#43  
قديم 01-10-2024, 06:00 PM
الصورة الرمزية عبدالناصر محمود
عبدالناصر محمود متواجد حالياً
عضو مؤسس
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 55,975
ورقة مرصد الأحداث

مرصد الأحداث**
__________________

29 / 6 / 1445 هـــــــــــــــــ
11 / 1 / 2024 م
__________________






مرصد الأخبار
______________

جنرال صهيوني يتحدّث عن صلابة القتال في غزة
---------------------------------------
تحدّث العقيد في احتياط الاحتلال الصهيوني، كوبي ميروم، عن المعركة في الشجاعية وجباليا، قائلًا: إنّها معركة «قاسية جدًّا»، وما يجري في الميدان «حرب عصابات كلاسيكية في مكان هو الأكثر تحصينًا في العالم».

وفي حديثٍ إلى «القناة الـ 12» الصهيونية، أضاف ميروم، أنّ حرب العصابات هذه تتمثل في «إطلاق صواريخ مضادة للدروع، ونيران القناصة، وعبوات ناسفة، وأيضًا القتال من تحت الأرض».

وتابع أنّ مثل جيله، وحتى «الجيش الإسرائيلي»، «لم يواجهوا مثل ذلك من قبل»، ولهذا فإنّ الأمر «سيأخذ وقتًا»، وفق قوله.

ولفت ميروم، في السياق ذاته، إلى «قضيتين مقلقتين»؛ الأولى هي «مسألة الفترة الزمنية للحرب»، والثانية أنّ «إسرائيل حتى اليوم لم تُقرِّر ما ستفعله في غزة بعد وقف إطلاق النار، الأمر الذي يضرّ بهدف الحرب».

(سما/10 ديسمبر 2023م)



مظاهرات لمُطالَبة نتنياهو بإخراج الأسرى الصهاينة من سجون المقاومة
--------------------------------------------------------------------------
تجمع آلاف الصهاينة في تل أبيب للمطالبة بتحرير جميع الأسرى البالغ عددهم نحو 137 من مجمل 240 صهيونيًّا احتجزتهم حركة المقاومة الفلسطينية حماس خلال هجوم السابع من أكتوبر.

ولوَّح المتظاهرون بالأعلام، حاملين صور الصهاينة المحتجزين في غزة حتى الآن. وكُتب على إحدى اللافتات: «إنهم يثقون بنا لإخراجهم من الجحيم»، فيما رُفعت لافتات أخرى كُتب عليها «أعيدوهم إلى الوطن».

وعُرضت خلال التظاهرة مقاطع فيديو لبعض من أُطلِق سراحهم في الصفقة الأخيرة. وتم إطلاق سراح أكثر من 100 أسير صهيوني خلال الهدنة التي استمرَّت لمدة أسبوع، وانتهت في الأول من ديسمبر. ومنذ ذلك الحين استُؤنف أعمال القتال، وواصلت الدولة العبرية هجومها على غزة.

(معا/9 ديسمبر 2023م)



الكونجرس يمارس ضغوطه على الجامعات الأمريكية لحماية اليهود
----------------------------------------------------------------
قدمت رئيسة جامعة بنسلفانيا الأمريكية ليز ماغيل استقالتها من منصبها، بعد أن تعرَّضت لهجومٍ شديدٍ بسبب موقفها من احتجاجات ضد الهجمات الصهيونية على قطاع غزة في الحرم الجامعي.

وقال رئيس مجلس الجامعة، سكوت بوك، في بيانٍ نُشر على الموقع الإلكتروني للجامعة: «استقالت ليز ماغيل طوعًا من منصبها رئيسة لجامعة بنسلفانيا. أود أن أشكر الرئيسة ماغيل على خدمتها للجامعة، وأتمنى لها الخير».

كما أعلن بوك استقالته إثر ضغوط من المجلس، وذلك بعد فترة وجيزة من استقالة الرئيسة ماغيل. وفي أثناء جلسات الاستماع في الكونغرس، رفضت ماغيل ورؤساء جامعات آخرون إعطاء إجابة محددة بـ «نعم» أو «لا» على سؤال النائبة الجمهورية إليز ستيفانيك حول ما إذا كانت «الدعوة إلى الإبادة الجماعية لليهود» ستنتهك قواعد السلوك المتعلقة بالتنمر والتحرش في الجامعات.

وفي رسالة مشتركة أُرسلت إلى المؤسسات التعليمية المذكورة، طالب المُشرِّعون بـ«الإقالة الفورية لكل رؤساء الجامعات المذكورة من مناصبهم»، بالإضافة إلى تقديم خطة لحماية الطلاب الصهاينة.

(وكالات/9 ديسمبر 2023م)



علامة تعجب
**!! ____

بعد 60 يومًا من الحرب.. مصر تسمح لمواطنيها بمغادرة غزة!
===========================

أعلنت وزارة الخارجية المصرية عن إنشاء رابط للتسجيل الإلكتروني لتسهيل عودة المواطنين المصريين وأُسَرهم من قطاع غزة إلى الأراضي المصرية. وذلك بغرض استقبال بيانات المواطنين الراغبين في العودة بشكل سريع وفعَّال، ولضمان حَصْر آلية التسجيل في رابط واحد.

