182 ألف عسكري يشاركون في تأمين الانتخابات الرئاسية المصرية

182 , ألف , المصرية , الانتخابات , الرئاسية , تأمين , يشاركون , عسكري

182 ألف عسكري يشاركون في تأمين الانتخابات الرئاسية المصرية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

24 / 7 / 1435 هــ
23 / 5 / 2014 م
ــــــــــــــــــــــــــــــــ



أعلن الجيش المصري أنه سيدفع بنحو 182 ألفًا من عناصره لتأمين الانتخابات الرئاسية المقررة يومي الاثنين والثلاثاء المقبلين، إلى جانب قوات الشرطة.
وقال المتحدث باسم الجيش المصري العقيد أحمد محمد علي، في بيان له على صفحته الرسمية بموقع "فيسبوك": إن "القوات المسلحة تشترك في تأمين العملية الانتخابية بعناصر تقدر بـ181 ألفًا و912 ضابطًا وصف وجندي بنطاق الجيوش الميدانية والمناطق العسكرية وقيادات وهيئات وإدارات القوات المسلحة، بالتنسيق مع أجهزة وزارة الداخلية واللجنة العليا للانتخابات وكافة الأجهزة المعنية بالدولة".
وأضاف أنه تم اتخاذ كافة الترتيبات والإجراءات المرتبطة بمعاونة وزارة الداخلية في تنظيم أعمال التأمين لانتخابات الرئاسة على مستوي الجمهورية، وتوفير المناخ الآمن للناخبين، وحمايتهم والتصدي لكافة التهديدات التي يمكن مجابهتها خلال تأمين اللجان والمراكز الانتخابية.
وأشار إلى أنه تم اتخاذ كافة الترتيبات لمراقبة وتأمين العملية الانتخابية بكافة المحافظات باستخدام طائرات المراقبة الأمنية، والتصوير الجوي وسيارات البث المباشر، وذلك لنقل صورة حية للأحداث والإبلاغ الفوري عن أية أعمال تعرقل سير العملية الانتخابية.
وأوضح أن الجيوش الميدانية والمناطق العسكرية أتمت استعداداتها للانتشار والمعاونة في تأمين المواطنين في محيط 352 لجنة عامة و11091 مركزًا انتخابيًّا و13900 مقر انتخابي، وإعطاء التلقين الكامل لجميع العناصر المشاركة حول كيفية التعامل مع المواقف المختلفة التي قد تعوق المواطنين خلال العملية الانتخابية.

-----------------------------------

المصدر: ملتقى شذرات

الوضع المصري ليس فيه انتخابات ولا هم يحزنون ، وإنما هي دكتاتورية علمانية مدعومة من الخارج تحت ستار الانتخابات، وصدق من]قال: أعطوني إعلاما فاسدا أعطيكم شعب بلا وعي.

الوضع المصري ليس فيه انتخابات ولا هم يحزنون ، وإتما هي دكتاترية علمانية مدعومة من الخارج تحت ستار الانتخابات، وصدق من]قال: أعطوني إعلاما فاسدا أعطيكم شعب بلا وعي.