#1  
قديم 05-11-2013, 05:18 PM
ام زهرة غير متواجد حالياً
متميز وأصيل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
الدولة: العراق
المشاركات: 6,886
افتراضي توضيحات نبويّة تتعلّق بـ ((خِلافة النبي [عيسى]عليه السلام، ونزوله للأرض ثم وفاته سيكون دليلاً ظاهراً على بدأ يوم الحساب))


<(!!*!!)> سبحان الله العظيم فقد جعل نزول نبيِّه [عيسى بن مريم] عليه السلام علامة واضحة على قيام الساعة كما جاء في قوله تعالى:{{وَإِنّهُ لَعِلْمٌ لّلسّاعَةِ }}..سورة الزخرف.
<(!*!)> ذكر المؤرِّخ الكبير إبن جرير الطبري عن إبن عبّاس رضي الله عنهما قال: (( فإن نزل (عيسى) فهذه "علامة كُبرى" تدلّ على قُرب "قيام الساعة"))..
<(!!*!!)> وورد عن كثير من الصحابة بأنّ خروج [عيسى بن مريم] عليه السلام (أي نزوله) من السماء هو"آية للساعة" ودليل على وقوع "يوم القيامة والحساب" كما قال الله تبارك وتعالى:{وَإِنّهُ لَعِلْمٌ لّلسّاعَةِ}..وقوله تعالى: {وإن من أهل الكتاب إلاّ ليؤمنن به قبل موته ثم يوم القيامة يكون عليهم شهيداً}..
<(**)> قال الله تعالى: {{ وَلَمّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدّونَ *(الى قوله تعالىتوضيحات تتعلّق ((خِلافة [عيسى]عليه السلام، smile.gif {{ وَإِنّهُ لَعِلْمٌ لّلسّاعَةِ فَلاَ تَمْتَرُنّ بِهَا وَاتّبِعُونِ هَـَذَا صِرَاطٌ مّسْتَقِيمٌ * وَلاَ يَصُدّنّكُمُ الشّيْطَانُ إِنّهُ لَكُمْ عَدُوّ مّبينوَلَمّا جَآءَ عِيسَىَ بِالْبَيّنَاتِ قَالَ قَدْ جِئْتُكُم بِالْحِكْمَةِ وَلاُبَيّنَ لَكُم بَعْضَ الّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتّقُواْ اللّهَ وَأَطِيعُونِ*إِنّ اللّهَ هُوَ رَبّي وَرَبّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَـَذَا صِرَاطٌ مّسْتَقِيمٌ}}.سورة الزخرف.
<(**)> فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال؛ قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم:
[[ والذي نفسي بيده ليوشكنّ أن ينزل فيكم [ابن مريم] حَكَمَاً عدلاً ، فيكسر الصليب ، ويقتل الخنزير ، ويضع الجِزية ، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد، حتى تكون السجدة خيراً من الدنيا وما فيها ]]. وإستدلّ أبو هريرة بقوله: ((اقرؤوا إن شئتم قول الله تعالى): {{وإن من أهل الكتاب إلاّ ليؤمنن به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا}})).صحيح البخاري
<(**)> وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال؛ قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم:
[[ ليس نبيّ بيني وبين [عيسى بن مريم].. وإنه نازل.. فإذا رأيتموه فاعرفوه..
<><> (وبيّن رسولنا ****** مواصفات النبيّ عيسى فقال):
ــ إنه رجل مربوع ، ــ ليس بالطويل ولا بالقصير ، ــ ولا بالسمين ولا بالنحيف ، ــ مائل إلى الحُمرة والبياض ، ــ كأنّ رأسه يقطر ماء من غير بلل ]].
رواه أبو داود في سننه بسند صحيح.. وأخرجه الألباني في صحيح الجامع الصغير
<(**)> وعن النوّاس بن سمعان قال؛ قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: [[ ينزل عيسى عند "المنارة البيْضاء" شرقي دمشق، ((بين مهرودتيْن))..(وفي رواية ثانية) ((بين ممصرتيْن ))، (أي ثوبين مصبوغيْن بصُفرة خفيفة يسيرة)..واضعاً كفّيه على أجنحة ملكين..
إذا طأطأ رأسه قطر، وإذا رفع رأسه تحدر منه جمان كحبّات اللؤلؤ ]]..صحيح مسلم في كتاب الفتن وأشراط الساعة..
<(!!*!!)> فنزوله سيكون بمدينة دمشق بالشام، عند المنارة الشرقيّة للجامع الأُموي وهي بيضاء من حجارة منحوتة. وأنه سينزل بعد خروج المسيح (الأعور) الدجّال ، فيقتله الله على يديه ، كما هو ثابت في الصحيح
<(**)> عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:[[ لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالأعماق أو بدابق (قرب مدينة إسطنبول التي كانت تُسمّى "القسطنطينية")..
ــ فيخرج إليهم جيش من المدينة (المنوّرة) من خيار أهل الأرض يومئذٍ ( حيث يخرج ذلك الجيش بإمارة خليفة المسلمين [المهدي] رضوان الله عليه)..
ــ فإذا تصافوا ( للقتال)، قالت الروم: ((خلّّوا بيننا وبين الذين سبوا (اي اسلموا) منّا نقاتلهم))!!
ــ فيقول المسلمون:((لا والله لا نخلي بينكم وبين إخواننا)).
ــ فيقاتلونهم ..
ــ فينهزم"ثلث"(الجيش)..(وهم) لا يتوب الله عليهم أبدا.
ــ ويُقتل "ثلثهم" (وهم) أفضل الشُهداء عند الله..
