج ابتهالاتي الفسيح , آن أن ينزل عن صلبانهم حبي وشعبي والمسيح ) ج3/212 .
( 31 ) تعظيمه لعيد النصارى الأسبوعي يوم الأحد : قال في مقطوعة بعنوان : يوم الأحد : ( والتقينا صدفةً قدسيةً , جمعت قلبين يومَ الأحد , فغدا يوم المسيح الْمُفتدى , بدء تاريخي , وذكرى مولدي ) ج1/107 .
( 32 ) جحده لوجود الله , وجحده لأنبياء الله موسى وعيسى ومحمد صلوات الله وسلامه عليهم مع ذكره لبعض علاماتهم وأعمالهم ومعجزاتهم في سياق جحد وإنكار : قال في مقطوعة بعنوان : أبطال الراية : ( والله نحن نشاؤه بغرورنا , شيئاً له قسماتنا الشوهاء ترسمه أنانياتنا , فاهبط من الأبراج من شم القباب , وإذا استشير لهيبك القديس من صوت الضمير , وشقيت في ما يحمل الإنسان عن عبء العذاب , فالمس جراح الأرض في رفق , ودثِّر عريها الدامي بأسمال التراب , حطم وصاياك الشقية , واسجد مع الكفار للعجل الغبي , فللسدى تعطوا أمانيك الغبية , ألواحك الآجُرّ تغري النمل والديدان , والإبريز في العجل المدلل يخطف الأبصار ) ج1/205-206
__________________
|