وأوضح المتحدث باسم الخارجية المصرية السفير أبو زيد، أنه فور ورود البيانات، سيتم إعداد كشوف تفصيلية تمهيدًا لتسليمها للقائمين على معبر رفح الحدودي من الجانبين المصري والفلسطيني بشكل مباشر؛ لتسهيل عملية عبورهم من قطاع غزة إلى الأراضي المصرية.

(وكالات/9 ديسمبر 2023م)



ألترمان... الدولة العبرية تتجه لخسارة استراتيجية في غزة!
===============================

نقلت صحيفة نيويورك تايمز تحليلًا بعنوانه «إسرائيل قد تخسر»، نشره نائب الرئيس الأول لمركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن، جون ألترمان، بعد شهر على بدء الحرب.

وفي تحليله، قال ألترمان: «إنّ الحرب قد تخدم أهداف حماس طويلة الأمد؛ من خلال سحب الدعم من السلطة الفلسطينية إليها. وهذا بدوره «يزيد عزلة إسرائيل» عن دول العالم العربي ودول الجنوب، ويُعقِّد علاقاتها مع الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا».

وفي مقابلةٍ أُجريت معه الأسبوع الماضي، قال ألترمان: «إنّ خطر حصول هذه النتيجة لا يزال قائمًا».

رجعت الصحيفة أيضًا إلى التاريخ؛ حيث فشل الاحتلال الصهيوني في تدمير أعدائه، كما حصل في حرب تموز ضدّ لبنان، عام 2006م، مشيرةً إلى أنّ حزب الله عاد بقوة في السنوات التالية، وهكذا الأمر بالنسبة لحماس التي خاضت ثلاثة حروب سابقة مع الدولة العبرية.

(صحف/9 ديسمبر 2023م)



إيران تبيع الماء الثقيل لواشنطن عبر وسطاء!
===========================

قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان: «إن الولايات المتحدة اشترت الماء الثقيل المُنْتَج إيرانيًّا الذي يُستخدم في المفاعلات النووية من خلال أطراف ثالثة؛ رغم العقوبات الأمريكية المفروضة على طهران!».

وشدّد عبد اللهيان خلال فعالية في طهران، على أن قطاعي الصواريخ والطاقة النووية يُعدّان من أكثر المجالات تطورًا في بلاده رغم العقوبات الأمريكية؛ بحسب وكالة تسنيم للأنباء المحلية شبه الرسمية.

وأضاف: «الولايات المتحدة تشتري الماء الثقيل الإيراني عبر وسيط (لم يُسمِّه). وقد أخبرني مسؤول غربي أن أفضل أنواع المياه الثقيلة المنتجَة في العالم تعود إلى إيران».

(تسنيم/10 ديسمبر 2023م)


قراءة في تقرير
============

حرب غزة.. وأسلحة هزيمة السردية الصهيونية
----------------------------------------------

يُظْهِر العدوان الصهيوني على قطاع غزة الحاجة الملحة لأهمية توثيق الصراع كأهم أدوات إدارة المعركة لتقديم رواية تفضح الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني بكامل تفاصيلها، ولممارسة دور أكثر تأثيرًا من الناحية السياسية والتاريخية.

فمنذ نشأة الكيان الصهيوني، ونحن نشهد هيمنة منقطعة النظير على الرواية الإعلامية؛ تُركّز سرديتها على إبراز دور الدولة العبرية بصفتها الضحية في محيط عربي وإسلامي «شرير»، ويحمل ذلك الكثير من المبررات لممارسة الانتقام والقتل وحق الدفاع عن النفس والحصول على الدعم المادي المطلق.

لكن في هذه الحرب كشفت الرواية الفلسطينية والعربية حقيقة الأكاذيب التي تعتمد على طرحها الرواية الصهيونية، مما أدى إلى نتائج عكسية بالنسبة للدولة العبرية. وقد يكون ذلك أحد أسباب الهزيمة التي مُنِيَت بها الرواية الصهيونية هو مواصلة الاعتماد على وسائل الإعلام الغربية التقليدية، فحين تشكَّلت ثغرة كبيرة حينما أطلقت برامج تواصل اجتماعي تُغرِّد بعيدًا عن الهيمنة الغربية مثل «تيك توك» و «تليغرام»، وكذلك منصة «إكس».

لم تكن الحرب الإعلامية في هذه المعركة مُؤطّرة في سياق جغرافي محدد، بل أضحت جزءًا من معركة حضارية بين مَن يؤيد الاستعمار بكافة أنواعه، وبين النظام الغربي الذي أظهر تضامنًا ماديًّا وإعلاميًّا وسياسيًّا مع آلة الحرب الصهيونية، وقد خاطب الرئيس الصهيوني اتسحاق هرتسوغ الغرب قائلًا: «إن فشل القضاء على حماس هو هزيمة للحضارة الغربية بكاملها».

