|
أخبار عربية وعالمية متابعة المستجدات السياسية على الصعيد العالمي والعربي |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
"التومان الإيراني" يُغرق سوق العملة العراقي و"الفارسية" تنتشر بالجنوب
مفكرة الإسلام : تحول الاحتلال الإيراني للعراق من جانبه العسكري إلي جانب اقتصادي فقد احتلت العملة الإيرانية "التومان" المرتبة الثالثة في سوق تبادل العملات العراقية، خاصة في بغداد ومدن جنوب العراق، بعد الدينار العراقي والدولار الأميركي ، وازاحت العملة الإيرانية الدينار الأردني، الذي كان إلى وقت قريب المفضل في السوق العراقية بعد العملة الأميركية. وتضافرت عدة أسباب سياسية واقتصادية لزحف التومان الإيراني وإغراقه للتعاملات التجارية في أغلب مدن الجنوب، أبرزها قطع الطريق البري مع الأردن، وتوقف التجارة بين البلدين، واعتماد العراق على التجارة مع إيران بشكل رئيسي، خاصة المواد الغذائية والخضروات التي تأتي بشكل يومي بحسب جريدة العربي الجديد. وساهم أيضا في إنعاش العملة الإيرانية، رفع العراق تأشيرة الدخول للإيرانيين والسماح لهم بدخول البلاد لأغراض التجارة أو الإقامة أو السياحة الدينية بدون قيد أو شرط، فضلا عن تفاؤل التجار برفع العقوبات قريبا عن إيران وبدء إقبالهم على شراء التومان وتخزينه أملا في ارتفاع قيمته وبحسب الخبير في سوق بغداد للأوراق المالية، رياض ال****، في تصريح لـ"العربي الجديد"، فإن "القوة السياسية الحالية لإيران في العراق انعكست بشكل واضح على عملتها المالية في البلاد، لكن الدولار لا يزال الأقوى في التعاملات، ولا اعتقد أن التومان سيرتفع أكثر من مرتبته الحالية، حيث إنه الثالث في ترتيب العملات في العراق". وقال حسين علي، صاحب أحد المكاتب العاملة في مجال السفر والسياحة الدينية في تصريح خاص إن "العراق بات يضم أكبر جالية إيرانية في البلاد، بسبب إزالة رسوم الدخول (التأشيرة)، ما زاد من حجم السفر إلى العراق، خاصة المزارات الدينية التي تعتبر ذات أهمية كبيرة للسياحة، لا سيما في محافظتي النجف وكربلاء، وتليها بغداد، لما تضمه من مراقد دينية". " عدد المقيمين الإيرانيين في العراق يصل إلى نحو 250 ألف شخص، وهي أكبر جالية في العراق " وأضاف أن عدد المقيمين الإيرانيين في العراق يصل إلى نحو 250 ألف شخص، وهي أكبر جالية في العراق، مشيرا إلى أن الشركات السياحية الدينية الإيرانية تسيطر بشكل كبير على الحركة التجارية لهذه النوعية من السياحة، حيث باتت عملة إيران تفرض وجودها وتصبح جزءا مهما من الحركة السياحية وعمليات البيع والشراء. وأشار إلى أن "اللغة هي الأخرى باتت تفرض وجودها على التعاملات التجارية في المحافظات الجنوبية، إذ إن اللغة الفارسية يتحدث بها نسبة كبيرة من المجتمع العراقي في تلك المحافظات، وتعتبر ثاني لغة في التعاملات التجارية والاقتصادية بالنسبة للباعة أو حتى أصحاب المركبات".