|
مقالات وتحليلات مختارة مقالات ..تقارير صحفية .. تحليلات وآراء ، مقابلات صحفية منقولة من مختلف المصادر |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
مشروع ناسا الشعاع الأزرق ... معلومات لا تصدق!!
المصدر: ملتقى شذرات
__________________
(اللهم {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} (البقرة:201) |
#2
|
||||
|
||||
إذا تعمقنا في التقارير المختلفة المقدمة لنا، نجد أن عمليات السيطرة العقلية والتقنية تتضمن جهاز إرسال والذي يبث على نفس التردد مثل النظام العصبي البشري، ذاك هو جهاز الإرسال المصنع من قبل أنظمة لورال للإلكتروبصريات Loral Electro-Optical System في باسادنا Pasadena في كاليفورنيا. فيما سبق أجرت لورال Loral متعهدة الدفاع الرئيسي بحثا على أسلحة الطاقة الموجهة للفريق ليونارد بيريز Lt. Gen. Leonard Perez بالقوات الجوية للولايات المتحدة الذي كان يبحث عن السلاح الذي يمكن أن يزرع الرسائل داخل عقول العدو بينما تحث قواته الخاصة على أن يقوموا بأعمال بشرية خارقة تتسم بالشجاعة! يوظف الجهاز إشعاع كهرومغناطيسي لترددات ميجاهرتز نابضة على ترددات منخفضة جدا (ELF). مستخدمة لتعذيب الناس على حد سواء جسديا وعقليا عن بعد. هذا النوع من الأسلحة يعتقد بأنه استخدم ضد امرأة بريطانية محتجة على إحضار صواريخ كروز أمريكية في قاعدة جرينهام الجوية المشتركة أثناء فترة السبعينات. يمكن أن يستخدم هذا السلاح لتحقيق حرمان حسي بواسطة بث إشارات داخل العصب السمعي على أقصى قوة مرتفعة التي تمنع قدرة الأفراد على سماع أنفسهم يفكرون! العملية المستخدمة بواسطة تقنية مثل ELF التي تم وصفها في نشرات عديدة لوزارة دفاع الولايات المتحدة، بما فيها واحدة بعنوان "الطيف الكهرومغناطيسي وتضارب الكثافة المنخفضة" من جانب النقيب باول إي. تيلور Paul E. Tyler القائد الطبي ببحرية الولايات المتحدة، التي تم إدراجها في مجموعة بعنوان، "تضارب الكثافة المنخفضة وبيان التقنية الحديثة" من جانب اللفتنانت كولونيل دافيد ج. ديان David G. Dean، بالقوات الجوية للولايات المتحدة. تم تسليم الورقة في عام 1984 ونشرت المجموعة في عام 1986من جانب صحيفة الجامعة الجوية، قاعدة ماكسويل الجوية Air University Press، في ألاباما. جهاز آخر لنبض الموجات الدقيقة يمكنه توصيل إشارات مسموعة مباشرة إلى فرد ما بينما تبقى غير قابلة للكشف لأي شخص آخر. إن التقنية في منتهى البساطة ويمكن أن تبنى باستخدام بندقية استكشاف شرطية عادية. يتم توليد شعاع الموجات الدقيقة بواسطة جهاز يعدل من الترددات السمعية ويمكن بث رسائل مباشرة إلى داخل الدماغ. نأتي الآن إلى مشروع ناسا الشعاع الأزرق. يتم بث الاتصال المزدوج والصور من أعماق الفضاء فترسل مباشرة إلى ذلك النوع من التقنية. في هذا الكتاب، "كهرباء الجسم" يصف روبرت بيكر Robert Baker مرشح جائزة نوبل سلسلة التجارب في أوائل الستينات من جانب ألين فاير Allen Frie حيث عرضت هذه الظواهر بالإضافة إلى تجارب أخرى في عام 1973 في معهد والتر ريد