#1  
قديم 08-05-2012, 01:58 PM
الصورة الرمزية Eng.Jordan
Eng.Jordan غير متواجد حالياً
إدارة الموقع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: الأردن
المشاركات: 25,413
افتراضي - كتابات الرحالة الغربيين مصدراً لتاريخ الجزيرة العربية القديم



ملخصات الأبحاث
- -The Rise of the Nabataeans
- كتابات الرحالة الغربيين مصدراً لتاريخ الجزيرة العربية القديم
- دراسة تحليلية لكتاب مرتفعات جزيرة العرب.
- الإنترنت والتاريخ: التطور والتطبيقات.
- فيلبي وتاريخ جنوب غرب المملكة العربية السعودية القديم.
- NABUNA'ID'S SOJOURN IN TAYMA: THE MOTIVES
- التطور التاريخي للمنطقة الشرقية في عصر ما قبل الإسلام.


-The Rise of the Nabataeans. Sociopolitical Developments in the 4th and 3rd Century Nabatea. PHD Dissertation, Indiana University, Bloomington, 1995.

ظهور الأنباط: التطورات السياسية والاجتماعية لدى الأنباط خلال القرنين الرابع والثالث ق.م. رسالة دكتوراة

تتناول الرسالة جوانب عديدة من تاريخ وحضارة الأنباط خلال القرنين الرابع والثالث ق.م. وهي فترة شكلت مرحلة انتقالية مهمة في تاريخهم بالتحول من مرحلة البداوة إلى مرحلة الاستقرار. حين بدء الأنباط في بسط نفوذهم السياسي والاقتصادي على المناطق والقبائل المجاورة والسيطرة على طرق التجارة المحلية والدولية مستفيدين من التطورات المحيطة بهم في ترسيخ كيانهم السياسي والاقتصادي الجديد.
خصص الفصل الأول لدراسة جغرافية المنطقة والأوضاع السياسية منذ خضوع المنطقة لنفوذ الإمبراطورية الأخمينية في القرن السادس الميلادي وحتى قيام الممالك الهيلينستية في الشرق الأدنى في نهاية القرن الرابع ق.م. واستعراض الفصل الثاني أهم المشاكل المتعلقة بدراسة تاريخ الأنباط في هذه المرحلة المبكرة ونوعية المصادر المتوفرة من آثار ونقوش وكتابات كلاسيكية. كما قدم الفصل عرض للدراسات السابقة والمنهج المستخدم في كتابة الرسالة وكيفية الاستفادة من الدراسات الإنثروبولوجية التي جرت في المنطقة لدراسة التاريخ النبطي.
ناقش الفصل الثالث أصل الأنباط وتاريخ ظهورهم وأهم الدراسات السابقة والحديثة حول الموضوع والنتائج التي تم التوصل إليها. كما نوقش أثر تجارة البخور واستئناس الجمل والتحالفات القبلية منذ العصر الآشوري على سكان شمال الجزيرة العربية وكذلك الأثر السياسي والاقتصادي للسيطرة الأخمينية على السكان ومدى أثر هذه التطورات المتلاحقة على بروز نفوذ الأنباط السياسي والاقتصادي. تناول الفصل الرابع استقرار الأنباط في منطقة جنوب شرق الأردن ومحاولة فهم العلاقة بين الأنباط والبداوة. وكان من أبرز مباحث الفصل تحليل شهادة المؤرخ الإغريقي هيرمونيوس حوالي عام 311 ق.م. والذي قدم أول رواية تاريخية عن الأنباط من القرن الرابع قبل الميلاد. وقد تمت مقارنة هذه الشهادة بنتائج الكشوف الأثرية والنقوش التي عثر عليها في البتراء والمناطق المجاورة.
تناولت الفصول الثلاثة الأخيرة علاقات الأنباط مع الإغريق. فقد خصص الفصل الخامس لبحث أول اتصال للأنباط مع خلفاء الإسكندر المقدوني وذلك عندما قام القائد أنتجونس بإرسال ثلاث حملات عسكرية على الأنباط بهدف السيطرة على تجارة البخور وإنتاج البحر الميت من الإسفلت. كما اشتمل الفصل على دراسة لأبرز المؤثرات السياسية والحضارية الإغريقية على الأنباط وأثر ذلك في قيام المملكة وتنظيمها. وبحث الفصل السادس علاقة الأنباط السياسية والاقتصادية مع البطالمة وموقفهم من محاولات ملوك البطالمة وخاصة بطليموس الأول والثاني السيطرة على تجارة جنوب الجزيرة العربية وكيف أدى ذلك إلى دخولهم في معارك برية وبحرية مع القوات البطلمية، انتهت بخسارة الأنباط لجزء كبير من نفوذهم وعائداتهم لصالح البطالمة وحلفائهم اللحيانيين.
أهتم الفصل السابع والأخير بدراسة علاقات الأنباط بالدولة السلوقية وكيف نجح الأنباط في المحافظة على كيانهم السياسي من خلال التعاون مع السلوقيين الذين وفرت عواصمهم مثل دمشق وأنطاكية أسواق رائجة للبضائع النبطية. كما نجح الأنباط أيضًا في الالتفاف على الحاصر البطلمي و*** صادرات جنوب الجزيرة العربية عبر الطرق التجارية التي اخترقت وسط وشرق الجزيرة.
احتوت الخاتمة على أبرز نتائج الدراسة والتي تشير إلى هجرة الأنباط من وسط الجزيرة إلى شرق الأردن واندماجهم مع السكان المحليين من الأدمييون لتأسيس ما عرف لاحقًا بمملكة الأنباط. كما أكد على أهمية التطورات السياسية التي أعقبت السيطرة الأخمينية على الشرق الأدنى والتأثيرات السياسية والاقتصادية المصاحبة. ويشير الباحث إلى أن المرحلة الحاسمة من تاريخ الأنباط تتمثل في فترة الصراع مع أنتجونس وقادة الإسكندر المقدوني ونجاحهم في فرض نفوذهم السياسي والاقتصادي على الرغم من نجاح البطالمة في اقتطاع أجزاء كبيرة من نفوذهم السياسي والاقتصادي. وتشير الدراسة إلى أن نهاية القرن الثالث قبل الميلاد شهد تبلور المملكة النبطية بمؤسساتها السياسية والاقتصادية والثقافية ذات الأصول الشرقية مع تأثير هيلينستي واضح في الحياة العامة.

