#519
|
||||
|
||||
اللهم اجعلنا يارب ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
واهدنا الي كل ما تحبه وترضاه وأعنا على ذكرك وشكرك وحُسن عبادتك . اللهم آمين
__________________
|
#520
|
||||
|
||||
السلام عليكم
اتفق صديقان على أن يتقدما لرجل لخطبة ابنتيه ،كانت إحداهما أكبر من الأخرى .. قال أحدهما للآخر : أنا آخذ الصغيرة .. وأنت تأخذ الكبيرة .. ... فصاح صاحبه : لااااا .. بل أنت خذ الكبيرة ... .. وأنا آخذ الصغيرة .. فقال الأول : طيب .. أنت تأخذ الصغيرة .. وأنا آخذ التي أصغر منها ..قال : موافق ..!! ولم يدرك أن صاحبه ما غير قراره .. سوى أنه غير أسلوب الكلام برفق. د. محمد العريفي ******** دمتم بخير
__________________
|
#521
|
||||
|
||||
السلام عليكم
ابوآبُ آلسمآءِ ... لآ تغلق في وجوه {آلطَّآلبين} نمطرهآ بآلدعآء | ....فيكرمنآ آلله بآلعطآء. ********* دمتم بخير
__________________
|
#522
|
||||
|
||||
السلام عليكم
كـل حــب يـبـدأ بـ نـظـرة !! إلا حبّنا لـ أشرف الخلق سيدنا مـحـمـد كــان بـ الفطرة فـ صلوا عليه وسلموا تسليمـا عليه الصلاة والسلام *********** دمتم بخير
__________________
|
#523
|
||||
|
||||
السلام عليكم
اللهم إنا نستغفرك من جميع الذنوب والخطايا ونتوب إليك ******** دمتم بخير
__________________
|
#524
|
||||
|
||||
يقول الشيخ عادل العبد الجبار : اتصلت عليَّ مراقبة من إحدى الكليات وقالت لي : أنها ضبطت طالبةً في المستوى الثاني من قسم الحاسب الآلي تحمل جهازاً محمولاً مزوَّد بكاميرا ، تقول المراقبة : وباستعراض جهاز الطالبة الجوال وجدتُ ملفات لأفلام وصور لأول مرة أراها في حياتي ، وهنا انكبَّتْ الطالبة باكية نادمة على ما فعلت وما اقترفت يداها ، رفعت الطالبة بأعلى صوتها في وجه المراقبة : لا تفضحيني ،، سأحذف كل ما في الجهاز ، هنا سألتها المراقبة : ما الذي حملكِ على هذا ؟ أتريدين السِترَ لنفسكِ في ظل فضح الأُخريات من الطالبات ؟ تقول هذه المراقبة : أنها شاهدت أكثر من ثلاثمائة وخمسين ملف ، كانت حصيلة جمع أربعة أشهر من التصوير والتوثيق لصديقاتها ومعلماتها في الكلية ، بل إنَّ ثمَّـةَ ملفات خاصة جداً لمناسبات عائلية ، تبيَّن فيما بعد من الحديث مع هذه الفتاة أنَّ هذه المناسبات هي لأقاربها وبعض جيرانها ، ومما زاد الأمر سوءاً احتفاظ هذه الفتاة بملفات إباحية لرجال ونساء في وضعٍ خُلُقي مشين ، تقوم هذه الفتاة باصطياد صديقاتها بهذه الملفات ، وأنهم كثيراً ما يطلبون منها هذه الملفات (كأنَّ هذه الفتاة هيَ المصدر لهذه الأفلام المثيرة) ، وقامت كذلك هذه الفتاة بتصوير صديقاتها من الفتيات في حفلةٍ كانوا في استراحة وهُنَّ في وضعٍ لا يُحسدنَ عليه..