العسكري للبحوث the Walter Reed Army Institute للدكتور جوزيف سي. شارب Dr. Joseph C. Sharp الذي مر شخصيا بالاختبارات التي أثبت فيها أنه استطاع سماع وفهم رسائل أرسلت إليه في غرفة معزولة خالية من الصدى عن طريق تخطيط صوتي نابض موجات دقيقة بما هو نظير للاهتزاز الصوتي للكلمة المتدفقة إلى داخل دماغه. ثم يستمر بيكر قائلا: "مثل هذا الجهاز له تطبيقات واضحة لإجراء عمليات سرية صممت لتقود مجنونا مستهدفا إلى سفاح مبرمج بواسطة أصوات مجهولة أو توصيل تعليمات غير قابلة للكشف". يكتشف الآن حينما نسمع ذلك الصوت من مسيح العالم الجديد الذي سيتكلم من الفضاء إلى الناس العقلاء في الأرض الذي قد يعطي تعليمات إلى المتطرفين والمتعصبين دينيا، سنرى هستيريا وفوضى اجتماعية على نطاق لم يشاهد مطلقا من قبل على هذا الكوكب. لا يمكن لقوات الشرطة في العالم، حتى كجبهة موحدة، أن تتعامل مع الفوضى التي ستتبع! في كتاب صدر عام 1978 بعنوان "تأثير وتطبيق الموجات الدقيقة السمعية" من قبل جيمس سي. لين James C. Lynn يصف كيف أن الأصوات المسموعة يمكن أن تبث مباشرة إلى الدماغ. فهذه التقنية يمكن أن تسمح في الحقيقة للمكفوفين بالرؤية والصم بالسمع. بدلا من أن يتحول إلى سلاح لاستعباد العالم. ألين فاير Allen Frie يقرر أيضا أنه يمكنه تسريع، أو إبطاء أو إيقاف قلوب الضفادع المعزولة بتزامن معدل نابض أشعة الموجات الدقيقة مع القلب نفسه. طبقا إلى روبرت بيكر، فإن نتائج مماثلة قد تم الحصول عليها باستخدام ضفادع حية، التي تعرض ذلك الذي ينتج عمليا من الناحية التقنية ضربات قلب بإشعاعات مصممة لاختراق صدر الإنسان. ملاحظة المحرر: كلا من مؤلف هذا التقرير وزميله ماتا من "النوبات القلبية" أياما فقط كلا على حدته واحد في كندا والآخر أثناء زيارة لأيرلندا. ليس لهما أية تاريخ مع مشكلات القلب. [قبل وفاته، اختطفت الحكومة الكندية ابنة كاتب البحث الكندي سيرجي مونسات Serge Monast في محاولة لنصحه بالعدول عن متابعة بحثه في مشروع الشعاع الأزرق. لم يتم إعادة ابنته مطلقا. النوبات القلبية المزيفة هي إحدى الطرق المزعومة للموت المقنع من قبل مشروع الشعاع الأزرق _ المترجم]. يجب أن اذكر أيضا أن الدكتور بيكر غير مشارك في مثل هذا البحث. مما يبرهن على أن تركيز تردد عالي مفرط لإشعاعات الطاقة الكهرومغناطيسية UHF يمكن أن يستخدم لحدوث قلق جدير بالاعتبار ونشاط عضلي أو يحدث ضعف عضلي وبلادة. يمكن أيضا استخدام الموجات الدقيقة لإحراق جلد الإنسان وتمد بتأثير المخدرات، والبكتيريا والسموم أو التأثير على وظيفة المخ بالكامل، تم كشف كل تلك التأثيرات بتفصيل تام من قبل وكالة المخابرات المركزية في 21 سبتمبر سنة 1977 في شهادة أمام اللجنة الفرعية المعنية بالصحة والبحث العلمي. الدكتور سيدني جوتليب Dr. Sidney Gottlieb الذي أدار برنامج MK-Ultra في ذاك الوقت كان قد تم إجباره على مناقشة مدى بحث وكالة المخابرات المركزية لإيجاد تقنيات تفعيل المخلوق البشري عن بعد بالوسائل الإلكترونية. [في مقال رالف ج. جلاسون Ralph