#1  
قديم 05-17-2012, 05:29 AM
الصورة الرمزية أيمن أحمد رؤوف القادري
أيمن أحمد رؤوف القادري غير متواجد حالياً
كاتب وأديب قدير
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: لبنان
العمر: 57
المشاركات: 316
افتراضي الدعوة إلى أمسية شعرية


أمسية شعرية في أزهر البقاع
وفاء لذكرى المفتي الشيخ أحمد رؤوف القادري رحمه الله
المصدر: ملتقى شذرات

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg 1.jpg‏ (12.8 كيلوبايت, المشاهدات 7)
نوع الملف: jpg 2.jpg‏ (10.9 كيلوبايت, المشاهدات 62)
نوع الملف: jpg 3.jpg‏ (10.9 كيلوبايت, المشاهدات 8)
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 05-17-2012, 05:57 AM
الصورة الرمزية صلاح ريان
صلاح ريان غير متواجد حالياً
كاتب وأديب قدير
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 518
افتراضي

نسال الله له الرحمة والجنه وحسن الصحبة مع النيين والصديقين والشهداء
اللهم امين
اسال الله ان يجعلك خير خلف لخير سلف
لك تحيتي ومودتي
دم اخا قريبا
__________________
[frame="7 98"]
إحرص على صون القلوب من الأذى = فوصالها بعد التنافر يَعْسُرُ
إن القلوبَ إذا تنافرَ وُدُّها .... = ... مثل الزجاجةِ كسرُها لا يُجبَرُ
[/frame]
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 05-17-2012, 11:02 PM
الصورة الرمزية ابراهيم الرفاعي
ابراهيم الرفاعي غير متواجد حالياً
كاتب وأديب قدير
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: روضة الورد
المشاركات: 526
افتراضي

أخي المكرم
الدكتور أيمن
حفظه الله
أرجو منكم أن تلقوا الضوء
على شخصية المرحوم
ومواقفه العلمية
والعامة
ولكم جزيل الشكر
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 05-21-2012, 12:46 PM
الصورة الرمزية أيمن أحمد رؤوف القادري
أيمن أحمد رؤوف القادري غير متواجد حالياً
كاتب وأديب قدير
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: لبنان
العمر: 57
المشاركات: 316
افتراضي

الأستاذ صلاح
السلام عليكم
أشكر أحاسيسك الخيّرة.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 05-21-2012, 12:47 PM
الصورة الرمزية أيمن أحمد رؤوف القادري
أيمن أحمد رؤوف القادري غير متواجد حالياً
كاتب وأديب قدير
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: لبنان
العمر: 57
المشاركات: 316
افتراضي

الأستاذ إبراهيم
السلام عليكم
بارك الله فيك
سأمدّ المنتدى ههنا بنبذة عن الوالد.
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 05-21-2012, 12:49 PM
الصورة الرمزية أيمن أحمد رؤوف القادري
أيمن أحمد رؤوف القادري غير متواجد حالياً
كاتب وأديب قدير
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: لبنان
العمر: 57
المشاركات: 316
افتراضي