-"كتابات الرحالة الغربيين مصدراً لتاريخ الجزيرة العربية القديم،" الدارة 1/37(1422هـ).

ملخص

تتناول الدراسة أهمية كتابات الرحالة الغربيين كمصدر أساسي لتاريخ شبه الجزيرة العربية القديم، كما هي مصدر أولي لدارسي تاريخها الحديث والمعاصر. فخلال أكثر من قرنيين من كتابة أدب الرحلات جمع الرحالة مادة علمية ضخمة عن مناطق ومجتمعات الجزيرة تشمل جوانب عديدة من العصور التاريخية التي مرت بها المنطقة.
قسمت الدراسة إلى قسمين تناول القسم الأول مجالات سبق للباحثين الاستفادة منها ودراستها وهي المجالات الخاصة بكتابات الرحالة عن المواقع الأثرية والنقوش. فقد قام الرحالة بالكشف عن عدد كبير من المواقع الأثرية، واهتموا بنسخ النقوش والكتابات العربية القديمة ودراستها مما ساعد على الحفاظ عليها وقيام الدراسات الخاصة باللهجات العربية القديمة.
وركز القسم الثاني على جوانب عديدة من كتابات الرحالة الغربيين لا تقل أهمية عن الكشوف الأثرية والنقوش. فقد دون الرحالة معلومات هامة عن النظم السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدينية السائدة في مجتمعات شبه الجزيرة العربية والتي تشكل قاعدة صلبة تمكن الباحثين من دراسة نظم ومجتمعات دول المنطقة القديمة من خلال مقارنة المادة الموجودة في مصادرنا القديمة وما توفره كتابات الرحالة. كما يشكل أدب الرحلات معيناً لا ينضب من المعلومات عن المصادر الطبيعية والصناعات وطرق المواصلات والتجارة، الخ والتي نتناولها بالتفصيل والدراسة خلال البحث.
واعتمدت الدراسة على عقد المقارنات بين عدد من المصادر الأولية التي تشمل الاستشهاد ببعض نصوص الكتب الكلاسيكية ومثيلاتها من كتابات الرحالة الغربيين. وكذلك الاستعانة بنماذج من الدراسات الغربية الحديثة التي اعتمدت على كتابات الرحالة في سبيل إيضاح وفهم بعض الجوانب الغامضة من تاريخ الجزيرة العربية القديم.


