الموضوع: مرصد الأحداث**
عرض مشاركة واحدة
  #9  
قديم 09-13-2018, 07:23 AM
الصورة الرمزية عبدالناصر محمود
عبدالناصر محمود غير متواجد حالياً
عضو مؤسس
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 56,207
ورقة مرصد الأحداث*

مرصد الأحداث*
ـــــــــ

3 / 1 / 1440 هــ
13 / 9 / 2018 م
ــــــــــــ




مرصد الأخبار
=====

ماكرون: أمن أوربا لم يعد يحتاج الولايات المتحدة
=======

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه سيقدم اقتراحات جديدة للاتحاد الأوربي بهدف تعزيز الأمن في القارة، معتبراً أن التكتل يجب أن يتوقف عن الاعتماد على الولايات المتحدة حصراً في هذا الشأن.

وقال الرئيس الفرنسي في خطاب أمام سفراء فرنسا لإعادة إطلاق برنامج عمله الدبلوماسي إنه «لم يعد بإمكان أوربا الاعتماد على الولايات المتحدة حصراً في أمنها. ضمان أمن أوربا مسؤوليتنا».

وأضاف ماكرون أمام 250 دبلوماسياً ونائباً وخبيراً في العلاقات الدولية إنه سيكشف عن مقترحاته خلال الأشهر المقبلة، قائلاً: «أريد أن نطلق مراجعة شاملة لأمننا، تتضمن روسيا، مع جميع الشركاء الأوربيين».
(وكالات: 25-8)

836 سجيناً قتلوا في سجون الأسد
=======

قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، إن النظام أدان نفسه بوجود مختفين قسرياً لديه، بإقراره بوفاة 836 من المختفين، في حين وثقت الشبكة قرابة 82 ألف مختف قسرياً، ومقتل 14 ألفاً بسبب التعذيب على يد النظام.

جاء ذلك في تقرير صدر عن الشبكة، وفيه أفادت أن «عشرات آلاف السوريين تعرضوا لعمليات اعتقالات منهجية، تنكر السلطات (النظام) أنها من قامت بعملية الاعتقال، ويصعب على الأهالي معرفة مجرد مكان احتجاز أحبائهم، وبالتالي تتحول معظم حالات الاعتقال وبنسبة تفوق 85 بالمئة إلى حالات اختفاء قسري».

وأوضحت الشبكة أنه «في مايو الماضي بدأ النظام بالكشف عن مصير كم كبيرٍ من المختفين قسرياً، عبر التلاعب ببياناتهم في السجل المدني، وتسجليهم على أنهم متوفون».
(الأناضول: 26-8)

الروهينجا.. مأساة تختبر العدالة الدولية
=======

قال محققون تابعون للأمم المتحدة إن جيش ميانمار ارتكب عمليات قتل واغتصاب جماعي في حق مسلمين من الروهينجا بنية الإبادة الجماعية، وإنه ينبغي محاكمة القائد الأعلى للجيش وخمسة جنرالات بتهمة التخطيط لأفظع الجرائم المنصوص عليها في القانون.

وأضاف المحققون أن الحكومة المدنية بزعامة أونج سان سو كي سمحت بانتشار خطاب الكراهية ودمرت وثائق وفشلت في حماية الأقليات من جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب ارتكبها الجيش في ولايات راخين وكاتشين وشان. وأفاد تقرير المحققين بأن الحكومة ساهمت بذلك في تفويض ارتكاب فظائع. وقادت القوات الحكومية حملة وحشية قبل عام في ولاية أراكان نزح بسببها نحو 700 ألف من الروهينجا ويعيش معظمهم في مخيمات للاجئين في بنجلادش المجاورة.
وأشار تقرير الأمم المتحدة إلى أن العمل العسكري الذي تضمن حرق قرى «لا يتناسب على نحو صارخ مع التهديدات الأمنية الفعلية».
(رويترز: 27-8)

علامة تعجب
=-=-=-!!!