ــ ويفتتح "الثلث" (اي ينتصروا ويفتحوا تلك المدينة ذات الحِصن العظيم جدّا)..
ــ (وهؤلاء) لا يُفتنون أبدا ..
ــ فيفتتحون قسطنطينية ..
ــ فبينما هم يقتسمون الغنائم، قد علقوا سيوفهم بالزيتون ( وهذا فيه إشارة نبويّة الى انه ستعود الأسلحة يومئذ الى السلاح الأبيض فقط وسينتهي كليّا مفعول السلاح المتطوّر والفتّاك الموجود حاليّا)، إذ صاح فيهم الشيطان (قائلا): ((إن المسيح (اي الأعور الدجّال) قد خلفكم (اي ظهر) في أهليكم))..
ــ فيخرجون (من تركيا عائدين الى بلادهم سريعا لإنقاذ الناس واهلهم من براثن الدجّال اللعين)..
ــ فيقاتلونهم ..
ــ فينهزم"ثلث"(الجيش)..(وهم) لا يتوب الله عليهم أبدا.
ــ ويُقتل "ثلثهم" (وهم) أفضل الشُهداء عند الله..
ــ ويفتتح "الثلث" (اي ينتصروا ويفتحوا تلك المدينة ذات الحِصن العظيم جدّا)..
ــ (وهؤلاء) لا يُفتنون أبدا ..
ــ فيفتتحون قسطنطينية ..
ــ فبينما هم يقتسمون الغنائم، قد علقوا سيوفهم بالزيتون ( وهذا فيه إشارة نبويّة الى انه ستعود الأسلحة يومئذ الى السلاح الأبيض فقط وسينتهي كليّا مفعول السلاح المتطوّر والفتّاك الموجود حاليّا)، إذ صاح فيهم الشيطان (قائلا): ((إن المسيح (اي الأعور الدجّال) قد خلفكم (اي ظهر) في أهليكم))..
ــ فيخرجون (من تركيا عائدين الى بلادهم سريعا لإنقاذ الناس واهلهم من براثن الدجّال اللعين)..
ــ وذلك باطل (اي انّ خبر الشيطان يومئذ لم يكن صحيحا بل كان للتنغيص عليهم فرحتهم بالنصر العظيم)..
ــ فإذا جاؤوا الشام خرج (اي ان الجيش المؤمن ما إن يصل الى دمشق حتى يجد الدجّال قد ظهر وانتشرت فتنته في انحاء الأرض بسُرعة البَرْق ، حيث يكون قد عمّها كلّها بإستثناء مكّة والمدينة فإنّ الملائكة تحرسهما وتمنعه من دخولهما)..
ــ فبينما هم يعدّون للقتال ، يسوّون الصفوف، إذ أقيمت الصلاة (وكانت صلاة الفجر)،
ــ فينزل عيسى بن مريم صلى الله عليه وسلم (من السماء) فأمّهم (وهذا فيه اشارة الى إنتهاء مُهمة الخليفة المُبارك [المهدي] ورحيله الى الآخرة بعد نزول النبي [عيسى] وتولّيه قيادة المعركة ضدّ الدجّال وأعوانه.. وتولّيه لخلافة المسلمين مكان [المهدي])..
ــ فإذا رآه عدو الله ذاب كما يذوب الملح في الماء..
ــ فلو تركه لإنذاب حتى يهلك ، ولكن يقتله الله بيده (اي سيجعل الله مقتل الدجّال على يدي النبي [عيسى]) .. فيريهم (عيسى) دمه في حربته]]. صحيح مسلم . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
<[(*)]> وهناك أحاديث تصف ما سينزل بالأرض من خيْرات وبركات بعد نزول النبي [عيسى] من السماء.
<(**)> عن أبي هريرة رضي الله عنه قال؛ قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:
[[ ــ طوبى لعيش بعد المسيح، طوبى لعيش بعد المسيح..
ــ يؤذن للسماء في القطر (أي المطر)، ــ ويؤذن للأرض في النبات.. حتى إذا بذَرْتَ حَبَّك (أي لو زرعت حبوبك) على (الصخور كجبل)"الصفا" لنبتَ..
ــ ولا تشاحن ولا تحاسد ولا تباغض..
ــ حتى يمرّ الرجل على الأسد ولا يضرّه، ويطأ على الحيّة فلا تضرّه ]]. الأحاديث الصحيحة للألباني.
<(**)> وعن النوّاس بن سمعان عن رسول الله صلّى الله عليه وسلم انه قال: [[ يُقال للأرض أنبتي ثمرتك وردّي بركتك..
فيومئذ تأكل العصابة من الرمانة ويستظلون بقحفها ويبارك في الرسل (اللبن) حتى أن اللقحة (الوليدة التي وضعت ولدها) من الإبل لتكفي الفئام من الناس (الجماعة) واللقحة من البقر لتكفي القبيلة من الناس، واللقحة من الغنم لتكفي الفَخِذَ من الناس ]]. صحيح مسلم في كتاب الفتن وأشراط الساعة..
<(**)> وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال؛ قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: [[ ــ فيهلك في زمان عيسى المِلَل كلّها إلاّ "الإسلام".. ــ ويهلك الله المسيح الدجّال (أي الأعور الدجّال).. ــ وتنزل "الأمنة"(أي حلول الأمان وعدم التعدّي والظُلم) في الأرض، حتى ترعى الأسود مع الإبل، والنمار(النمور) مع البقر، والذئاب مع الغنم]].
رواه الإمام أحمد وإبن حبّان.. وقال عنه الحافظ ابن حجر: الحديث صحيح ..
<(**)> وعن النواس بن سمعان قال: ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الدجال وفتنته وشرِّه ثم قال:
===> فبينما هو كذلك إذ بعث الله [المسيح بن مريم] فينزل عند المنارة البيضاء شرقي دمشق بين مهرودتين واضعا كفيه على أجنحة ملكين.. إذا طأطأ رأسه قطر وإذا رفعه تحدر منه جمان كاللؤلؤ فلا يحل لكافر يجد ريح نفسه إلاّ مات ونفسه ينتهي حيث ينتهي طرفه فيطلبه حتى يدركه بباب "لد" (اي مدينة اللدّ في فلسطين) فيقتله..