J. Gleason بعنوان "السيطرة العقلية ودوائر المخابرات Mind Control and Intelligence Services" يقول: (أدار ستبايبين Stubblebine عددا من عمليات توظيف ********ين، متضمنة مشروعِ بلويبيرد BLUEBIRD الذي استهدف الزعيم الليبي العقيد القدافي؛ مشروع لاندبروكر LANDBROKER، الذي استهدف الزعيم البنمي الجنرال نورييجا Noriega؛ ومشروع أروشوب ARROWSHOP، الذي عرف عنه قليلا. خطاب من استخبارات جيش الولايات المتحدة وقيادة الأمن، موقع من قبل نائب العميد قائد الجيش الجمهوري الأيرلندي إيرا أوينز Ira Owens، بتاريخ التاسع والعشرين فبراير سنة 1996، الولايات: "في عام 1983 هذا المقر دشن مشروع أطلق عليه لاندبوركر Landbroker .... هذه كانت عملية مجموعة استخبارات هجومية مقسمة إلى أربعة أجزاء، صممت لجمع المعلومات باستخدام وسائل اختراق روحية. مشاريع لاندبروكر Landbroker دائما ما كانت موجهة ضد الرعايا الأجانب ولم تتضمن مطلقا مواطني الولايات المتحدة". هذه الجملة الأخيرة إنكار ينطوي على تفكير حذر. ثناء الحصار لمقر الجنرال نورييجا Noriega أثناء غزو الولايات المتحدة لبنما، استخدمت قوات الولايات المتحدة تقنيات حرب الباراسيكولوجي لإجبار نورييجا Noriega على الخروج بتشغيل موسيقى الروك الغربية بصوت مرتفع جدا من خلال مكبرات صوت. على الأقل أعلن أنه تم استخدام إشعاعات المايكروويف وأنظمة أسلحة تجريبية أخرى ضد نورييجا Noriega. نورييجا خلال حصار واكو Waco، في تكساس Texas 1993، قام مكتب المباحث الاتحادي (FBI Federal Bureau of Investigation ) بترديد شرائط لأصوات مثاقب أطباء الأسنان وصرخات أرانب يذبحون ليبقى زعيم الطائفة ديفيد كوريش David Koresh في حالة مضطربة. كان ولا يزال التخمين ساريا أن الموجات الدقيقةMicrowaves والأسلحة غير التقليدية الأخرى لربما تكون السبب في إضرام النيران الذي قتل أتباع كوريش زعيم الطائفة. ديفيد كوريش ويعتقد أن السبب في احتراق مقر جماعته في جبل كارمل هو استخدام الموجات الدقيقة ديفيد كوريش David Koresh 17 أغسطس ، 1959 -- 19 ابريل ، 1993 كان زعيم الطائفة الدينية البرانش ديفيديون Branch Davidian ، يزعم أنه هو نفسه خاتم الأنبياء، في عام 1993 شن هجوم من قبل مكتب الولايات المتحدة للكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات، والحصار اللاحق تم من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي وانتهى باحتراق مزرعة البرانش ديفيديون. حيث احترق كوروش و53 بالغا و21 طفلا. وكان يستحل تعدد الزوجات حتى أصبح باعتراف مسجل له أنه كان أبا لأكثر من 12 طفلا، من أمهات أعمار بعضهن كانت 12: 13 سنة عندما كن حوامل. وتعرض الأطفال داخل الجماعة لمعاملات قاسية وتم استغلالهم أسوأ استغلال. دوك هامبونيد Doc Hamboned يقول: (خلال تصدي الواكو مع البرانش ديفديون Branch Davidians، حذر مكتب التحقيقات الفدرالية ورفض عرض العالم الروسي إجرو سميرنوف Igor Smirnov لاستخدام جهازا من شأنه إرسال رسائل غير مسموعة لا شعورية إلى عقل ديفيد كوريش