"دراسة تحليلية لكتاب مرتفعات جزيرة العرب،" ندوة الرحلات لشبه الجزيرة العربية، عام 1421هـ.

ملخص
تتناول الدراسة أهمية كتـاب Arabian Highlands "مرتفعات جزيرة العرب" لهاري سانت جون فيلبي لدارسي تاريخ المملكة العربية السعودية بشكل عام والمناطق الجنوبية الغربية بشكل خاص خلال فترة حكم الملك عبد العزيز -يرحمه الله-. والكتاب سفر ضخم يسجل مشاهدات فيلبي في جنوب غربي المملكة العربية السعودية خلال عام 1936-1937م، التي شملت المناطق الممتدة من السليل شرقًا وحتى البحر الأحمر غربًا، ومن مكة المكرمة شمالاً وحتى الحدود اليمنية جنوبًا.
يهدف الجزء الأول من الدراسة إلى معرفة تفاصيل رحلة المؤلف في المملكة العربية السعودية وبخاصة المناطق الجنوبية الغربية التي تشكل جل مادة الكتاب؛ حيث نتتبع خطى فيلبي عبر أبواب وفصول الكتاب وتحديد الأقاليم والقرى والقبائل التي زارها الرحالة وأبرز موضوعات الفصول.
يركز الجزء الثاني على أهمية كتابات المؤلف عن جنوب غربي المملكة العربية السعودية، والمجالات المتاحة للاستفادة من المادة العلمية المتوفرة عند إجراء الدراسات التاريخية والاقتصادية والاجتماعية من خلال الاستشهاد بالأمثلة والنصوص التي دونها فيلبي. ونظرًا لغنى مادة الكتاب فسوف نتناول بعض الموضوعات والجوانب البحثية مثل التاريخ القديم، والتاريخ الحديث، والشخصيات البارزة، ثم الحديث عن بعض الجوانب الحضارية مثل المدن، والقرى، والحياة الاجتماعية، والأقليات، والتجارة، والصناعة.

-"فيلبي وتاريخ جنوب غرب المملكة العربية السعودية القديم،" مجلة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، 31(1421هـ).

