|
مقالات وتحليلات مختارة مقالات ..تقارير صحفية .. تحليلات وآراء ، مقابلات صحفية منقولة من مختلف المصادر |
|
أدوات الموضوع |
#50
|
||||
|
||||
تهافت الليبرالية
ـــــــــــــــــــ *ـ لما فشل الغرب الكافر ومن يدور في فلكه من المستغربين ، في زرع العلمانية النبتة الخبيثة في أرض الإسلام ، أتوا بنبتة أخرى أخبث وأضل سبيلا من العلمانية وهي : " الليبرالية " بمعناها اللامع البراق من المناداة بالحرية المطلقة للفرد : الحرية الفكرية والسياسية والاقتصادية ، وحقيقتها المرة المنتنة ، وهي التمرد على الأديان والأعراف والتقاليد والقيم . *ـ ومن أخصر تعريفاتها "منع المانع" أي أن الإنسان لا يمنعه من الحرية وطلب اللذة أي مانع من دين أو خلق أو عرف . *ـ ويظن البعض أنهم قد أتوا إلى بلاد المسلمين بأكسير الحياة ، ومنبع السعادة ، وأسباب النهضة وهي في حقيقتها تمرد على الله عز وجل ، وعلى شريعته ، وتمرد على الأخلاق الفاضلة والقيم النبيلة ، وأنانية وشح وبخل وظلم . *ـ وإذا عجز الغرب عن تعريفها تعريفا كاملاً جامعا مانعا ، فقد عرفها الإسلام التعريف اللائق بها قبل أربعة عشر قرنا من الزمان، قال تعالى { أفَرَأيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَوَاهُ وَأضَلَّهُ اللهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْْدِيهِ مِن بَعْدِ اللهِ أفَلا تَذَكَّرُونَ }[الجاثية : 23 ]. *ـ فمهما زخرفوا من القول ، ومهما حاولوا تجميل صورة الليبرالية بالأصباغ والمساحيق وعمليات التجميل ، فلا تعدو الليبرالية وصف الله عز وجل بأنها عبودية العبد لهواه ولشهوته ولنفسه . *ـ وهذه الأفكار الغربية : العلمانية ، الليبرالية ، الماركسية ، الديمقراطية ، وغيرها من المصطلحات الحديثة إنما هي محاولات من أربابها للاستغناء عن هدي الله ، والتعويض عن ذلك بالأفكار الممسوخة من نتاج العقل البشري ، وليته العقل المسلم المستنير بل هي عقول الكفرة الفجرة ، فكلها أفكار غربية كافرة ، وإن راجت وانتشرت في بلاهم فلا يمكن أن تروج في بلاد المسلمين ، ليس كما يزعم البعض لوجود الأصوليين والمتطرفين على زعمهم ، بل لقوة الإسلام وهيمنته على نفوس المسلمين ، وحبهم لإسلامهم ، ورضاهم بالله ربا وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً . *ـ وقد يتوهم الليبراليون وهم يتصدرون الإعلام من التلفزة والإذاعة والجرائد والمجلات منذ عقود طويلة ، أنهم تمكنوا من عقول المسلمين وقلوبهم ، ولكن الانتخابات البرلمانية في تونس والمغرب ومصر وهلم جرا تثبت أن الإسلام هو المسيطر على القلوب والجوارح ، وأن المسلمين مهما تعرضوا لحملات التشوية والتضليل فحب الإسلام يعشش في قلوبهم { وَمَن أحْسَنُ دِينًا مِّمَّنْ أسْلَمَ وَجْهَهُ للهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ }[النساء:125].(*) ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ (*) جريدة الفتح ـ ع:30 ـ د: أحمد فريد ـ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ |
#51
|
||||
|
||||
نشأة الليبرالية
ــــــــــــــــــــ ـ " لا تختلف ظروف نشأة الليبرالية كثيراً عن الظروف التي انجبت العلمانية " فالليبرالية كمذهب سياسي نشأت في أوربا النصرانية رداً على ثلاثية سلطات السياسي (الملك) والاقتصادي(الإقطاع) والثقافي الديني (الكنيسة) ، فقد ألفت هذه القوى الثلاث ، ونهبت خيرات البلاد ، وضيقت على العباد ، وتساءل بعض لماذا نحتاج للسلطة والحاكم ؟ ، لم نجن من ورائهم إلا المشاكل ، فبرزت فكرة مجتمع بلا دولة ، يحيا فيه الناس أحراراً دون قيود أو وصاية من أحد ، ولكن المفكرين السياسيين اعتبروا وجود كيان حاكم (الدولة) ضرورياً ؛ لأن الحرية بلا قيود ستؤدي إلى فوضى ، ووجود الدولة ضرورة كي تنتظم الأمور . ـ وهذا ما دعا الفلاسفة أمثال جون كوك وجان جاك روسو وغيرهما لوضع نظرية "العقد الاجتماعي" وهي ببساطة تفترض وجود "عقد" بين الحاكم والمحكوم ، وأن رضا المحكوم "الشعب" بالحاكم "السلطة" ومرجعيتها (القانون) هو أساس هذه العلاقة ، وحيث إن "حرية الفرد" هي محور الليبرالية فقد اقتصر دور الحاكم "السلطة" على تلبية وضمان و***** الحرية الفردية ولكن بما لا يتعارض مع الصالح العام . ـ وهو ما يعرف في الفكر الليبرالي بـ "دولة الحد الأدنى" الحد الأدنى من التدخل حيث إن الليبرالية نشأت رفضاً لسلطة الدولة . ـ إذن دور الحاكم في الليبرالية هو ضمان حق الفرد في الحرية والاختيار بما لا يتعارض مع الصالح العام أو النظام العام . *ـ ويقول الدكتور عبد العزيز كامل : " بدأ الفكر الليبرالي في مرحلته المبكرة داعياً إلى حق التمرد ضد الحكومات التي تقيد الحريات الشخصية ، ولهذا أوحت الأفكار الليبرالية بالثورة الإنجليزية 1688م ، والأمريكية 1775م ، والفرنسية 1789م ، وأدت هذه الثورات إلى قيام حكومات تعتمد على دساتير تقدس حق الإنسان في الحرية الشخصية بأوسع دوائرها دون التزام تجاه شيء إلا القوانين المصاغة لحماية الحريات الشخصية " .(*) ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ (*) د/ أحمد فريد ـ صحيفة الفتح ـ ع: 33ـ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ |
#52
|
||||
|
||||
كيف دخلت الليبرالية بلادنا ؟
كيف دخلت الليبرالية بلادنا ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ كان مجيء الحملة الفرنسية لمصر سبباً لانتباه المصريين إلى الفارق العلمي والمادي بينهم وبين الأوربيين ، فقد رافق حملة نابليون عدد من العلماء في تخصصات مختلفة ومطبعة، حيث أنشأوا الدواوين ، وكونوا مجمعاً علمياً . ـ ومع ما أحدثه الفرنسيون في مصر إلا أنهم لم يكونوا الأثر الكبير فيها ، إذ لم يتفاعل معهم الشعب المصري ، إذ نظر إليهم أغلب الشعب على أنهم أعداء كفار غزاة ، فقاومهم مقاومة شديدة ، رغم شدة بطش وعنف الفرنسيين في مواجهة أعمال المقاومة والثورة من قبل الشعب المصري ، وهذا بدوره لم يعط الفرنسيين الاستقرار للتأثير أو أحداث تغيير في المجتمع المصري ، هذا بالإضافة إلى قصر المدة التي أقام فيها الفرنسيون في البلاد . ـ ثم لما تولى محمد علي حكم مصر عمد إلى الاستفادة من الخبرات العلمية الأوربية ، خاصة فرنسا لبناء دولة حديثة ، فأرسل البعثات العلمية إلى أوربة لدراسة الفنون العسكرية ، وتعلم الهندسة وبناء السفن ، واستمرت هذه السياسة في أبنائه من بعده طوال القرن التاسع عشر ، وقد أسند محمد علي لهؤلاء المبعوثين بعد عودتهم تولي شئون البلاد في المجالات المختلفة : في الجيش والتعليم والأعمال الهندسية والطب ؛ فكان لهم دورهم الكبير في غرس الأفكار والمبادئ الأوربية في ربوع البلاد والأجيال التي تأثرت بهم . ـ وقد أولى محمد علي حركة الترجمة للكتب الأوربية عناية خاصة فتوسعت حركة الترجمة نتيجة هذه الجهود ، فكانت حركة الترجمة من أكبر الأبواب لدخول الفكر الأوربي إلى مصر ، بما فيها من مبادئ وأفكار ليبرالية ، وزاد من تأثير حركة الترجمة ظهور الطباعة في مصر وتطورها ، حيث أسهمت في زيادة انتشار وتوسع النشاط الثقافي . ـ كما لعبت الصحافة دوراً بارزاً في التعريف بالفكر الأوربي، إلى جانب (الكتب المترجمة) ؛ فبعد صدور (الوقائع المصرية) عام 1828م صدر عدد كبير من الصحف والمجلات خلال القرن التاسع عشر ، أسهم الكثير منها في نقل الأفكار الأوربية ، والتعريف بالثقافة الغربية ونشرها والترويج لها في أوساط المتعلمين بمصر ، فصدرت