David Koresh ، اعتبر مكتب التحقيقات الفدرالية استعمال صوت الرب، شغله تشارلتن هيستون، لإقناع كوريش بالخروج، سمرنوف من معهد مسكو للعلاجات النفسية، أعطى هذا الاقتراح في اجتماع بمكتب التحقيقات الفيدرالية، ووكالة المخابرات المركزية، ووكالة الاستخبارات العسكرية، ووكالة مشاريع البحوث المتقدمة. لم تكن هذه مجرد قضية قانون يائس يفرض عنوة التمتع بالندق البري، كان هناك اهتمام قوي فيما بين وكالات الاستخبارات بسبب تعقبهم سمرنوف لسنوات). جبل كارمل Mount Carmel أرض سيئة السمعة تقع خارج نطاق واكوWaco في تكساس، حيث كوريش Koresh وأتباعه البرانش ديفيديون لقوا حتفهم في إضرام نيران عام 1993 بعد 51 يوما من المواجهة مع الحكومة الفيدرالية. _ المترجم]. [ما قرأناه أصبح اليوم حقيقة وليس مجرد خيال علمي أو تخرصات وتكهنات، حيث تستخدم القوات الأمريكية حاليا بندقية تطلق أشعة حرارية heat-beaming gun أو heat-ray gun، وهذه الشعة عبارة عن Microwaves أي موجات دقيقة 95 غيغا هيرتس، تصوب شعاع ذو طاقة حرارية تبلغ درجة حرارتها 130 فهرنهايت، على مدى يصل إلى 500 م (550 ياردة) يتم إطلاقها من على طبق مركب فوق عربة Humvee. سيارة تحمل جهاز اطلاق موجات دقيقة واحد المجندين يوجه الجهاز الكترونيا من داخل العربة المصفحة بعض الأفراد وردود فعلهم عند توجيه الموجات الحارقة عليهم ردود فعل احد الصحفيين نتيجة تعرضه للموجات الحارقة beaming weapos هو سلاح غير قاتل يتتبع الهدف آليا، يقوم الشعاع باختراق الملابس والجدران دون أن يحرقها فيقوم بتسخين الجلد فجأة، وكذلك تسخين الأسلحة المعدنية في أيدي الجنود فيلقون أسلحتهم طواعية قبل أن تحرق أيديهم. يصل الشعاع إلى عمق صغير جدا في الجلد عمق 1.64 بوصة بما يكفي للشعور بالألم. يستعمل لتفريق الحشود المعادية، ويتم تطويره ليستخدم كأسلحة خفيفة تحمل باليد، وكذلك ليتم تصويبه من خلال الأقمار الصناعية، ولا يعرف حتى الآن مدى ما يسببه من أعراض جانبية ضارة على صحة الإنسان، وسوف يدخل الخدمة قريبا في العراق وأفغانستان _ المترجم]. لذلك فهذا هو الشيء الذي يوجد حتى الآن، والذي تم متابعته إلى أقصى درجته، الذي يمكن أن يستخدم من الفضاء للوصول إلى أي شخص، في أي مكان على وجه الأرض. إذا توغلنا أعمق في عملية السيطرة العقلية تلك على الناس نجد أن الأجهزة والتقنية تستخدم للتأثير على السياسات في أكثر بكثير من نمط مباشر. مايكل دكاكيز Michael Dukakis، المرشح الديمقراطي منافس ضد جورج بوش في انتخابات 1988 تم استهدافه بتقنية الموجات الدقيقة لكي عرقلة أداء خطابه العام ذات مرة أظهرت استطلاعات الرأي العام أنه شكل تهديد خطير لفرص نجاح بوش في الانتخابات. إنه يدعي أيضا أنه تم استخدام تلك الأجهزة ضد كيتي دكاكيز Kitty Dukakis ودفعتها إلى حافة الانهيار. في عالم ديزنيلاند لسياسات الولايات المتحدة، فإن مرشح رئاسي مع مشكلات مثل هذه، بات من الواضح خسارتهم السباق إلى البيت الأبيض. في إصدار ديسمبر سنة 1980 من صحيفة جيش الولايات المتحدة، تدعى الاستعراض