ملخص
يُعدّ الرحالة والسياسي المخضرم هاري سانت جون فيلبي من أبرز الرحالة الذين كتبوا عن الجزيرة العربية حيث ألف العديد من الكتب والتقارير الرسمية والمقالات والنشرات المتفرقة، التي أرّخت ووصفت معظم مناطق المملكة. وحظي جنوب الجزيرة العربية بنصيبه من هذا الاهتمام، حيث نشر فيلبي كتابين عن رحلاته خلال عام 1936-1937م هما Arabian Highlands "مرتفعات جزيـرة العرب" و Sheba's Daughters "بنات سبأ"، اللذين يعدان من أضخم مؤلفاته عن المناطق الجنوبية عدا المقالات المتفرقة.
تهدف الدراسة إلى إبراز إسهامات فيلبي في الكتابة عن التاريخ القديم لمناطق جنوب غربي المملكة العربية السعودية من خلال حصر النقوش والآثار والروايات المحلية والموضوعات المتعلقة بالتاريخ القديم في كتاباته المتفرقة. وتُعدّ كتابات المؤلف توثيقًا أدبيًا وعلميًا متميزًا لمشاهداته وتجاربه خلال رحلة طويلة استمرت حوالي تسعة أشهر للمناطق الجنوبية الغربية من الجزيرة، والتي عدها فيلبي من أعظم رحلاته الاستكشافية في الجزيرة العربية.
يتناول القسمان الأول والثاني جهود فيلبي في الكتابة عن الجزيرة العربية وأهمية هذه الكتابات لدارسي تاريخ الجزيرة العربية. وتشكل معرفة شخصية المؤلف جزء أساسيًّا عند تقييم إنتاجه والرغبة في الاستفادة من مادته الضخمة. وسوف يكون التقييم مبنيًّا على الاستشهاد بنصوص من كتابات فيلبي، وعن طريق الاستعانة بآراء الكتاب العرب والمستشرقين الذين درسوا كتاباته ونتاجه الأدبي. ويتناول القسم الثالث أسباب زيارة الكاتب للمنطقة والصعوبات التي واجهته والمناطق التي زارها. كما سيتم التعريف بالكتب والمقالات التي احتوت نتائج رحلاته في جنوب غربي المملكة العربية السعودية، مع الإشارة إلى أبرز الصعوبات التي تواجه دراسة هذه المصادر.
ركز القسم الرابع على أهمية كتابات المؤلف عن جنوب غربي المملكة من خلال الاستشهاد بكتاباته في عدد من الموضوعات المتصلة بالتاريخ القديم مثل الروايات المحلية والآثار والنقوش، ثم دراسة بعض الجوانب الحضارية مثل كتاباته عن المدن والقرى والحياة الاجتماعية والتجارة والصناعة وغيرها من الموضوعـات التي يمكن الاستفادة منها من خلال المقارنة الموضوعية مع المجتمعات القديمة.

"الإنترنت والتاريخ: التطور والتطبيقات،" الدرعية س 2 ع 6/7 (1420).

ملخص
يتناول البحث أهمية شبكة المعلومات الإلكترونية، والمعروفة باسم شبكة الإنترنت، للمهتمين بالتاريخ من الأكاديميين وغير الأكاديميين. ويركز على مزايا استخدام الشبكة ونوعية قواعد المعلومات المتوافرة حاليا والتطبيقات التاريخية التي تم اعتمادها في أقسام التاريخ ومعاهد ومراكز الدراسات التاريخية والجمعيات التاريخية. يتناول البحث التعريف بشبكة الإنترنت ومراحل تطورها، ثم يستعرض الإمكانات المتاحة في الشبكة لدارسي التاريخ في عدد من المجالات مثل تبادل الرسائل والآراء والدخول الى قواعد المعلومات والنشر الإلكتروني. كما يتطرق البحث للمحاولات الجادة للارتباط بين الإنترنت وعلم التاريخ في العالم العربي وواقع العمل التاريخي على صفحات الشبكة ومدى تطور التطبيقات التاريخية في هذا الجانب.

"NABUNA'ID'S SOJOURN IN TAYMA: THE MOTIVES"

أسباب إقامة نابونيد في تيماء: الدوافع، العصور 11(1422هـ).