صحيفة (وادي النيل) عام 1866م ، و(نزهة الأفكار) عام 1869م ، وصحيفة (الوطن) النصرانية عام 1877م ، وصحيفة (مصر) النصرانية ـ أيضاً ـ عام 1895م ، وصدرت جريدة (الأهرام) عام 1876م، و(المقطم) عام 1889م ، وتعد جريدة (المقتطف) التي أصدرها يعقوب صروف وفارس نمر في القاهرة عام 1885م رائدة نشر الثقافة الأوربية ، كما كانت مجلة (الهلال) والتي صدرت عام 1892م لصاحبها جورجي زيدان ذات اهتمامات اجتماعية وفلسفية وأدبية ذات نزعة ليبرالية واضحة . ـ ومع دخول القرن العشرين الميلادي ظهرت مجلة (الجامعة العثمانية) والتي أصدرها فرج أنطوان في الفترة من 1899م إلى 1905م ، وركزت على نشر الفكر الفرنسي ، والأيديولوجيات العلمانية والليبرالية . ـ ثم ظهرت بعدها جريدة (الجريدة) عام 1907م ، فكانت الحاملة للدعوة للفكر الليبرالي ، حيث ترأس تحريرها أحمد لطفي السيد الذي عرف بفكره الليبرالي ، وكانت الجريدة لسان حزب الأمة المعروف بتوجهاته الليبرالية ، ثم تلتها في الاتجاه نفسه جريدة (السفور) عام1915م ، ثم جريدة (السياسة) عام 1922م ، وجريدة (السياسة الأسبوعية) عام 1926م . (*) ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ (*) ـ د/ أحمد فريد ـ صحيفة الفتح ـ ع: 45 ـ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ |
#53
|
||||
|
||||
الليبراليون ودعوى تخلف المسلمين بسبب إسلامهم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ *ـ يدعي الليبراليون أن تطبيق الشريعة في حياة الناس من أسباب تخلف الأمة الإسلامية ، وقتل الإبداع ، وحرية التفكير ، مستشهدين على ذلك بما يحدث في أوربا من تقدم علمي بعد سقوط كهنوت الكنيسة ، ومتصنعين لصراع يطبلون له كل يوم بين العلم الشرعي والعلوم المادية ، موهمين الناس أنه لا تقدم في العلوم المادية إلا بتقليص العلوم الشرعية ، مدعين أن العقل يجب أن يكون وصيًا على الدين يأخذ منه ما يوافقه ويفهمه ويترك ما سوى ذلك ، محتجين بأن الدين همش أهمية العقل . ويبطل كيدهم بالتالي : 1ـ إن الإسلام جاء شاملاً لكل مناحي الحياة رحمة للعالمين ، مرشداً إياهم إلى كل ما يصلح حياتهم ، ومبيناً لهم ما يضرهم، مشجعاً على طلب العلم النافع أيا كان نوعه . 2ـ إن من الظلم أن يُشبه علماء الإسلام المعتبرين بكهنوت الكنيسة ، فعلماء الإسلام يستندون في قولهم الشرعي إلى دليل صريح أو إجماع أو قياس صحيح ، وذلك بعد أن يصل العالم إلى درجة من العلم يحق له الاجتهاد والاستنباط ، وليس لعالم أيا كان أن يدعي شيئاً دون أن يوضح الدليل عليه، بعكس ما يفعل أصحاب الكنيسة ، يقولون بالقول ولا يستطيع أحد أن يطلب منهم الدليل ، بل على الجميع الانصياع والطاعة مستغلين بذلك مصالحهم بأخذ أموال الناس ، وتضييع حقوقهم بالباطل . فهل هؤلاء مثل أولئك ؟ إن هذا لبهتان عظيم . 3ـ إن من الضرورات الخمس في الدين الإسلامي المحافظة على العقل ، وتحريم كل ما يعرضه للفساد والانحراف ، ونص على أن من شروط التكليف للعبد أن يكون عاقلاً ، ليدرك ما يقول وما يفعل . ولن يجد العقل تكريمًا ولا مكانة ولا حفظاً مثل ما يجد في ظل تطبيق شرع الله الحكيم ، وهناك فرق بين تكريم العقل وإعماله لصالح الفرد والمجتمع وبين تقديسه وعبادته . 4ـ لم ي*** الليبراليون للعالم الإسلامي طرقاً نافعة ورؤية واضحة تدعم دعواهم بأن الحرية المطلقة هي من أوصل الغرب إلى التقدم العلمي المادي ، بل جاءوا يطالبون بفتح دور للسينما ، وفتحوا قنوات تنشر الانحلال الأخلاقي والعقدي ، وساهموا في تشتت الأسرة المسلمة من خلال زرع الفتنة بين أفرادها بحجة أن لكل فرد فعل ما يشاء ، وليس لأحد ولاية أو وصاية على أحد . فهل هذا مشروع الليبراليين لإخراج الأمة الإسلامية من التخلف عن ركب الحضارة ؟ وهل هذه المعطيات هي التي ساهمت في وصول الغرب إلى ما وصل إليه من تقدم علمي مادي ؟ 5ـ يدعو الليبراليون إلى حرية الاستنباط من الأدلة الشرعية لكل فرد أيا كان ، وفي ذلك فتح لباب الاجتهاد لكل من هب ودب دون ضوابط وشروط . 6ـ إن من يحارب الإبداع والتفكير والتقدم العلمي التقني في العالم الإسلامي هم مخلفات الاستعمار ، وطغاة الحكام الذين أوصدوا كل باب يدعو لاستقلالية الدول الإسلامية ، والدلائل على ذلك شاهدة عبر التاريخ منذ أن بسط المستعمر نفوذه العسكري على غالبية العالم الإسلامي ، وعندما عاد المحتل ترك وراءه من يرعى مصالحه ويخدم توجهاته ، وكل المنصفين والعقلاء يعلمون بأنه متى كان للمسلمين استقلالهم الكامل ، كان التقدم والتميز حليفهم ، وهذا ما لا يريده أعداؤهم . 7ـ من أراد أن يقيس قوة المسلمين وقدرتهم وتفوقهم ، لا يقيسه في وقت حرمت فيه البلاد من شريعة رب العباد ، وتسلط عليهم أعداؤهم بالاستعمار العسكري ثم الفكري ، ولكن المنصف الذي يريد أن يعطي صورة صادقة صحيحة للإسلام يقرأ التاريخ ، ويستقرئ أحوال الأمة عندما كانت خاضعة لكتاب ربها وسنة نبيها صلى الله عليه وسلم ، وينظر إلى عصور الإسلام الأولى بل وإلى عهد قريب إبان الخلافة العثمانية وفي القرون الوسطى ، بينما كانت أوربا الكافرة تتخبط في الظلمات ظلمات الجهل والقهر والاستبداد كان التقدم العلمي والتفوق الإسلامي في كل ميادين الحياة ، وكانت أوربا ترسل أبناءها لأخذ مشاعل من نور تضيء به حياتها ، ولا أبالغ إذا قلت إن النهضة الأوربية كانت على حساب النهضة الإسلامية ، وسوف يرى العالم بأسره الأمة الإسلامية إذا عادت إلى شريعة الله عز وجل كيف يعود إليها عزها ونهضتها وشرفها .(*) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (*) د . أحمد فريد ـ صحيفة الفتح : ع : 49 ـ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ |
#54
|
||||
|
||||
اختيار موفق
شكراً اخي
__________________
|
#55
|
|||
|
|||
|
#56
|
||||
|
||||
من وسائل مواجهة الليبرالية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ *ـ إعلان العبودية لله عز وجل ، وأنك عبد مملوك لله عز وجل . توحده ولا تعبد غيره ، وترجوه وتتوكل عليه ، وفوق هذا تحبه عز وجل . { قُلْ إنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ العَالمِينَ . لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأنَا أوَّلُ المُسْلِمِينَ } [ الأنعام : 162 ، 163 ] ـ والليبراليون يدعون في زعمهم إلى الحرية ، وفي الحقيقة إنما هم يدعون إلى التمرد على العبودية التي فرضها الله عز وجل على خلقه . (*) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ (*) د/ أحمد فريد ـ ـ صحيفة الفتح ـ ع:60 ـ ـــــــــــــــــــــــــــــــ |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الآلام, الحلف, الرجوع, إلى, والتقدم |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع الرجوع إلى الأمام والتقدم إلى الخلف | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تجار الآلام | عبدالناصر محمود | شذرات إسلامية | 0 | 09-04-2015 02:04 PM |
الحلف المصري الإماراتي | عبدالناصر محمود | شذرات مصرية | 0 | 08-27-2014 03:17 PM |
الرئيس اوباما يتمتع بصلاحيات شن هجوم على سوريا دون الرجوع للكونغرس | عبدالناصر محمود | أخبار عربية وعالمية | 0 | 09-08-2013 06:48 AM |
علماؤنا الرواد رفعوا مشعل النهضة والتقدم | Eng.Jordan | علماء عرب | 0 | 11-03-2012 12:45 PM |
حكم الحلف بحياة القرآن | جاسم داود | شذرات إسلامية | 0 | 10-15-2012 04:14 PM |