وبحسب الخبير في سوق بغداد للأوراق المالية، رياض ال****، في تصريح لـ"العربي الجديد"، فإن "القوة السياسية الحالية لإيران في العراق انعكست بشكل واضح على عملتها المالية في البلاد، لكن الدولار لا يزال الأقوى في التعاملات، ولا اعتقد أن التومان سيرتفع أكثر من مرتبته الحالية، حيث إنه الثالث في ترتيب العملات في العراق". وقال حسين علي، صاحب أحد المكاتب العاملة في مجال السفر والسياحة الدينية في تصريح خاص إن "العراق بات يضم أكبر جالية إيرانية في البلاد، بسبب إزالة رسوم الدخول (التأشيرة)، ما زاد من حجم السفر إلى العراق، خاصة المزارات الدينية التي تعتبر ذات أهمية كبيرة للسياحة، لا سيما في محافظتي النجف وكربلاء، وتليها بغداد، لما تضمه من مراقد دينية". " عدد المقيمين الإيرانيين في العراق يصل إلى نحو 250 ألف شخص، وهي أكبر جالية في العراق " وأضاف أن عدد المقيمين الإيرانيين في العراق يصل إلى نحو 250 ألف شخص، وهي أكبر جالية في العراق، مشيرا إلى أن الشركات السياحية الدينية الإيرانية تسيطر بشكل كبير على الحركة التجارية لهذه النوعية من السياحة، حيث باتت عملة إيران تفرض وجودها وتصبح جزءا مهما من الحركة السياحية وعمليات البيع والشراء. وأشار إلى أن "اللغة هي الأخرى باتت تفرض وجودها على التعاملات التجارية في المحافظات الجنوبية، إذ إن اللغة الفارسية يتحدث بها نسبة كبيرة من المجتمع العراقي في تلك المحافظات، وتعتبر ثاني لغة في التعاملات التجارية والاقتصادية بالنسبة للباعة أو حتى أصحاب المركبات".وبحسب الخبير في سوق بغداد للأوراق المالية، رياض ال****، في تصريح لـ"العربي الجديد"، فإن "القوة السياسية الحالية لإيران في العراق انعكست بشكل واضح على عملتها المالية في البلاد، لكن الدولار لا يزال الأقوى في التعاملات، ولا اعتقد أن التومان سيرتفع أكثر من مرتبته الحالية، حيث إنه الثالث في ترتيب العملات في العراق". وقال حسين علي، صاحب أحد المكاتب العاملة في مجال السفر والسياحة الدينية في تصريح خاص إن "العراق بات يضم أكبر جالية إيرانية في البلاد، بسبب إزالة رسوم الدخول (التأشيرة)، ما زاد من حجم السفر إلى العراق، خاصة المزارات الدينية التي تعتبر ذات أهمية كبيرة للسياحة، لا سيما في محافظتي النجف وكربلاء، وتليها بغداد، لما تضمه من مراقد دينية". " عدد المقيمين الإيرانيين في العراق يصل إلى نحو 250 ألف شخص، وهي أكبر جالية في العراق " وأضاف أن عدد المقيمين الإيرانيين في العراق يصل إلى نحو 250 ألف شخص، وهي أكبر جالية في العراق، مشيرا إلى أن الشركات السياحية الدينية الإيرانية تسيطر بشكل كبير على الحركة التجارية لهذه النوعية من السياحة، حيث باتت عملة إيران تفرض وجودها وتصبح جزءا مهما من الحركة السياحية وعمليات البيع والشراء. وأشار إلى أن "اللغة هي الأخرى باتت تفرض وجودها على التعاملات التجارية في المحافظات الجنوبية، إذ إن اللغة الفارسية يتحدث بها نسبة كبيرة من المجتمع العراقي في تلك المحافظات، وتعتبر ثاني لغة في التعاملات التجارية والاقتصادية بالنسبة للباعة أو حتى أصحاب المركبات". وبحسب الخبير في سوق بغداد للأوراق المالية، رياض ال****، في تصريح لـ"العربي الجديد"، فإن "القوة السياسية الحالية لإيران في العراق انعكست بشكل واضح على عملتها المالية في البلاد، لكن الدولار لا يزال الأقوى في التعاملات، ولا اعتقد أن التومان سيرتفع أكثر من مرتبته الحالية، حيث إنه الثالث في ترتيب العملات في العراق". وقال حسين علي، صاحب أحد المكاتب العاملة في مجال السفر والسياحة الدينية في تصريح خاص إن "العراق بات يضم أكبر جالية إيرانية في البلاد، بسبب إزالة رسوم الدخول (التأشيرة)، ما زاد من حجم السفر إلى