بابا الكاثوليك يدافع عن الشواذ في كنيسته!
------

رفض فرنسيس بابا الفاتيكان خلال زيارته أيرلندا التعليق على الاتهامات التي وجهها إليه السفير السابق للفاتيكان في واشنطن بالتستر على كاردينال أميركي اتهم «بسلوك لاأخلاقي».

والبيان هو رسالة مفتوحة نشرها في نهاية هذا الأسبوع السفير البابوي السابق في واشنطن واتّهم فيها بابا الكاثوليك بأنه ألغى عقوبات فرضها سلفه البابا بنديكتوس على ماكاريك، وبأنه تستر على إفادات لأفراد من داخل الكنيسة يؤكدون فيها أن الكاردينال مثلي واعتدى جنسياً على رجال كنيسة وكهنة شبان. وأكد المونسنيور فيغانو (77 عاماً) الذي كان قاصداً رسولياً في واشنطن بين 2011 و2016م، أن «الفساد بلغ قمة هرم الكنيسة»، وذهب إلى حد المطالبة باستقالة البابا.
من جهة أخرى أكد البابا في ختام زيارته لأيرلندا التي هيمنت عليها قضية الاعتداءات الجنسية لرجال دين كاثوليك على أطفال، أنه شعر «بألم كبير» عندما تحدث مع ثمانية من ضحايا هذه الاعتداءات.
(فرانس برس: 26-8)

الحجـــاب «العدو الأخطر» للدولة البلجيكية!
------------

قالت سكرتيرة الدولة البلجيكية لشؤون تكافؤ الفرص زوهال ديمير أنه «لا مكان للحجاب في المدارس»، وأملت أن تحظى هذه القضية بنقاش مسؤول من طرف الحكومة القادمة التي ستتمخض عنها انتخابات أكتوبر المحلية القادمة.

واعتبرت ديمير في مقابلة أجرتها مع وسائل إعلام بلجيكية ونقلتها يومية La DH الناطقة بالفرنسية إن «المدرسة مثل المنزل: علينا أن نشعر بالحرية فيها، وبالتالي فإنه لا مكان للحجاب هناك».

وتأتي هذه التصريحات بعد أن «اكتشفت» ديمير أن عدد الفتيات المسلمات اللاتي يرتدين الحجاب في تزايد. وأضافت: «إنها مشكلة، لا يجب علنا تطبيع هذا الشكل من عدم المساواة في المدرسة. علينا أن نسمح لهن بتلمس المساواة في المدرسة حتى يتمكنّ من اتخاذ خياراتهن الخاصة لاحقاً». وتقول ديمير وهي من أصول كردية: إنها ترفض منح أي دعم للمساجد ودور العبادة الإسلامية التي تفصل الرجال عن النساء.
(مونتي كارلو: 25-8)

صراع على الأرض بين البيض والسود في جنوب إفريقيا
-----------

تقول الموظفة السوداء نتابيسينغ تشيفينغا: «نعيش مكدسين مثل السردين بينما يعيش البيض على أراضٍ مساحتها هكتارات. أعيدوا لنا أرضنا!»، قبل أن تدوي عاصفة من التصفيق في قاعة للحفلات اكتظت بالحضور في فيرينيغينغ.

وأوضحت ربة العائلة وهي ترفع قبضتها أن «أجدادنا رأوا كرامتهم تسرق من قبل المستوطنين المتوحشين الذين استولوا على أراضيهم». وتابعت: «إن غالبية السكان من السود وما زلنا الأفقر.. نعم لمصادرة الأراضي بلا تعويض!».

ومع اقتراب الانتخابات العامة في 2019م تعهد رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامابوزا بتسريع عملية إصلاح الأراضي التي تهدف إلى «تصحيح ظلم تاريخي خطير» ارتكب حيال الأغلبية السوداء خلال فترة الاستعمار ونظام الفصل العنصري. وقال رئيس الدولة إن الأقلية البيضاء التي تمثل اليوم 8% من السكان تملك 72% من المزارع مقابل 4% للسود الذين يشكلون 80% من سكان البلاد.
(وكالات: 27-8)