من هو المفتي القادري؟
• ولِد في 30 آذار 1929م، في البيره، وهي قرية من قضاء راشيا، في الجنوب الغربي من محافظة البقاع في لبنان.
• كان والده حسن عبد الله القادري مدرّساً في جمعية تعليم فقراء المسلمين، سنواتٍ طوالاً، قبل أن ينصرف إلى التجارة، وقد كان له دور في نضال المستعمر الفرنسي.
• تلقّى علومه الابتدائية على يدّ والده، ثمّ في مدرسة خاصة في راشيا، وانتقل بعد ذلك إلى تحصيل علومه الثانوية الشرعية، في بيروت، حيث كلية فاروق الأول الشرعية، التي أصبح اسمها لاحقاً: أزهر لبنان. وكان من أبرز أساتذته محمد علي الزعبي، والشيخ حسن خالد (الذي أصبح لاحقاً مفتي لبنان)، والشيخ هاشم دفتر دار. وهناك تعرف عن كثب، إلى مفتي لبنان، الشيخ توفيق خالد، الذي ترك في نفسه أثراً محموداً.
• بدأ نظم الشعر في تلك الفترة، وكان يتسنّم المنابر في احتفالات الكلية، وكان ينظم قصائد سياسية تنتقد الطبقة الحاكمة آنذاك، كما بدأ يلقي خطب الجمعة في بعض مساجد بيروت.
• سافر إلى مصر عام 1950 لمتابعة تحصيله العلمي، فانتسب إلى جامعة الأزهر، كلية اللغة العربية، حيث أتمّ السنة الأولى، لكنه آثر المتابعة في الجامعة المصرية، كلية الآداب، وكان من أساتذته فيها: طه حسين، وسهير قلماوي، وشوقي ضيف، ويحيى الخشّاب، وعبد العزيز الأهواني... وقد حصل عام 1957م، على الإجازة بتقدير جيّد.
• شارك في الحياة السياسية في تلك الحقبة عبر انتخابات الطلبة، وكانت أحداث فلسطين، ترفد قلمه وفكره ووجدانه، وقد تعرّف إلى كثير من حركات التحرُّر، والتيارات القومية والإسلامية هناك. وعمل في الصحافة مراسلاً وكاتباً.
• شارك في الدفاع عن مصر، حين هاجمها الجيش الإسرائيلي، عام 1956، إذ عملت الدولة آنذاك، على تدريب غير المصريين، وجمعهم في كتائب، ساهمت في المعركة.
• انصرف بعد ذلك إلى تونس ليتمّ دراساته العليا، حيث كان المستشرق ريجست بلاشير، وقد رغب أن يكون هو المُشرِف على رسالة الماجستير، إلاّ أنّ هذا المستشرق تُوفّي قبل أن يباشر القادري في حُلمه، فاختار تدريس اللغة العربية في صفاقس، إذ انتدبته الحكومة اللبنانية، مع آخرين، لهذه المـَهمّة. وقد أقام هناك أربع سنوات، اكتسب فيها التحدُّث باللغة الفرنسية بطلاقة، لأنّ البلاد كانت قريبة عهد من الاحتلال الفرنسي الذي عمل على بسط لغته بالقوّة.
• عاد إلى لبنان، وحين توفّي مفتي قضاء راشيا السابق، الشيخ عبد القادر القادري، تقدّم إلى هذا المنصب، وهو في لبنان، يُنال بناء على انتخاب، ففاز وأصبح مفتياً، منذ العام 1961، وإلى يومنا هذا.
• تزوّج من باسمة العارف، ابنة الدكتور عارف العارف (توفي عام 1987م)، وهو محام متألق، وكاتب مبدع، ذو ثقافة واسعة. وأنجب منها ثلاثة من الأولاد: أدهم، وأيمن، وآمال.
• دافع عن قضية فلسطين، علاوة على سائر قضايا العرب والمسلمين، في خطبه النّارية، في المساجد والمنتديات العامة، التي أقضّت مضاجع بعض المسؤولين، فتعرّض لمضايقات شديدة، وصلت إلى التهديد بالقتل، والتعرّض لمحاولة اغتيال. وكان يحمل السّلاح في الدفاع عن بلده، لدى كلّ اعتداء غاشم تقوم به إسرائيل. وساعد الثورة الفلسطينية في انطلاقة عملها الكفاحي عبر لبنان، قبل أن تجنح إلى الحلول الانهزامية، وكانت له صلات وثيقة بكبار قادتها.
• أُسند إليه، علاوة على مهمّة الإفتاء، إدارة شؤون الأوقاف في البقاع، على مدى عشرين سنة، فعمل على تنظيمها، وحُسْن استثمار مواردها، وإعداد الدعاة، وتجهيز المساجد، رغم الصعوبات المالية، وجمود بعض القيّمين على المؤسسات الدينية، فحورِب، ولم يأبه، حتّى أنجز إصلاحات كثيرة.