العراق، خاصة المزارات الدينية التي تعتبر ذات أهمية كبيرة للسياحة، لا سيما في محافظتي النجف وكربلاء، وتليها بغداد، لما تضمه من مراقد دينية". " عدد المقيمين الإيرانيين في العراق يصل إلى نحو 250 ألف شخص، وهي أكبر جالية في العراق " وأضاف أن عدد المقيمين الإيرانيين في العراق يصل إلى نحو 250 ألف شخص، وهي أكبر جالية في العراق، مشيرا إلى أن الشركات السياحية الدينية الإيرانية تسيطر بشكل كبير على الحركة التجارية لهذه النوعية من السياحة، حيث باتت عملة إيران تفرض وجودها وتصبح جزءا مهما من الحركة السياحية وعمليات البيع والشراء. وأشار إلى أن "اللغة هي الأخرى باتت تفرض وجودها على التعاملات التجارية في المحافظات الجنوبية، إذ إن اللغة الفارسية يتحدث بها نسبة كبيرة من المجتمع العراقي في تلك المحافظات، وتعتبر ثاني لغة في التعاملات التجارية والاقتصادية بالنسبة للباعة أو حتى أصحاب المركبات". وبحسب الخبير في سوق بغداد للأوراق المالية، رياض ال****، في تصريح لـ"العربي الجديد"، فإن "القوة السياسية الحالية لإيران في العراق انعكست بشكل واضح على عملتها المالية في البلاد، لكن الدولار لا يزال الأقوى في التعاملات، ولا اعتقد أن التومان سيرتفع أكثر من مرتبته الحالية، حيث إنه الثالث في ترتيب العملات في العراق". وقال حسين علي، صاحب أحد المكاتب العاملة في مجال السفر والسياحة الدينية في تصريح خاص إن "العراق بات يضم أكبر جالية إيرانية في البلاد، بسبب إزالة رسوم الدخول (التأشيرة)، ما زاد من حجم السفر إلى العراق، خاصة المزارات الدينية التي تعتبر ذات أهمية كبيرة للسياحة، لا سيما في محافظتي النجف وكربلاء، وتليها بغداد، لما تضمه من مراقد دينية". " عدد المقيمين الإيرانيين في العراق يصل إلى نحو 250 ألف شخص، وهي أكبر جالية في العراق " وأضاف أن عدد المقيمين الإيرانيين في العراق يصل إلى نحو 250 ألف شخص، وهي أكبر جالية في العراق، مشيرا إلى أن الشركات السياحية الدينية الإيرانية تسيطر بشكل كبير على الحركة التجارية لهذه النوعية من السياحة، حيث باتت عملة إيران تفرض وجودها وتصبح جزءا مهما من الحركة السياحية وعمليات البيع والشراء. وأشار إلى أن "اللغة هي الأخرى باتت تفرض وجودها على التعاملات التجارية في المحافظات الجنوبية، إذ إن اللغة الفارسية يتحدث بها نسبة كبيرة من المجتمع العراقي في تلك المحافظات، وتعتبر ثاني لغة في التعاملات التجارية والاقتصادية بالنسبة للباعة أو حتى أصحاب المركبات". وبحسب الخبير في سوق بغداد للأوراق المالية، رياض ال****، في تصريح لـ"العربي الجديد"، فإن "القوة السياسية الحالية لإيران في العراق انعكست بشكل واضح على عملتها المالية في البلاد، لكن الدولار لا يزال الأقوى في التعاملات، ولا اعتقد أن التومان سيرتفع أكثر من مرتبته الحالية، حيث إنه الثالث في ترتيب العملات في العراق". وقال حسين علي، صاحب أحد المكاتب العاملة في مجال السفر والسياحة الدينية في تصريح خاص إن "العراق بات يضم أكبر جالية إيرانية في البلاد، بسبب إزالة رسوم الدخول (التأشيرة)، ما زاد من حجم السفر إلى العراق، خاصة المزارات الدينية التي تعتبر ذات أهمية كبيرة للسياحة، لا سيما في محافظتي النجف وكربلاء، وتليها بغداد، لما تضمه من مراقد دينية". " عدد المقيمين الإيرانيين