عجائب وغرائب وطرائف الآخبار

لفتت أم أميركية أنظار متابعي الفن بعد رسمها سلسلة لوحات بالطبشور وجعلت رضيعها جزءا منها لتخرج بأعمال فنية مميزة.

وترسم أنا افيتيمي من كاليفوريا على لوحة سوداء كبيرة مستخدمةً طباشير بيضاء، وتضع ابنها سيربان في وسط اللوحة ليصبح جزءاً من المشهد. ثم تقوم بالتقاط صورة للعمل المكتمل لتخليده، ولتبقي لابنها صور طفولة مميزة عن أقرانه.

وتتنوع رسومات افيتيمي، إلا أنها جميعها تحكي قصصا تخص الأطفال أو تحتوي على شخصيات محببة لقلوبهم. وتستخدم افيتيمي أحياناً أدوات تضيف على اللوحة جمالية، كما تلبس ابنها ثيابا تنكرية ليقتبس شخصية معينة من اللوحة.

فوجئ المواطنين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة بأحد باعة البطيخ المتجولين بقوله" بطيخ أصفر للبيع " ظنه المواطنين انه "يستهبل" وظل البائع يردد:بطيخ أصفر وزي العسل للبيع .



أوقف أبناء المخيم هذا البائع مستفسرين ؟, واذ به يقطع البطيخة من النصف فكانت صفراء للغاية ودعاهم لتذوق طعمها فكانت حقاً كالعسل
دهش المواطنين واشتروا العديد من البطيخات للتجربة.

حيث يعيش أحد الرهبان البوذيين في تايلاند صداقة فريدة مع نمر متوحش ، فهذه الصورة التي التقطت في حرارة الشمس العالية ورغب النمر في أن يحتمي من الحرارة العالية ، فلم يجد إلا حضن صديقه الإنسان.

ويقضي هذا النمر المتوحش مع هذا الراهب أوقات النهار بين اللعب والأكل والحراسة أيضاً ، والتي هي مهنة هذا الراهب بالأساس.

كل هذه الصداقة تحدث في معبد باسم “معبد النمور” بتايلاند الذي أنشأ عام 1994 ، و واجه العديد من الانتقادات من بعض جماعات حماية الحياة البرية ، الذي قالوا أن هذه النمور لا تلقى الرعاية الكافية.

و وصل أول النمور عام 1999 بعد أن قتلت النمرة الأم على يد صيادين ، ومن بعدها بدأ النور في التوافد على المكان الذي أصبح مزار سياحي مفضل للسائحين لالتقاط صور مع هذه الحيوانات المفترسة.

فانيلا شامو ” سيدة يابانية أنفقت أكثر من 30 ألف دولار لإجراء عملية تجميل في مختلف انحاء جسمها رغبة منها لتصبح شبيهة لدمية فرنسية عشقتها منذ الصغر.
في الحقيقة ان التغيير التام الذي طرأ على فانيلا بفضل عمليات التجميل حولها من سيدة ذات طابع ياباني الى امرأة غربية.
وتضيف شامو ان العمليات التي أجريت لها تتضمن شفط دهون وزرع رموش وتكبير ثدي ومعالجة شفتين وزرع غمازتين في الخدود وجراحة جفن وتوسيع عيون وتجميل أنف.
تحتفظ فانيلا بسنوات عمرها سراً لها حيث إنها باشرت بأولى عمليات التجميل في سن التاسعة عشرة.

تمكن فتى أميركي من كسر الرقم القياسي لعدد مرات التصفيق على اليدين في الدقيقة الواحدة، عندما حقق 802 تصفيقة، متفوقا على صاحب الرقم القياسي الحالي بـ 80 تصفيقة.
واستطاع برايان بيدناريك أن يحقق 13 تصفيقة في الثانية الواحدة، ووضع فيديو له على الـ«You Tube» تابعه الآلاف حول العالم.

وينتظر “بيدناريك” الاعتراف الرسمي بالرقم الذي حققه من موسوعة غينيس للأرقام القياسية، والتي ما زالت تشير إلى الآن أن صاحب الرقم القياسي هو الأميركي “كينت فرينش” بإجمالي 721 تصفيقة، والذي حققه عام 2003.

رفضت الزواج منه فحرق وجهها

قالت الشرطة الباكستانية اليوم الأحد أن منتجا بشمال غرب باكستان ألقى بمادة حمضية على ممثلة رفضت الزواج منه مما شوه وجهها.

وتعرضت الممثلة بشرى ( 18 عاما ) التى تؤدى أدوارها باللغة البشتوية للهجوم داخل منزلها فى منطقة بابى فى نوشيرا بإقليم خيبر باختونخوا .
وقال المسؤول بالشرطة القائم على التحقيق فى الواقعة إن المنتج شوكت خان أراد إجبار الممثلة على الزواج منه ولكن بشرى رفضت .
وقالت والدة بشرى وهى ممثلة أيضا للشرطة إن ابنتها تعرضت لمضايقات من جانب شوكت حيث أنه توقف عن دفع مستحقاتها لاجبارها على الزواج منه .
ويشار إلى أن الهجمات بالمواد الحمضية أمر شائع فى المناطق الريفية فى باكستان على الرغم من جهود الحكومة للسيطرة على الهجمات بفرض عقوبات تصل إلى السجن 14 عاما على الأقل .

طفل "مصارع" يقتل أخته الصغيرة

لقيت طفلة أميركية عمرها 5 سنوات حتفها على يد شقيقها الذي لم يتجاوز سنه 13 عاما بعد ما "طبق" عليها حركات مصارعة شاهدها على التلفزيون.

وذكرت تقارير إخبارية أن تهمة القتل من الدرجة الثانية وجهت إلى الصبي الذي يعيش في إحدى ضواحي أورليانز أكبر مدن ولاية لويزيانا.

وكانت زوجة والد الطفلين تركت الصبي مع شقيقته ليعتني بها، بيد أنه لم يتوقف عن ضربها إلى أن توقفت عن التنفس، فاتصل بالطوارئ وحضر مسعفون لكن تعذر إنعاش الصغيرة.

وأكد الطفل "المصارع" أنه يدرك عدم "حقيقة" مايشاهده على تلفزيون من مباريات مصارعة، وأشارت مصادر في الشرطة إلى أن الصبي بدا غير مهتم بما حصل لشقيقته الصغيرة، وأن الابتسامة لم تبرح محياه.

وتضمنت "حركات المصارعة" التي نفذها الطفل على أخته اللكم القوي على البطن وحركات قفز بلهوانية على جسدها ما أدى إلى إصابتها بتمزق في الكبد ونزيف داخلي بالإضافة إلى كسور عدة في ضلوعها.