===> ثم يأتي [عيسى بن مريم] قوم قد عصمهم الله منه (اي من الدجّال) فيمسح (النبي عيسى) عن وجوههم ويحدِّثهم بدرجاتهم في الجنّة..
===> فبينما هو كذلك إذ أوحى الله إلى [عيسى] إني قد أخرجتُ عباداً لي لا يدان لأحد بقتالهم.. فحرز عبادي إلى الطور..
===> ويبعث الله "يأجوج ومأجوج" وهم من كل حدب ينسلون.. فيمرّ أوائلهم على "بُحَيْرة طبريّة" فيشربون ما فيها ويمرّ آخرهم فيقولون لقد كان بهذه مرّة ماء..
<(**)> وفي رواية : (( ثم يسيرون حتى ينتهوا إلى جبل الخمر وهو جبل بيت المقدس فيقولون: " لقد قتلنا من في الأرض هلمّ فلنقتل من في السماء" .. فيرمون بنشّابهم إلى السماء فيردّ الله عليهم نشّابهم مخضوبة دماً ))..
===> ويُحصَر نبيّ الله [عيسى] وأصحابه حتى يكون رأس الثور لأحدهم خيراً من مائة دينار لأحدكم اليوم.. فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه (الى الله بالدعاء والتضرُّع)، فيرسل الله عليهم (اي على يأجوج ومأجوج) النغف في رقابهم فيصبحون فرسي كموت نفس واحدة..
===> ثم يهبط نبي الله عيسى وأصحابه إلى الأرض فلا يجدون في الأرض موضع شبر إلاّ ملأه زهمهم ونتنهم..
===> فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله.. فيرسل الله طيراً كأعناق البخت فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله..ثم يرسل الله مطراً لا يكن منه بيت مدر ولا وبر فيغسل الأرض حتى يتركها كالزلفة..
===> ثم يقال للأرض أنبتي ثمرتك وردي بركتك فيومئذ تأكل العصابة من الرمانة، ويستظلّون بقحفها ويبارك في الرسل حتى أن اللقحة من الإبل لتكفي الفئام من الناس واللقحة من البقر لتكفي القبيلة من الناس واللقحة من الغنم لتكفي الفخذ من الناس.
===> فبينما هم كذلك إذ بعث الله ريحا طيبة فتأخذهم تحت آباطهم فتقبض روح كل مؤمن وكل مسلم ويبقى شِرار الناس يتهارجون فيها تهارج الحمر فعليهم تقوم الساعة ]].
صحيح مسلم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
<[(*)]> والآيات التي ستكون قبل قيام الساعة هي 10 علامات:
<(**)> فعن حذيفة بن أُسَيْد الغفّاري قال اطلع النبي صلّى الله عليه وسلّم علينا ونحن نتذاكر،
ــ فقال: [[ما تذاكرون]] ؟؟
ــ قال (حذيفة): ((نذكر الساعة)) ..
ــ قال : [[إنها لن تقوم حتى ترون قبلها عشر آيات]] :
فذكر (منها):(1)"الدُخّان"،و(2) "الدجّال"،و(3)"الدابّة"،و(4)"طلوع الشمس من مغربها" ،
===> و(5) "نزول [عيسى بن مريم]" صلّى الله عليه وسلّم، و(6) "يأجوج ومأجوج"، و(7) "ثلاثة خسوف": خسف بالمشرق وخسف بالمغرب وخسف بجزيرة العرب، وآخر ذلك (8) "نار تخرج من اليمن" تطرد الناس إلى محشرهم ]]. صحيح مسلم..
(و(9) "هدم الكعبة" كما هو وارد في بعض الروايات).. (و(10) "الريح التي تقبض روح من عنده مثقال ذرة من خير أو إيمان" وهو وارد في حديث عرْوَة التالي ==>)..
<(**)> عن عروة بن مسعود الثقفي قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: [[ يخرج الدجّال في أمتي فيمكث "أربعين" لا أدري أربعين يوما أو أربعين شهرا أو أربعين عاما ..
===> فيبعث الله [عيسى بن مريم] كأنه عرْوة بن مسعود فيطلبه فيهلكه ..
ثم يمكث الناس "سبع سنين" ليس بين اثنين عداوة، (10) ثم يُرسل الله "ريحا باردة من قبل الشام" فلا يبقى على وجه الأرض أحد في قلبه مثقال ذرة من خير أو إيمان إلا قبضته حتى لو أن أحدكم دخل في كبد جبل لدخلته عليه حتى تقبضه]].
صحيح مسلم .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
<[(*)]> وفاة النبي [عيسى بن مريم] عليه السلام:
<(!*!)> أخرج الإمام أحمد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (( يلبث [عيسى إبن مريم] 40 سنة، لو يقول للبطحاء سيلي عسلاً لسالت )).
<(!*!)> وذكر العلاّمة إبن الجوزي في كتابه المنتظم في التاريخ زيادة هامة فقال: (( ينزل ابن مريم فيتزوّج ويولد له )).
<(!*!)> وقال إبن عساكر في تاريخه: (( بعد وفات النبي [عيسى] عليه السلام سيُدفن مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم في حُجرته (بالمدينة المنوّرة) )).
<(!*!)> وقال المؤرِّخ إبن جرير الطبري والمؤرِّخ إبن كثير: (( فيمكث (النبي عيسى ابن مريم عليه السلام) أربعين سنة ثم يتوفى ويصلّي عليه المسلمون )) .