تقول هذه المراقبة : إنَّ أعظم ما أثَّر في نفسي هو قيام هذه الطالبة بإرسال ملفات البلوتوث الخاصة بصديقاتها في الأسواق والمنتزهات دون حياءٍ ولا خجلٍ ولا خوفٍ من الله تبارك وتعالى .. وأخيراً ،، لقد نَدِمتْ هذه الفتاة وبكت وحزِنت وأصبها ما أصابها من الهم والغم والأسف والأسى .. ولكن! من الذي يُعيد تلك الملفات إلى أصحابها على أقلِّ تقدير ؟ من الذي يظمن عدم نشرها وانتشارها عبر منتديات الفضيحة والجريمة ؟ من المسؤول عن ضياع هذه الطالبة ؟ هذه قصة ذكرها الشيخ/عادل العبد الجبار ،، في شريط/البلوتوث ،،
__________________
|
#525
|
||||
|
||||
قصة تهزّ الوجدان
قصة من أحسن القصص ومن أصحّ القصص ما خطتها يد كاتب ولا تدخّلت فيها أيدي القصاص . هذه القصة لرجل أساء بل بالَغ في الإساءة وظلم وتجاوز الحدّ في الظُّلم أسرفَ على نفسِه . أساء وتعدّى وظلم . كأني انظرُ إليه ... يقطُرُ سيفَه دما . قد أحاطت به خطيئتُه . قلبُه يهزأُ بالصخر قساوةً . ومحاجِرُه قد تحجّرتْ . فلا قلبُه يَخشع ، ولا عينُه تدمع . وقد استعاذ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم من قلبٍ لا يخشع . كما عند مسلم . أما الرجل صاحب القصة فرجلٌ من بني إسرائيل . خطيئتُه كُبرى . وجريمتُه نُكرى . فما خطيئتُه ؟ وأيُّ ذنبٍ ارتكبَه ؟ وأيّ جُرمٍ أتى به ؟ لقد سَفَكَ الدّمَ الحرام بغير حِلِّه . وأزهق أنفُساً بريئة . أتُرونَهُ قتلَ نفساً ؟ لا . قتلَ عشراً ؟ لا . لا والله بل قتلَ تسعةً وتسعينَ نفساً . ما أبشعـه من جُرم ! . وما أعظمها من خطيئة ! لكنّه أحسَّ بالنّدم . وشَعَرَ بخطورةِ الأمر . وبفَدَاحةِ الخَطْب ، فردّدَ : هلْ لي من توبة تساءل ، وكـرّرَ السؤال . فدُلَّ على غيرِ دليل ، دُلَّ عابدٍ ما استنار بنور العِلم . فتعاظمَ الخطيئةَ وحَجّرَ واسعاً ، فحجّر رحمة الله التي وسعت كلّ شيء . فقال : لا . أبعدَ قتلِ تسعةً وتسعينَ نفسا ، ليس لك من توبة . فما كان منهُ إلا أن استلَّ سيفَه ، وأطاحَ برأسِه . فأتمَّ به المائة . وعلى نفسِها جَنَتْ بَراقِش !! غير أن السّؤالَ ما زالَ يترددُ صَدَاه ، ويهتفُ به . فأعادَ السؤال وكرّره : هل لي من توبة ؟ فدُلَّ على عالمٍ قد أنارَ اللهُ بصيرتَه ... قد استنار بنورِ العِلم . فقال العالِم : نَعَمْ . وقد كان هذا الجواب كافياً ، إذ هو على قدر سؤاله . ولكن كعادة العلماء الربانييين يُشخّصون الداء ، ويصفون الدواء ، ويُفْتُون السائل ويُرشِدون الضال . فقال له : نعم . وَمَنْ يَحُولُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ التّوْبَةِ ؟ ثم زاده في الدلالة والإرشاد فقَال لـهُ : انْطَلِقْ إِلَىَ أَرْضِ كَذَا وَكَذَا ، فَإِنّ بِهَا أُنَاساً يَعْبُدُونَ اللّهَ فَاعْبُدِ اللّهَ مَعَهُمْ ، وَلاَ تَرْجِـعْ إِلَىَ أَرْضِكَ ، فَإِنّهَا أَرْضُ سَوْءٍ . فانطلق الرَّجُل . لا يلوي على شيء . تحمِلُه النِّجاد . وتحطُّه الوِهاد . يُسارعُ الخُطى ويحُثُّ السير . يُريد أرضَ الخير . فلما انَتَصَفَ الطّرِيقُ دنا الأجل ، وأَحسَّ بالْمَوْتِ ، فنأى بِصَدْرِهِ شوقاً لتلك الدِّيار التي سمِع بـها ولم يَرَها . غيرَ أن الأجلَ كان أسرع ، فوافته المنيّة . فَاخْتَصَمَتْ فِيهِ مَلاَئِكَةُ الرّحْمَةِ وَمَلاَئِكَةُ الْعَذَابِ . فَقَالَتْ مَلاَئِكَةُ الرّحْمَةِ : جَاءَ تَائِباً مُقْبِلاً بِقَلْبِهِ إِلَىَ اللّهِ . وَقَالَتْ مَلاَئِكَةُ الْعَذَابِ : إِنّهُ لَمْ يَعْمَلْ خَيْراً قَطّ . فأوحى الله إلى هذه أن تقـرّبي ، وأوحى الله إلى هذه أن تباعدي . فَأَتَاهُمْ مَلَكٌ فِي صُورَةِ آدَمِيَ . فَجَعَلُوهُ بَيْنَهُمْ . فَقَالَ : قِيسُوا مَا بَيْنَ الأَرْضَيْنِ . فَإِلَىَ أَيّتِهِمَا كَانَ أَدْنَىَ ، فَهُوَ لَهُ . فَقَاسُوهُ فَوَجَدُوهُ أَدْنَىَ إِلَىَ الأَرْضِ الّتِي أَرَادَ بمسافة شبر واحد . فَقَبَضَتْهُ مَلاَئِكَةُ الرّحْمَةِ لقد أقبلَ على الله فأقبلَ اللهُ عليه . بل خَرَقَ لأجْلِهِ نواميسَ الكونِ ، بتباعدِ أرضٍ وتقارُبِ أخرى . وأنزلَ مَلَكاً يَحْكُمُ في قضيّته . أيُّ قُربةٍ تقرّبَ بـها ذلك الرَّجُل ؟ وما العملُ الذي قدَّمه ؟ لقد تقرّبَ إلى الله بتوبةٍ نصُوح . أتَرونَ اللهَ يفرحُ بتوبةِ عبده وهو سبحانه الغني عن العالمين ، وعباده هم الفقراء إليه ؟ قال عليه الصلاة والسلام : للهُ أشد فرحابتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرضِ فلاةٍ ، فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه فأيس منها ، فأتى شجرة فاضطجع في ظلها قد أيس من راحلته فبينا هو كذلك إذا هو بـها قائمةً عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح اللهم أنت عبدي وأنا ربك أخطأ من شدة الفرح . رواه مسلم . فأيُّ فضلٍ يتفضّلُ به ملِكُ الملوك على عبدٍ أساء وبالغَ في الإساءة . ثم أقبل فأقبلَ اللهُ عليه . أما هذه القِصّةُ فأصلُها في الصحيحين من حديثِ أبي سعيدٍ الخدري رضي الله عنه .
__________________
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحياة, بساتين, زهور |
يتصفح الموضوع حالياً : 2 (0 عضو و 2 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع زهور من بساتين الحياة... | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
انشاء بساتين الفاكهة | Eng.Jordan | الزراعة | 0 | 02-12-2017 04:02 PM |
زهور 'دبي ميراكل غاردن' تنثر في موسوعة غينيس | Eng.Jordan | الزراعة | 0 | 12-08-2016 12:23 PM |
زهور بيضاء تتحوّل إلى شفافة | عبدالناصر محمود | الصور والتصاميم | 0 | 07-25-2015 06:02 AM |
من زهور الإسلام | حفيظة | شذرات إسلامية | 1 | 08-16-2012 12:09 PM |
زهور على ضفاف الموت.... | صباح الورد | نثار الحرف | 12 | 02-07-2012 12:03 PM |