شباب غزة يطورون من ''الطائرات الورقية'' سلاحا لحرق حقول المحتلين

''الطائرات , لخرق , المحتلين , الورقية'' , يطورون , يقول , سلاحا , شباب

شباب غزة يطورون من ''الطائرات الورقية'' سلاحا لحرق حقول المحتلين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

14 / 8 / 1439 هـــ
30 / 4 / 2018 م
ــــــــــــــ






اشتعلت يوم الأحد 29 / 4 / 2018 م النيران بالحقول الزراعية في عدة مناطق بمحيط مستوطنات غلاف غزة، جراء إطلاق طائرات ورقية مزودة بفتائل مشتعلة، ما أحدث خسائر مادية كبيرة في حقول المحتلين.



وشوهدت أعمدة الدخان وهي تتصاعد جراء اشتعال الحقول في أكثر من منطقة شرق قطاع غزة، بفعل تلك الطائرات الورقية الحارقة.



وشملت المناطق التي تم رصدها: شرق بلدة خزاعة شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع، ومخيمي البريج والمغازي شرق المحافظة الوسطى، وشرق حي التفاح شرق مدينة غزة، وشرق مدينة جباليا شمالًا.



وحوّل شبان فلسطينيون الطائرات الورقية أداة مقاومة تستنفر الاحتلال، بعد ربط علبة معدنية داخلها قطعة قماش مغمّسة بالسولار في ذيل الطائرة، ثم إشعالها بالنار وتوجيهها بالخيوط" إلى أراضٍ زراعية قريبة من مواقع عسكرية ''إسرائيلية''.



وإدخال "الطائرات الورقية" في المقاومة الشعبية كان بهدف إشغال القناصين ''الإسرائيليين'' المتفرغين لقتل المتظاهرين الفلسطينيين على الحدود، لكن ذلك تطور إلى إرباك سلطات الاحتلال على أكثر من صعيد، كما يقول بعض من يقفون خلف هذه الوسيلة المقاوِمة الجديدة.



ووفق صحيفة "يديعوت أحرونوت "الإسرائيلية، فإن جيش الاحتلال يبحث عن حلول لهذه الظاهرة التي تسببت في احتراق عدة حقول، ودعا مزارعي مستوطنات مناطق "غلاف غزة" لتوخي أعلى درجات الحذر، والإبلاغ عن أي طائرة ورقية في الجو.



وفي أكثر من مرة قصف الاحتلال نقاط مراقبة حدودية للمقاومة ردًا على إحراق شبان أراض زراعية ''إسرائيلية'' بطائرات ورقية، ووفق متظاهرين فإن الاحتلال يريد إخماد الحراك السلمي باختلاق مواجهة مسلحة مع الفصائل الفلسطينية.



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

المصدر: ملتقى شذرات

الطائرات الورقية تحرق المزيد من حقول الاحتلال بمستوطنات غلاف غزة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

5 / 9 / 1439 هــ
21 / 5 / 2018 م
ــــــــــــ





نشبت، ظهر يوم الأحد 20 / 5 / 2018م، حرائق في أحراش الاحتلال الصهيوني بمستوطنات غلاف قطاع غزة بفعل طائرات ورقية حارقة، تركزت بالمناطق الشمالية.

وذكرت مصادر فلسطينية أن الحرائق اندلعت في أحراش الاحتلال بثلاث مناطق شمال قطاع غزة؛ وهي شرق حاجز بيت حانون/ "إيرز"، وشرق موقع "أبو صفية" العسكري "الإسرائيلي"، وقرب مستوطنة "كفار عزة" شرقي بلدة جباليا.

وعصر اليوم، اندلع حريق داخل الأراضي المحتلة في منطقة موقع "كيسوفيم" العسكري الصهيوني شرق خان يونس بسبب طائرة ورقية حارقة.

وحوّل الشبان الطائرات الورقية إلى أداة مقاومة تستنفر الاحتلال بعد ربط علبة معدنية داخلها قطعة قماش مغمّسة بالسولار في ذيل الطائرة، ثم إشعالها بالنار وتوجيهها بالخيوط إلى أراضٍ زراعية قريبة من مواقع عسكرية "إسرائيلية".