بقلم المستشار محمد الأسعد
المصدر: ملتقى شذرات

رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية (Tags)
للأرض, السلام،, النبي, تتعلّق, توضيحات, خِلافة, عيسىعليه, نبويّة, وفاته, ونزوله


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع توضيحات نبويّة تتعلّق بـ ((خِلافة النبي [عيسى]عليه السلام، ونزوله للأرض ثم وفاته سيكون دليلاً ظاهراً على بدأ يوم الحساب))
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نفيُ ألوهيةِ عيسى عليه السلام من خلال الإنجيل عبدالناصر محمود دراسات ومراجع و بحوث اسلامية 0 02-18-2017 08:54 AM
نزول عيسى –عليه السلام- بين أهل الإسلام وأهل الكتاب (1- 2) عبدالناصر محمود بحوث ودراسات منوعة 1 02-06-2017 08:57 AM
إشكال تحديد تاريخ ميلاد النبي عيسى عليه السلام في الديانة النصرانية المسيحية عبدالناصر محمود شذرات إسلامية 0 12-29-2016 09:50 AM
نهاية عيسى عليه السلام وعودته عبدالناصر محمود دراسات ومراجع و بحوث اسلامية 0 02-20-2015 08:30 AM
دعوة نبي الله عيسى عليه السلام إلى التوحيد وفق التوراة والإنجيل عبدالناصر محمود مقالات وتحليلات مختارة 0 08-26-2013 07:26 AM

   
|
 
 

  sitemap 

 


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 10:31 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والمشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة الموقع
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59