العسكري the Military Review ، عمود من جانب اللفتنانت كولونيل جون بي. الكسندر John B. Alexander بعنوان، "ميدا الحرب الذهنية الجديدة: The New Mental Battlefield: Beam Me Up, Spock" ينص على مزيد من القدرة على الاستخدامات التقنية في التخلص من المراقب المالي. إنه يكتب: "أمثلة عديدة ستظهر مجالات فيما قد أحرز تقدما. انتقال الطاقة من كائن حي إلى الآخر، القدرة على علاج أو تسبيب المرض لينتقل إلى أبعد مسافة، هكذا تسبيب الأمراض أو الوفاة بلا سبب واضح، تعديل السلوك التخاطري الذي يتضمن القدرة على إقناع حالات تنويم مغناطيسي تم تبليغها من على مسافة فوق 1.000 كيلو متر. يحمل استخدام التنويم المغناطيسي التخاطري إمكانية عظيمة أيضا. هذه القابلية يمكن أن تسمح بوكلاء يتم غرسهم بعمق بدون معرفة واعية ببرمجتهم. ولا يتطلب حتى مكالمة هاتفية في فصول فيلم، حياة المرشح المنشوري the Manchurian Candidate lives. "تقنيات إخضاع عقل إلى عقل آخر مأخوذة بعين الاعتبار. لو أن هذه القابلية متقنة يمكن السماح بالنقل المباشر للفكر عبر التخاطر من عقل واحد أو مجموعة من العقول لسماع هدف مختار. العامل الفريد هو أن المستلم لن يكون مدرك بأن الفكر تمت زراعته من مصدر خارجي. هو أو هي سيعتقدون أن الأفكار أصلية". هذا بالتحديد ما كنا نتحدث عنه. الخطوة الثالثة في مشروع ناسا الشعاع الأزرق يطلق عليها الاتصال المزدوج الإلكتروني التخاطري. يواصل الملازم أول العقيد الكسندر: "لو أمكن تغذية التفكير صناعيا نحو مجال متعددة الجينات عبر الأقمار الصناعية، فمن الممكن الآن السيطرة العقلية على الكوكب بأسره. المقاومة الوحيدة للأفراد ستكون بالتساؤل باستمرار عن الدافع وراء أفكارهم ولا تتفق مع الأفكار التي يعتبرونها خارج حدود فكرهم الخاص، الديني والأخلاقي". مرة أخرى، إنه من الحكمة أن يعتبر هكذا التلفزيون، إعلان، تعليم حديث وأنواع مختلفة من الضغط الاجتماعي استخدموا لمعالجة تلك الحدود. مما قرر من جانب اللفتانت كولونيل الكسندر الذي قال، في مستعرض مقالته للاستعراض العسكري the Military Review، "المعلومات عن تلك الأنواع من التقنيات المقدمة هنا ستعتبر من جانب البعض باعثة على السخرية نظرا لعدم توافقها مع نظرتهم للواقع. لكن بعض الناس لا زالوا يعتقدون أن العالم سوي. الآن، فهذا يعني الكثير، لأن الناس لو أنهم لا يصدقون إمكان وجود هذا النوع من التقنية، أو أنه مجرد خيال علمي، فإن هؤلاء الناس قد وضعوا أنفسهم في خطر عظيم، لأنه في الليل حينما ستسطع تلك الألف نجمة في الفضاء، عندما سيقدم المسيح المنتظر الجديد إلى العالم أثناء الليل، لن يتهيئوا ولن يكون لديهم وقت ليستعدوا لإنقاذ أنفسهم ضد ذلك النوع من التقنية. فهم لا يصدقون ولن يستغرقوا وقتا للاستعداد. الخطوة الرابعة لمشروع ناسا الشعاع الأزرق تتعلق الخطوة الرابعة بالتجلي الخارق عالميا بواسطة الوسائل الإلكترونية. إذ أنه يتضمن ثلاثة توجهات مختلفة. واحد هو أن يجعل الجنس البشري يصدق أن احتلال غرباء (العالم الخارجي) وشيك أن يحدث في كل مدينة بارزة على الأرض حتى تستفز كل أمة بارزة لاستخدام أسلحتها النووية لكي ترد الهجوم. بهذه الطريقة، ستفرض محكمة الأمم المتحدة على كل الأمم التي ستطلق الأسلحة النووية بأن تنزع الأسلحة حينما يظهر أن الغزو كان زائفا. وكيف ستعرف الأمم المتحدة أن الغزو كان زائفا؟ بالتأكيد سيقومون بتنظيمه. أما الثاني فهو لجعل المسيحيين يعتقدون بأن نشوة الطرب ستحدث مع التدخل الإلهي المفترض لحضارة الغرباء (خارج العالم) القادمة لإنقاذ المنغمسين في الدنيا من همجية وقسوة الشيطان. سيكون هدفه هو أن يتخلص من كل المعارضة الكبيرة للقيام بتطبيق النظام العالمي الجديد في ضربة بارزة واحدة، في الواقع في غضون ساعات من بداية العرض السماوي! التوجيه الثالث في الخطوة الرابعة هو خليط من الالكترونات والقوى الخارقة. استخدمت الموجات في ذلك الوقت سيسمح "للقوى الخارقة" أن تسافر خلال الألياف الضوئية، كابلات التلفاز المحورية الكهربائية وخطوط الهاتف لكي تخترق كل شخص في الحال من خلال المعدات الرئيسية. الرقائق المغروزة ستكون في الموضع تماما. الهدف منها التعامل مع أشباح شيطانية عالمية مسلطة على كافة أنحاء العالم لكي تدفع كل السكان إلى حافة الهستيريا والجنون، لإغراقه في موجة من الانتحار، القتل والاضطرابات النفسية الدائمة. بعد الليلة ذات الألف نجمة، سيستعد السكان في جميع أنحاء العالم للمسيح المنتظر الجديد لإعادة النظام والسلام مهما كلف الأمر، ولو على حساب تنازلهم عن الحرية. التقنيات المستخدمة في الخطوة الرابعة هي بالضبط نفس المستخدمة في الماضي في الإتحاد السوفيتي لإجبار الناس على قبول الشيوعية. نفس التقنية ستستعمل من قبل الأمم المتحدة لتطبيق دين العالم الجديد والنظام العالمي الجديد. يسأل كثير من الناس متى سيحدث هذا وكيف سينجزون مشاهدات الليل ذات الألف نجمة، والأحداث التي ستشير إلى الأيام حينما ستبدأ. طبقا للعديد من التقارير التي تلقيناها، في اعتقادنا أنه سيبدأ بنوع ما من كارثة اقتصادية حول العالم. ليس بتدمير كامل، ولكن يكفي السماح لهم بإصدار بعض أنواع من العملة الوسيطة قبل إصدارهم نقدهم الإلكتروني لاستبدال كل العملات الورقية أو البلاستيكية. ستستخدم العملة الوسيطة لإجبار أي واحد معه مدخرات أن ينفقها أو يحولها إلى نقدهم لأنهم يدركون أن الناس الذين لديهم أموال وغير معتمدين عليهم قد يكون الأشخاص ذاتهم الذين سيصعدون التمرد ضدهم. لو كسروا جميعا فلا أحد يمكنه تمويل حرب من أي نوع، فالعملة الورقية ستنتهي من الوجود. هذه هي واحدة من أول الإشارات. لكن لتطبيق نظام المال الإلكتروني حول العالم، فإن الأفراد في العالم الذين قد يمتلكون مالا في المستقبل، سيضطرون أن يجدوا طريقة ما لتحويل المال إلكترونيا. قبل ذلك الوقت، سينفق الجميع، كل نقدهم واحتياطيهم وأصولهم قبل عام 2000، فالأفراد يجب أن يعتمدوا 100% على المجلس من أجل بقائهم. لمنع أي نوع من الاستقلال، قام النظام العالمي الجديد بزرع رقائق دقيقة في الحيوانات البرية، والطيور، والأسماك، إلخ. لماذا؟ يريدون تأكيد على أن الناس الذين لن يقبلوا النظام العالم الجديد لن يقدروا على القنص أو صيد السمك في أي مكان من العالم. إن هم حاولوا، فسيتم رصدهم واقتفاء أثرهم بالأقمار الصناعية، ثم مطاردتهم وسجنهم أو قتلهم. النظام العالمي الجديد يغير بالفعل قوانين كل الأمم ليجعل الجميع يعتمدون على غذاء مفرد والتزويد بالفيتامين. إنهم يغيرون القوانين حول الدين والاضطرابات النفسية حتى يميزوا أي واحد من الذين يهددون بالفعل النظام العالمي الجديد. أولئك الذين يجدوه معيبا سيرسل إلى معسكرات الاستئصال حيث سيتم أخذ أعضائهم وتباع إلى مقدمي أعلى سعر. أولئك الذين لم يقتلوا بشكل تام سيستخدمون للعمل كعبيد أو يستخدموا في التجارب الطبية. الهدف من الدكتاتورية هو السيطرة على كل فرد، في كل مكان على الكوكب، بلا رحمة وبدون استثناء. لهذا فإن التقنية الجديدة التي تم إدخالها في كل مكان هي تقنية من أجل السيطرة عل الناس. كانت تستخدم تقنية الأربعينات والخمسينات في مساعدة الناس على حياة أسهل وأكثر إنتاجا. يتم تصميم التقنية الجديدة وبناءها لتعقب وتنظيم الناس في كل مكان. هذه التقنية تصنع لغرض محدد ومرفوض أن يرى ويعرف ذلك الغرض، الذي يستعبد كامل سكان العالم، إنه لمعارضي ظهور المسيح الدجال والمؤسسة ودين النظام العالمي الجديد والحكومة. إن لم تستطع أن ترى، إن لم تستطع أن تتعلم، إن لم تستطع أن تفهم، ثم أنت وعائلتك وأصدقاءك ستستسلمون لنيران محرقة الجثث التي بنيت في كل دولة والمدن البارزة جدا على الأرض، بنيت للتعامل معك. لا أحد يعيش آمنا في دولة شرطية مستبدة النهاية رابط المصدر باللغة الإنكليزية http://www.theforbiddenknowledge.com..._blue_beam.htm تمت بحمد الله تعالى الترجمة والتعليق عليها منقول للفائــدة -------------------- ملتقى الفيزيائيين العرب http://www.phys4arab.net/vb/ -----------------
__________________
(اللهم {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} (البقرة:201) |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مشروع, معلومات, المشرق, الشعاع, بصدق, ناسا |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع مشروع ناسا الشعاع الأزرق ... معلومات لا تصدق!! | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الشعاع- قصيدة | أيمن أحمد رؤوف القادري | الدكتور الشاعر أيمن القادري | 4 | 01-30-2015 08:44 PM |
هل كان مشروع الشعاع الازرق احد اهداف احتلال العراق؟؟ الجزء الثاني | Eng.Jordan | مقالات وتحليلات مختارة | 0 | 06-03-2014 02:20 PM |
هل كان مشروع الشعاع الازرق احد اهداف احتلال العراق؟ الجزء الأول | Eng.Jordan | مقالات وتحليلات مختارة | 0 | 06-03-2014 02:13 PM |
هل كان مشروع الشعاع الأزرق أحد أهداف احتلال العراق ؟ الجزء الثالث | Eng.Jordan | مقالات وتحليلات مختارة | 0 | 06-03-2014 02:13 PM |
وصدقت معلومات (مجتهد).. إبعاد سلمان وأبناؤه فهل تصدق باقي تسريباته..؟؟ | Eng.Jordan | أخبار عربية وعالمية | 0 | 05-15-2014 09:07 AM |