في العراق يصل إلى نحو 250 ألف شخص، وهي أكبر جالية في العراق " وأضاف أن عدد المقيمين الإيرانيين في العراق يصل إلى نحو 250 ألف شخص، وهي أكبر جالية في العراق، مشيرا إلى أن الشركات السياحية الدينية الإيرانية تسيطر بشكل كبير على الحركة التجارية لهذه النوعية من السياحة، حيث باتت عملة إيران تفرض وجودها وتصبح جزءا مهما من الحركة السياحية وعمليات البيع والشراء. وأشار إلى أن "اللغة هي الأخرى باتت تفرض وجودها على التعاملات التجارية في المحافظات الجنوبية، إذ إن اللغة الفارسية يتحدث بها نسبة كبيرة من المجتمع العراقي في تلك المحافظات، وتعتبر ثاني لغة في التعاملات التجارية والاقتصادية بالنسبة للباعة أو حتى أصحاب المركبات". وبحسب الخبير في سوق بغداد للأوراق المالية، رياض ال****، في تصريح لـ"العربي الجديد"، فإن "القوة السياسية الحالية لإيران في العراق انعكست بشكل واضح على عملتها المالية في البلاد، لكن الدولار لا يزال الأقوى في التعاملات، ولا اعتقد أن التومان سيرتفع أكثر من مرتبته الحالية، حيث إنه الثالث في ترتيب العملات في العراق". وقال حسين علي، صاحب أحد المكاتب العاملة في مجال السفر والسياحة الدينية في تصريح خاص إن "العراق بات يضم أكبر جالية إيرانية في البلاد، بسبب إزالة رسوم الدخول (التأشيرة)، ما زاد من حجم السفر إلى العراق، خاصة المزارات الدينية التي تعتبر ذات أهمية كبيرة للسياحة، لا سيما في محافظتي النجف وكربلاء، وتليها بغداد، لما تضمه من مراقد دينية". " عدد المقيمين الإيرانيين في العراق يصل إلى نحو 250 ألف شخص، وهي أكبر جالية في العراق " وأضاف أن عدد المقيمين الإيرانيين في العراق يصل إلى نحو 250 ألف شخص، وهي أكبر جالية في العراق، مشيرا إلى أن الشركات السياحية الدينية الإيرانية تسيطر بشكل كبير على الحركة التجارية لهذه النوعية من السياحة، حيث باتت عملة إيران تفرض وجودها وتصبح جزءا مهما من الحركة السياحية وعمليات البيع والشراء. وأشار إلى أن "اللغة هي الأخرى باتت تفرض وجودها على التعاملات التجارية في المحافظات الجنوبية، إذ إن اللغة الفارسية يتحدث بها نسبة كبيرة من المجتمع العراقي في تلك المحافظات، وتعتبر ثاني لغة في التعاملات التجارية والاقتصادية بالنسبة للباعة أو حتى أصحاب المركبات". وبحسب الخبير في سوق بغداد للأوراق المالية، رياض ال****، في تصريح لـ"العربي الجديد"، فإن "القوة السياسية الحالية لإيران في العراق انعكست بشكل واضح على عملتها المالية في البلاد، لكن الدولار لا يزال الأقوى في التعاملات، ولا اعتقد أن التومان سيرتفع أكثر من مرتبته الحالية، حيث إنه الثالث في ترتيب العملات في العراق". وقال حسين علي، صاحب أحد المكاتب العاملة في مجال السفر والسياحة الدينية في تصريح خاص إن "العراق بات يضم أكبر جالية إيرانية في البلاد، بسبب إزالة رسوم الدخول (التأشيرة)، ما زاد من حجم السفر إلى العراق، خاصة المزارات الدينية التي تعتبر ذات أهمية كبيرة للسياحة، لا سيما في محافظتي النجف وكربلاء، وتليها بغداد، لما تضمه من مراقد دينية". " عدد المقيمين الإيرانيين في العراق يصل إلى نحو 250 ألف شخص، وهي أكبر جالية في العراق " وأضاف أن عدد المقيمين الإيرانيين في العراق يصل إلى نحو 250 ألف شخص، وهي أكبر جالية في العراق، مشيرا