ونجح الشبان خلال الأسابيع الماضية في إحراق عشرات آلاف الدونمات المزروعة بالقمح للمستوطنين في مستوطنات غلاف غزة بواسطة تلك الطائرات ردًا على "مجازر" قوات الاحتلال بحق متظاهري مسيرة العودة السلميين.




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

"الطائرات الحارقة" تدفع محتلي غلاف غزة للحصاد المبكر
ـــــــــــــــــــــــــــ

7 / 9 / 1439 هــ
23 / 5 / 2018 م
ـــــــــــ




أعلنت وزارتا الزراعة والمالية التابعتان للاحتلال الصهيوني، يوم الثلاثاء 22 / 5 / 2018م، أنهما ستدعمان مزارعي غلاف غزة الذين سيحصدون محصولهم قبل أوانه؛ لدفع المزارعين لتلافي خسائرهم جراء تعرض محاصيلهم للهجوم بالطائرات الورقية الحارقة من قطاع غزة.

وجاء هذا القرار على خلفية استخدام الطائرات الورقية من قبل الفلسطينيين، وما تسببه من حرائق هائلة أدت لخسائر كبيرة في الكيان الصهيوني.

وأفاد موقع “والا” العبري بأن وزارتي الزراعة والمالية ستوفران حوافز للمزارعين المتاخمين للسياج الحدودي لتسريع حصاد القمح والشعير والحبوب قبل موعدها.

ووفقًا لبيانات الوزارة، تبلغ مساحة المنطقة 40 ألف دونم من حقول القمح والشعير، وسوف يبلغ مقدار الدعم الذي ستقدمه وزارة الزراعة مليوني شيكل.

وتعد ظاهرة الطائرات الورقية إحدى أدوات مسيرة العودة السلمية التي ابتكرها المتظاهرون الفلسطينيون على حدود قطاع غزة.

وكانت سلطة الضرائب الصهيونية قد قالت إن خسائر المزارعين "الإسرائيليين" بلغت أكثر من نصف مليون شيكل، بسبب الطائرات الورقية الحارقة التي تطلق من قطاع غزة. مشيرةً إلى أن أكثر من 4 آلاف دونم زراعي تعرضت للحرائق بسبب تلك الطائرات الورقية.

وكان إيدين تامير رئيس المجلس الإقليمي للنقب الغربي المحاذي لقطاع غزة، قال في وقت سابق إن طائرات غزة الورقية أحرقت 350 دونمًا في غلاف القطاع، غالبيتها مزروعة بالقمح.

ولا يزال جيش الاحتلال يحاول إيجاد حل لمشكلة الطائرات الورقية الحارقة حتى اليوم، وعلى الرغم من محاولاته المستمرة بهذا الصدد، إلا أن هذه المحاولات تبوء بالفشل.



ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

طائرات غزة الحارقة تكبد المزارعين الصهاينة خسائر بالملايين
ــــــــــــــــــــــــــــــ

12 / 9 / 1439 هـــ
28 / 5 / 2018 م
ــــــــــــ






اعترفت وسائل إعلام "إسرائيلية" بأن الطائرات الورقية الحارقة التي أطلقها متظاهرو قطاع غزة خلال مسيرات العودة كبدت المزارعين الصهاينة خسائر تقدر بالملايين.

وذكرت القناة الثانية بتلفزيون الاحتلال، يوم الأحد 27 / 5 / 2018م، أن المتظاهرين الفلسطينيين في غزة أطلقوا نحو 300 طائرة ورقية حارقة منذ بداية تظاهرات مسيرة العودة نهاية شهر مارس الماضي.

وأضافت أن الحرائق التي أشعلتها بعض الطائرات الورقية تسببت في خسائر لدى المزارعين "الإسرائيليين"، وصلت إلى عشرات الملايين من الشواقل (الدولار يساوي 3.5 شيقل تقريبا)، لكنها لم تذكر قيمة محددة للخسائر.

وتسبب الطائرات الورقية، بمئة حريق في المستوطنات المقامة في محيط قطاع غزة، منها عشرون حريقا في الأسبوع الماضي فقط. وقالت القناة الثانية إن قوات المطافئ والمزارعين "الإسرائيليين" يعانون بشدة بسبب انتشار الحرائق، وعدم قدرتهم على السيطرة عليها.