قراءة في تقرير
=======
-------

ترمب وأزمة الهوية في الانتخابات الأمريكية
---
لا تزال أزمة الانتخابات الداخلية الأمريكية الرئاسية لعام 2016م والتي يعتقد الكثيرون أنها بدأت في عهد الرئيس السابق باراك أوباما تزداد سوءاً، بسبب مشروعية الرئيس دونالد ترمب التي يتم التشكيك فيها من قبل لوبي كبير من الحزب الديمقراطي في مقدمته أدوات من الإعلام والمؤسسات الأكاديمية والمنظومة التشريعية في الولايات المتحدة الأمريكية، فقد أصبح ترمب كرة يتم التقاذف بها بين الجناح اليميني الجمهوري المدعوم من المنظمة الإنجيلية والجناح اليساري التقدمي التابع للحزب الديمقراطي الأمريكي، وهذا الأمر يفضح كثيراً هشاشة آليات الديمقراطية الأمريكية ومقدار انضباط مؤسساتها ويبشر بصراع مدني قادم ظهرت علامته منذ البدء بإزالة تماثيل النصب التذكارية للجنود الكونفدراليين في شارلوتسفيل في يوليو 2017م، ورفض ولايات كبيرة الامتثال للقانون الفيدرالي الاتحادي بشأن قرارات الرئيس الأمريكي حول الهجرة غير الشرعية. بالإضافة إلى حادثة إطلاق النار من الناشط اليساري جيمس هودجكنسون على أعضاء في الكونغرس من الحزب الجمهوري خلال ممارستهم للرياضة في أحد أندية الكونغرس.

حصل ترمب في استطلاعات الرأي الأخيرة على أعلى مستوى منذ بداية ولايته وقد بلغ 42-45%، وهذا الأمر قد يكون بفضل الاقتصاد الذي حقق نمواً غير متوقع، فقد بلغت نسبة نمو الناتج المحلي 4.1٪ في نهاية الربع الثاني من عام 2018م، ومعدل بطالة أقل بقليل من 4٪، وهو أدنى معدل منذ عقود. وقد سجل معدل البطالة وسط الأمريكيين من أصل إفريقي نسبة انخفاض هي الأدنى في تاريخ الولايات المتحدة. برغم السجل الحافل الذي حفظ لترمب والحزب الجمهوري في الفترة السابقة إلا إن الحفاظ على الأغلبية الضئيلة للحزب في انتخابات التجديد النصفي للكونغرس في 6 نوفمبر 2018م ستكون مهمة صعبة للحزب وأعضائه والرئيس الأمريكي نفسه.

سيكون هناك تصعيد في التوتر بين الجمهوريين والديمقراطيين، وسينعكس ذلك على الرأي العام الأمريكي بحلول موعد الانتخابات كما في التجربة التي سبقت انتخابات 2016م. وفوز الحزب الديمقراطي بأغلبية في الكونغرس سيجعله يفرض قيوداً على سياسات الرئيس وأنماط توزيع السلطة في النظام السياسي الأمريكي، بالإضافة إلى تكثيف الضغط لإخراج ترمب من البيت الأبيض، حيث يجري التحقيق بشأن التدخل الروسي في الانتخابات. قد لا يختلف الجمهوريون والديمقراطيون حول الهدف بشأن قوة الولايات المتحدة الأمريكية وهيمنتها على العالم، لكن الفرق يكمن في الأدوات والوسائل، فعلى سبيل المثال لا الحصر فإن اللوبي الإنجيلي الذي يدعم ترمب يميل إلى حسم الملف الفلسطيني وإسقاط القضية وتصفيتها ودعم يهودية إسرائيل دون الاكثرات لقرارات المنظمة الدولية أو المجتمع الدولي وحلفاء واشنطن من هذا الملف، بعكس الديمقراطيين الذين يفضلون الاستمرار في رعاية لعبة السلام التي تترك السلطات الصهيونية تقضم الأرض والحق الفلسطيني دون ضجيج. إذا حقق الحزب الديمقراطي نتائج جيدة في الانتخابات النصفية المقبلة فإن شخصيات مثل بيرني ساندرز وإليزابيث وارن سيكون لديهم استعداد للترشح للانتخابات الرئاسية عام 2020م، وهذا الأمر قد لا يقلل من عودة شخصيات مثل جو بايدن أو هيلاري كلينتون إلى الصراع الانتخابي وعودة مثل هذه الشخصيات قد تكون بمثابة عودة التوازن للسياسات الأمريكية الخارجية التي أزمتها سياسيات ترمب.