• شارك في عدة ندوات ثقافية ودينية وسياسية، في بيروت ومناطق لبنانية، وانتدبته دار الفتوى إلى مؤتمرات إسلامية عديدة، في القاهرة ودمشق، وقد شارك في وفود دينية، ترأّس بعضها، لتعرض أوضاع المسلمين في لبنان، وتطّلع على أوضاعهم في البلاد الأخرى، وقصدت هذه الوفود العراق والسعودية والكويت ومصر والجزائر وليبيا والمناطق الإسلامية في الاتحاد السوفياتي السابق وكندا والولايات المتحدة الأميركية.
• قاد مظاهرة واسعة في دوترويت، في الولايات المتحدة الأميركية، عام 1982م، احتجاجاً على الاجتياح الإسرائيلي للبنان، والصمت العربي والدولي، وألقى كلمة في الحشود، وقد غطّت الصحف المحلية هذا الحدث، وكان القادري قد قصد الولايات المتحدة، قبل الاجتياح، في إطار المشاركة بمؤتمر دعت إليه الجاليات الإسلامية.
• شارك في إنشاء عدة لجان وجمعيات هدفت إلى أعمال خيرية في البقاع، وإلى دعم صمود الناس في أعقاب الاجتياح الإسرائيلي لقضائي راشيا والبقاع الغربي عام 1982م.
• حفلت الصحف المحلية بعشرات التصريحات والمقابلات التي تناولت مواقفه من قضية لبنان والمنطقة.
• قدّم بعض الدروس الإذاعية والتلفزيونية في مناسبات دينية.
• نظم قصائد متعدّدة الأنواع الأدبية، وصنّف بعض الرسائل في الفقه والحديث، لكنها لا تزال مخطوطة.
• ألحّ عليه المرض منذ آذار 2004، عقب إصابته بالتهاب في الرئتين، أقعده في المشفى قرابة شهرين. وظلّ هذا المرض يراوده بين الحين والآخر، وكان آخر المرّات عشية عيد الأضحى من هذا العام (1431هـ= 2010)، إذ دخل عرفة العناية الفائقة، أياماً متوالية، ثمّ خرج، لكنّ الموت وافاه بعد أقلّ من أسبوع، أي صبيحة 22 من ذي الحجة 1431 الموافق لـ 28 تشرين الأول 2010.
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 05-21-2012, 10:42 PM
الصورة الرمزية ابراهيم الرفاعي
ابراهيم الرفاعي غير متواجد حالياً
كاتب وأديب قدير
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: روضة الورد
المشاركات: 526
افتراضي

أخي المكرم
الشاعر
أيمن القادري
رحم الله والدنا المفتي
وبارك الله بك
ومن كان له مثل هذا الوالد عليه
أن يفخر
أجزل الله مثوبتكم
ورزقكم السعادة والهناء
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية (Tags)
ممسحة, الدعوة, شعرية, إلى


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع الدعوة إلى أمسية شعرية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ترامب.. ممسحة الدم عن يد الغرب القاتلة عبدالناصر محمود مقالات وتحليلات مختارة 0 02-08-2017 09:25 AM
قصيدة شعرية مهداة إلى أنصار بشار التتار عبدو خليفة مقالات وتحليلات مختارة 0 10-25-2013 09:50 PM
نوادر شعرية ام زهرة أخبار ومختارات أدبية 2 04-19-2013 09:50 AM
التين الشوكى..منجم ذهب للصحة العامة Eng.Jordan رواق الثقافة 2 08-17-2012 09:32 PM
تواقيع شعرية Eng.Jordan الصور والتصاميم 2 02-01-2012 10:47 AM

   
|
 
 

  sitemap 

 


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 11:00 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والمشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة الموقع
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59