لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية فوق طهران

لحظة , الأوكرانية , الطائرة , سقوط , طهران

لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية فوق طهران
____________________________

14 / 5 / 1441 هـــــــــــــــــــ
9 / 1 / 2020 م
____________________




بثّت الصحف والوكالات شريط فيديو يكشف عن لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية فوق طهران، اليوم الأربعاء، ومقتل جميع ركابها بُعيد إقلاعها.

وكان التلفزيون الإيراني قد أعلن أن الطائرة، التي كان على متنها 176 شخصاً، سقطت فوق العاصمة الإيرانية.

ويظهر الفيديو الطائرة على شكل نقطة ضوء في الظلام وهي تدور كأنها تستعد للهبوط، وفجأة تتحوّل إلى كتلة من النيران المشتعلة.

وقال رئيس الهلال الأحمر الإيراني، بحسب ما نقلت عنه وكالة أنباء الطلبة (إيسنا) شبه الرسمية، إنه "حتماً هناك استحالة بأن يكون هناك ناجون".

من جهتها، قالت وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية "إرنا"، إن الكارثة الجوية أسفرت عن "مقتل كل الركاب".

وذكر المتحدّث باسم المطار، أن الطائرة كانت تقل 176 شخصاً، هم 167 راكباً وطاقماً من 9 أفراد.

ونقلت وكالة "رويترز" عن وكالة "فارس"، أن الطائرة، وهي من طراز بوينج 737، سقطت بُعيد إقلاعها من مطار الخميني في طهران، بسبب "مشكلات فنية".

هذا وأبرز المتحدث باسم جهاز إدارة الطوارئ في البلاد، أن عشر سيارات إسعاف هرعت إلى مكان الحادث.

وتشير المعلومات الأولية إلى أن الطائرة التابعة للخطوط الجوية الأوكرانية كانت متجهة إلى كييف.



https://youtu.be/3Gos6kt7gi8


________________________________________________

المصدر: ملتقى شذرات

تعرّف على قائمة جنسيات ركاب الطائرة الأوكرانية المنكوبة
_________________________________________

14 / 5 / 1441 هـــــــــــــــــــــــ
9 / 1 / 2020 م
__________________




أفادت مؤسسة الطيران الإيرانية، يوم الأربعاء 8 / 1 / 2020م، بأن غالبية ركاب الطائرة الأوكرانية المنكوبة إيرانيون.

وأضاف البيان أن الطائرة كان على متنها 167 راكبًا، بينهم 70 رجلًا و81 امرأة و15 طفلًا، إضافة إلى 9 أفراد من طاقم الطائرة.

من جهتها، وبحسب "روسيا اليوم" أشارت منظمة الطوارئ الإيرانية، إلى أن 145 راكبًا على متن الطائرة الأوكرانية يحملون الجنسية الإيرانية، وأن الطائرة تأخرت ساعة واحدة عن موعد إقلاعها.

وكان التلفزيون الإيراني، قد أعلن مصرع جميع الركاب جراء تحطم الطائرة بعد دقائق على إقلاعها من مطار الإمام الخميني في طهران.






_________________________________________________