جميع النقاط الواردة في الموضوع يراها المتتبع واضحة على الأرض في العالم الذي يسمونه "الثالث" ، إن ما قتل من العراقيين في الحرب الطائفية وما قتل من السوريين في حربهم بعد الثورة لا يحصى عدده، أما الدول الغازية لا يشكل قتلاهم واحد في المئة، إن أما احدثته الفوضى التي اختلقوها هناك قصدا من الفساد الأخلاقي والانحلال لاجتماعي والعلاقات الجنسية المحرمة لا يمكن إصلاحه إلا بدولة راشدة وعلى المدى البعيد الأمر الذي لا يمكن توفيره حاليا.
على أي موضوع قيم وقليل من ينتبه إلى ما فيه من النقاط المحددة.
__________________
|