قال الشيخ المغامسي:
من أعظم أسباب حياة القلوب الإنكسار بين يدي الله في مكان لا يراك فيه أحد!
فحياة السرائر صورة للحياة البرزخية ،
فمن كان يعظم الله في السرائر هذا غالباً منعم في قبره..بإذن الله
ومن كان في السرائر مسرف على نفسه فهذه صوره لحياته في قبره ،
والله سبحانه لما ذكر القيامة قال : (يوم تبلى السرائر)
اللهم أصلح سرائرنا ونياتنا.