ملخص:
عمل الملك نابونيد (556-539 ق.م.)، آخر ملوك الدولة البابلية الحديثة (الكلدانية)، على الانتقال من العاصمة بابل إلى مدينة تيماء في الشمال الغربي من الجزيرة العربية، حيث استقر في العاصمة الجديدة مدة عشر سنوات (552-543 ق.م.). ولعدم قيام نابونيد بذكر أسباب انتقاله إلى تيماء فقد اجتهد المؤرخون في سبيل معرفة الدوافع الحقيقية لهذه الخطوة الغريبة.
تهدف الدراسة إلى استعراض الأسباب التي دفعت بنابونيد إلى التخلي عن بابل والإقامة في تيماء وإسهامات الباحثين في هذا المجال، الذين أعادوا انتقاله إلى دوافع سياسية واقتصادية ودينية. وتخلص الدراسة إلى أن العوامل الدينية، خاصة شخصية نابونيد الدينية كانت السبب الرئيس في تخليه عن العاصمة الكلدانية بابل. غير أن أسباب اختياره لمدينة تيماء تظل غير واضحة في ظل النقص الموجود في المصادر الحالية.
يعتمد البحث على دراسة وتحليل النصوص البابلية الخاصة بفترة الملك نابونيد بالإضافة إلى دراسة نتائج الحفريات والمسوح الأثرية والنقوش التي تم العثور عليها في منطقة تيماء ومقارنة هذه المصادر ببعضها البعض. كما تتناول الدراسة بعض المعلومات المتعلقة بفترة حكم الملك نابونيد وشخصيته وبعض المعلومات الخاصة بتيماء.

"التطور التاريخي للمنطقة الشرقية في عصر ما قبل الإسلام،" موسوعة مناطق المملكة العربية السعودية، الرياض: مكتبة الملك عبدالعزيز العامة (تحت النشر).

تتناول الدراسة تاريخ المنطقة الشرقية منذ الألف الثالث قبل الميلاد وحتى القرن السادس الميلاد، بحيث تقدم تصورًا شاملا للتطورات التاريخية التي مرت على المنطقة والدراسات التاريخية التي عنت بالموضوع. وركزت المقدمة على أهمية الموقع الجغرافي والموارد الطبيعية للمنطقة والطرق التجارية التي تخترقها. كما مناقشة النهضة الحضارية التي برزت في نهاية العصور الحجرية الحديثة خلال فترة الثقافة العبيدية والتي تمثلت في ظهور مستوطنات ضخمة مثل عين قناص ويبرين والدوسرية.
شكلت حضارة دلمون أحدى أهم الحقب التاريخية التي شهدتها المنطقة نتيجة تبوئها الدور التجاري الرئيس في العلاقات التجارية مع المدن السومرية ودول وادي الرافدين وكذلك المكانة الخاصة التي حضيت بها في المثولوجيا السومري. وساهمت هذه الصلات الحضارية في ازدهار المنطقة مما نتج عنه العديد من آثار في المنطقة كما في جزيرة تاروت. وقد شهدت الحقبة الهللينيستية ازدهرًا مماثلا نتيجة تسنم الجرهاء الدور التجاري الرئيس في العلاقات مع الدولة السلوقية. وخلال القرون الميلادية شهدت المنطقة حراكًا سياسيَا واقتصاديًا واجتماعيَا بسبب العلاقات مع الدول المجاورة والتنافس الدولي في السيطرة على الجزيرة العربية.

المصدر: ملتقى شذرات

__________________
(اللهم {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} (البقرة:201)
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية (Tags)
لتاريخ, مصدراً, الجزيرة, الرحالة, العربية, الغربيين, القديم, كتابات


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع - كتابات الرحالة الغربيين مصدراً لتاريخ الجزيرة العربية القديم
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الجزيرة العربية كانت جنة خضراء عبدالناصر محمود الملتقى العام 0 08-02-2015 07:47 AM
جنان الجزيرة العربية عبدالناصر محمود الصور والتصاميم 0 10-28-2014 08:05 AM
رحلة المراد آبادي إلى الجزيرة العربية Eng.Jordan رواق الثقافة 0 05-23-2014 12:13 PM
درسات في لهجات شرقي الجزيرة العربية.rar احمد ادريس بحوث ودراسات منوعة 0 04-08-2013 02:52 PM
خصائص العربية بين القديم والحديث Eng.Jordan دراسات و مراجع و بحوث أدبية ولغوية 0 08-26-2012 09:44 AM

   
|
 
 

  sitemap 

 


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 06:46 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والمشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة الموقع
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59