إلى أن الشركات السياحية الدينية الإيرانية تسيطر بشكل كبير على الحركة التجارية لهذه النوعية من السياحة، حيث باتت عملة إيران تفرض وجودها وتصبح جزءا مهما من الحركة السياحية وعمليات البيع والشراء. وأشار إلى أن "اللغة هي الأخرى باتت تفرض وجودها على التعاملات التجارية في المحافظات الجنوبية، إذ إن اللغة الفارسية يتحدث بها نسبة كبيرة من المجتمع العراقي في تلك المحافظات، وتعتبر ثاني لغة في التعاملات التجارية والاقتصادية بالنسبة للباعة أو حتى أصحاب المركبات". وبحسب الخبير في سوق بغداد للأوراق المالية، رياض ال****، فإن "القوة السياسية الحالية لإيران في العراق انعكست بشكل واضح على عملتها المالية في البلاد، لكن الدولار لا يزال الأقوى في التعاملات، ولا اعتقد أن التومان سيرتفع أكثر من مرتبته الحالية، حيث إنه الثالث في ترتيب العملات في العراق ". وقال حسين علي، صاحب أحد المكاتب العاملة في مجال السفر والسياحة الدينية في تصريح خاص إن "العراق بات يضم أكبر جالية إيرانية في البلاد، بسبب إزالة رسوم الدخول (التأشيرة)، ما زاد من حجم السفر إلى العراق، خاصة المزارات الدينية التي تعتبر ذات أهمية كبيرة للسياحة، لا سيما في محافظتي النجف وكربلاء، وتليها بغداد، لما تضمه من مراقد دينية". " وأضاف أن عدد المقيمين الإيرانيين في العراق يصل إلى نحو 250 ألف شخص، وهي أكبر جالية في العراق، مشيرا إلى أن الشركات السياحية الدينية الإيرانية تسيطر بشكل كبير على الحركة التجارية لهذه النوعية من السياحة، حيث باتت عملة إيران تفرض وجودها وتصبح جزءا مهما من الحركة السياحية وعمليات البيع والشراء . وأشار إلى أن "اللغة هي الأخرى باتت تفرض وجودها على التعاملات التجارية في المحافظات الجنوبية، إذ إن اللغة الفارسية يتحدث بها نسبة كبيرة من المجتمع العراقي في تلك المحافظات، وتعتبر ثاني لغة في التعاملات التجارية والاقتصادية بالنسبة للباعة أو حتى أصحاب المركبات".. المصدر: ملتقى شذرات
__________________
(اللهم {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} (البقرة:201) |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
"التومان, العملة, العراقي, الإيراني", بالجنوب, تنتصر, يُغرق, و"الفارسية" |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع "التومان الإيراني" يُغرق سوق العملة العراقي و"الفارسية" تنتشر بالجنوب | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
"الحياة":"الاخوان" يحاكمون "زمزم" غيابياً ولجنة "حكماء" تفشل في رأب الصدع | Eng.Jordan | الأردن اليوم | 0 | 02-13-2014 09:57 AM |
مفتي"جبل لبنان": تدخل "إيران" و "حزب الله" في الشأن السوري "عمل إرهابي" | ابو الطيب | أخبار عربية وعالمية | 0 | 12-09-2013 10:14 AM |
الظواهري يلغي دولة العراق والشام ويعتبر "النصرة" هي فرع "القاعدة" بسوريا "تسجيل صوتي" | ابو الطيب | أخبار عربية وعالمية | 0 | 11-10-2013 01:04 AM |
حفلة لـ"بويات" و"عبدة شيطان" و"إيمو" في فندق شهير بـ"الخُبر" | Eng.Jordan | أخبار منوعة | 0 | 06-10-2013 09:55 AM |
"فورين بوليسي": مذكرات تكشف تنكر ضباط "الموساد" لتجنيد عناصر من "جند الله" لضرب إيران | احمد ادريس | أخبار الكيان الصهيوني | 2 | 01-14-2012 06:25 PM |