وكانت حكومة الاحتلال قد بحثت الأسبوع الماضي إمكانية تعويض المزارعين "الإسرائيليين" في محيط قطاع غزة مقابل قيامهم بحصد محاصيلهم بشكل مبكر خوفا من تعرضها للحرق. وتقدر قيمة التعويضات المطروحة بمليوني شيقل (560 الف دولار تقريبا) عن مساحة 40 ألف دونم مزروعة قمحا وشعيرا.

وذكرت صحيفة معاريف أن مبلغ ستين شيقلا (17 دولارا تقريبا) سيخصص لكل دونم يتم حصاد المحصول فيه حتى العاشر من يونيو 2018.

وستشمل التعويضات للمزارعين "الإسرائيليين" الذين تبعد حقولهم حتى سبعة كيلومترات عن السياج المحيط بالقطاع.

وبدأ الفلسطينيون في استخدام هذا الأسلوب، بعد أيام من بدء مسيرات العودة في 30 مارس الماضي، حيث يطلقون طائرات ورقية، محمّلة في نهايتها بفتيل مشتعل، قبل أن يدعوها تسقط على الحقول المحاذية للسياج الحدودي.



ــــــــــــــــــــــــــــــــ

طائرات ورقية تشعل حرائق في حقول صهيونية على حدود قطاع غزة
ـــــــــــــــــــــــــــــــ

18 / 9 / 1439 هــ
3 / 6 / 2018 م
ــــــــــــ





اندلعت حرائق كبيرة في حقول زراعية قرب تجمعات استيطانية صهيونية على حدود قطاع غزة؛ وذلك بفعل طائرات ورقية تحمل مواد حارقة، أطلقها فلسطينيون من قطاع غزة يوم السبت 2 / 6 / 2018 م.

وذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" العبرية، أن حريقاً كبيراً اندلع في حقل قريب من كيببوتس "نير عام" تسببت فيه طائرة ورقية حارقة تم إطلاقها من قطاع غزة.

و"الكيبوتس"، هو تجمع سكاني للمزارعين والعمال اليهود، المقيمين في المستوطنات الصهيونية المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأضافت الصحيفة، أن طواقم مكافحة الحرائق تعمل للحيلولة دون وصول الحريق إلى كيبوتس "نير عام".

وفي وقت سابق من يوم السبت، تسببت طائرة ورقية مشتعلة في اشتعال حريق في حقل قرب كيبوتس "كيسوفيم".

كما اندلع حريق كبير ظهر اليوم في محمية "كارميا" في مجلس "حوف اشكلون" الإقليمي، جراء سقوط طائرة ورقية حارقة أطلقها فلسطينيون من قطاع غزة.

وفي الأسابيع الأخيرة، يطلق فلسطينيون من قطاع غزة طائرات ورقية محملة بزجاجات مولوتوف (حارقة) وحاويات وقود محترق إلى الكيان الصهيوني؛ مما يتسب باشتعال النيران في مساحات واسعة من الحقول.



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الطائرات الورقية تشعل سلسلة حرائق جديدة بمستوطنات محيط غزة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

19 / 9 / 1439 هــ
4 / 6 / 2018 م
ــــــــــــ




اندلعت يوم الأحد 3 / 6 / 2018م سلسلة حرائق في مستوطنات محيط قطاع غزة، بعد إطلاق متظاهرين فلسطينيين طائرات ورقية حارقة باتجاه الأراضي التابعة لهذه المستوطنات.



وذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية على موقعها الالكتروني أن شرطة الاحتلال أوقفت لعدة ساعات حركة القطارات في مقطع (عسقلان-نتيفوت) بسبب هذه الحرائق، التي اندلعت قرب سكة الحديد في منطقة مستوطنة "سديروت" شمال شرق قطاع غزة.



وأشارت الصحيفة إلى أن 12 فريق إطفاء وطوارئ بمساعدة 4 طائرات إطفاء، يعملون على محاولة إخماد الحرائق المستعرة.



ويسبب هبوب الرياح صعوبات أمام فرق الإطفاء حيث تغير النيران اتجاهها بشكل دائم.