هناك الكثير من التجمعات الأقلية في المجتمع الأمريكي في نيويورك وكاليفورنيا تسعى إلى دعم شخصيات متطرفة في الحزب الديمقراطي مثل أوكاسيو كورتيز لصنع نظام أمريكي جديد يقوم بحماية وجود اللاتين والسود والأمريكيين الأصليين ومعالجة ملف المثليين والبيئة ووقف السياسيات الشعبوية التي اتبعها ترمب خلال سنوات حكمه. يقول معهد بيغن السادات وهو معهد إسرائيلي مقرب من الحكومة: «إن الخاسر الأكبر من هذا الصراع هو إسرائيل التي دائماً يكون هناك افتقار دائم بشأن أي نقاش أمريكي جاد حولها، ولا تعتمد التصورات الأمريكية لإسرائيل في كثير من الأحيان على الأدلة أو الواقع، بل على المشاعر الأيدلوجية التي يغذيها الخطاب العدائي المتزايد في الجامعات الأمريكية، ونتيجة لذلك أصبح الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بحد ذاته للتنافس بين الأمريكيين وواحدة من القضايا الرئيسة التي تميز مؤيدي ترمب عن معارضيه». يتمتع ترمب والحزب الجمهوري بدعم أعداء الديمقراطيين وهي الجماعة المسيحية الإنجيلية التي تضم ربع سكان الولايات المتحدة الأمريكية، وهم يجتمعون مع إسرائيل على أسس دينية وساهموا بشكل كبير في قرار ترمب الخاص بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس في مايو.

لذلك يمكن هنا التأكيد على أن القوة الدينية في الولايات المتحدة أصبحت أكثر تأثيراً في السيطرة على القرار السياسي أكثر بكثير من اللوبيات التي تنشأ بفعل الآليات المعتادة للديمقراطية الأمريكية، وهذا الأمر يؤكد على أن الانتخابات القادمة في الولايات المتحدة ستكون صراعاً واضحاً بين اليسار التقدمي وبين اليمين الإنجيلي أكثر منه تنافساً ديمقراطياً بين الحزب الديمقراطي والحزب الجمهوري.

تغريدات
===
===
عبد العزيز السويد asuwayed@
---
في منتدى جدة الاقتصادي قبل سنوات.. نصيحة معتبرة جاءت على لسان أحد مؤسسي شبكة التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، كريس هيوز نصح شباب الأعمال السعوديين «بعدم تقليد الغربيين، والاحتفاظ بهويتهم الخاصة التي تميزهم عن غيرهم».

د. حسين الفيفي hussin1434@
---
إن سعيت في حاجتك فأنت **** نفسك.. وإن سعيت في حاجة أخيك كان الله متكفلاً بحاجتك.. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته»، رواه مسلم.

عبد العزيز التويجري AOAltwaijri@
-----

كنت أعتقد أن القس الأمريكي برونسون معتقل في السجن، وتبيّن لي أنه يعيش في بيته في إزمير تحت الإقامة الجبرية في انتظار انتهاء محاكمته. أما حميدان التركي ففي زنزانة انفرادية في سجن أمريكي بحكم مؤبد تعسفي!

حماد بن زكي الحماد hammad_z@
-----

أيها المتدين! احذر أن تكون بسوء خلقك أو سوء فهمك لدين الله سبباً في صد الناس عن الدين، وقاطعاً لطريق رب العالمين.
ويا أيها المسلم العاقل! لا تظن أن أخطاء المتدينين مهما عظمت وكثرت تبرر لك الانحراف عن الشرع، وتسوغ لك النفور من أحكام الدين، فلن تضر إلا نفسك، ولن تحاسب إلا وحدك!






ــــــــــــــــــــــ
*ـ{أحمد أبو دقة ـ م:البيان}
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59