وفي الحقول القريبة من "كيبوتس بئيري" (قرية زراعية استيطانية تقع شرق وسط قطاع غزة)، تحاول أربعة طواقم إطفاء السيطرة على حرائق أشعلتها طائرة ورقية أطلقت من غزة وسقطت في أحد الحقول.



كما اندلع حريق آخر في ساعات الظهر في حقل ومنطقة شجرية في منطقة "كيسوفيم" في النقب الغربي.



وكانت شبكة "كان" الإخبارية "الإسرائيلية" قد ذكرت صباح اليوم الأحد أن محاولات "إسرائيل" لمواجهة الطائرات الورقية الحارقة من غزة باءت بالفشل.
وقالت الشبكة إن نسبة اعتراض الطائرات "الإسرائيلية" المسيرة للطائرات الفلسطينية الورقية الحارقة منخفضة جدا، وباءت محاولات "إسرائيل" لاعتراضها منذ نحو شهر بالفشل.



وذكرت "كان" أن جيش الاحتلال سيواصل استخدام الطائرات المسيرة لإسقاط الطائرات الورقية الحارقة حاليا حتى يتمكن من إيجاد حل عملي لها.



وتسببت الطائرات الورقية التي يربط فيها المتظاهرون الفلسطينيون في غزة، مواد مشتعلة ويطلقونها تجاه المستوطنات الصهيونية في محيط القطاع، باحتراق مساحات واسعة من أراضي المستوطنين المزروعة بالقمح والشعير، وكذلك باحتراق 2100 دونم من الغابات. وتكبد المغتصبون الصهاينة خسائر مالية بالغة بسبب احتراق محاصيلهم، واضطرار بعضهم إلى حصادها بشكل مبكر.



ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

الطائرات الورقية تشعل 4 حرائق بمستوطنات صهيونية متاخمة للقطاع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

24 / 9 / 1439 هــ
9 / 6 / 2018 م
ــــــــــــ





اندلعت يوم الجمعة 8 / 6 / 2018م، 4 حرائق في مستوطنات صهيونية متاخمة لقطاع غزة، جراء إطلاق فلسطينيين طائرات ورقية حارقة، ما أسفر أيضا عن إصابة جندي احتلالي جراء استنشاق الدخان.

وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، إن ما يزيد عن 4 آلاف فلسطيني احتشدوا بعد صلاة الجمعة في خمسة نقاط على حدود قطاع غزة مع الكيان الصهيوني، وتحديدا جنوبي القطاع، إحياء لذكرى النكسة (حرب يونيو/تموز 1967).

وأضافت أن المحتجين قاموا بإحراق إطارات السيارات، فيما استخدمت قوات جيش الاحتلال "وسائل تفريق التظاهرات"، وأطلقت طلقات تحذيرية تجاه الفلسطينيين الذين اقتربوا من السياج الحدودي، سواء في خان يونس، جنوبي القطاع أو شماله.

وذكرت الصحيفة أن قناصة 'إسرائيليين' يُطلقون النار تجاه الفلسطينيين في نقطتي جباليا (شمال) وخان يونس.

وتابعت أن طائرات فلسطينية حارقة أُطلقت من قطاع غزة أشعلت النيران في 4 نقاط بمستوطنات في محيط القطاع، كما أصيب جندي صهيوني جراء استنشاق دخان ناجم عن تلك الحرائق.

والاثنين الماضي، نقلت الصحيفة ذاتها عن موشيه كحلون، وزير المالية الإسرائيلي، قوله إن الحرائق التي أشعلتها الطائرات الورقية الحارقة من القطاع "تسببت بخسائر فادحة حيث تم إحراق 5 آلاف دونم زراعي قرب حدود غزة (الدونم يعادل ألف متر مربع)".

وأشار كحلون إلى أنه تم تخصيص 16 مليون شيكل (نحو 4 مليون دولار) تعويضات محتملة للحرائق.

وكانت الهيئة الوطنية العُليا لمسيرات العودة وكسر الحصار، أطلقت على مظاهرات اليوم اسم "مليونية القدس"؛ إحياءً للذكرى الـ51 للنكسة.




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