أحد أبرز المواجهات الإعلامية التي ساهمت في فضح الرواية الغربية: قيام الإعلامي البريطاني الشهير «بيرس مورغان» باستضافة عدد من الداعمين للقضية الفلسطينية لمناقشة تفاصيل الحرب الدائرة في غزة؛ فقد استضاف الكوميدي المصري باسم يوسف الذي أظهر الارتباط التاريخي للفلسطينيين في أرضهم؛ من خلال إهداء مورغان زجاجة زيت فلسطيني أحضرتها له زوجته الفلسطينية التي قُتِلَ جميع أفراد أسرتها في غارة صهيونية على منزلهم في غزة.

كما استضاف البرنامج، مغني الراب العراقي البريطاني لوكي الذي اتهم الاحتلال بمحاصرة غزة منذ 16 عامًا، وسلّط الضوء على معاناة الأسرى الفلسطينيين.

ومن بين من استضافهم البرنامج أيضًا: السفير الفلسطيني حسام زملط، ومحمد حجاب، ومصطفى البرغوثي، وحسن بيكر، ورحمة زين، ونردين كسواني، وجيمس شنايدر، وجلين غرينوالد، ولم تكن تحظى الرواية الفلسطينية بهذه المساحة الإعلامية سابقًا في أيّ وسيلة إعلامية غربية.

وقد ركز الخطاب دائمًا على انتهاك دولة الاحتلال للقانون الدولي وممارستها للتمييز العنصري، وحق الفلسطينيين في الحصول على دولتهم، وتوجيه النقد للحكومات الغربية التي تدعم الممارسات الصهيونية، وهي لغة يتعاطف معها الجمهور الغربي؛ لكونها تتبنَّى مجموعة مصطلحات تمَّت صناعتها في أوساط النخب السياسية الغربية.

وتركز دائمًا السردية الفلسطينية على أمر غاية في الأهمية يتعلق بـــ«خطيئة الإغفال»، وتجاهل الرواية الغربية دائمًا للمعلومات الأساسية للصراع، فغالبًا ما تتبنَّى وسائل الإعلام الغربية التغطية بالتركيز على رد الفعل الفلسطيني وليس الجريمة الأساسية التي تقوم بها الدولة العبرية.

فغالبًا ما يتم تجاهل السلوك الصهيوني والتركيز على «حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها وإدانة المقاومة الفلسطينية»، ووفقًا لتقرير نشرته موقع بزنس انسايدر، يُنْظَر إلى تحيزات وسائل الإعلام المؤيدة للدولة العبرية على أنها انعكاس للتحالف السياسي الأوسع بين الدولة العبرية والحكومات الغربية. ويقول التقرير: هذه التحيزات تساهم في تهرب دولة الاحتلال من المساءلة عن جرائمها.

ومع ذلك فقد فشل هذا التحالف في تشكيل سردية معتادة تتجاهل الحق الفلسطيني، وظهر دعم غير مسبوق لفلسطين بين الناس في الولايات المتحدة وأوروبا، مع احتجاجات واسعة النطاق في مدن مختلفة. وشهدت لندن، على وجه الخصوص، عدة مظاهرات.

وقد يكون أحد أبرز أسباب ذلك المساحة التي وفّرتها المنافسة بين وسائل التواصل الاجتماعي؛ فبقدر ما فرضت قيودًا على المحتوى الفلسطيني في وسائل التواصل المحسوبة على المنظومة الغربية مثل فيسبوك وانستغرام ويوتيوب؛ إلا أن البدائل الصينية والروسية وفَّرت خيارًا يُبرِّره البعد الحضاري والصراع القائم بين الأقطاب؛ مما سمح بتحرك إعلامي لا يفرض عليه رقابة «حراس البوابة».

فقد نشر الموسيقي الشهير روجر ووترز مقطع فيديو دعا فيه لوقف إطلاق النار، وشارك أكثر من 2000 فنان غربي الدعوة إلى وقف إطلاق النار وفتح معبر رفح، ونُشرت رسائل مِن قِبَل أكثر من 2000 شخصية ثقافية غربية مثل تيلدا سوينتون وتشارلز دانس وستيف كوغان وميريام مارجوليس وبيتر مولان؛ كلها تدعو لوقف إطلاق النار.

وأثارت الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ غضب الإعلام الصهيوني؛ حينما شاركت صورة لها تدعو فيها لوقف إطلاق النار، وتستنكر الجرائم الصهيونية في غزة.

وأفاد معهد بروكينجز، ومقره واشنطن العاصمة، عن زيادة ملحوظة في الدعم الشعبي الأمريكي للدولة العبرية في الأسبوعين التاليين للهجوم الذي شنَّته حماس في 7 أكتوبر، ومع ذلك، فإنه بعد أربعة أسابيع من الهجوم وخلال فترة ركزت على هجمات الجيش الصهيوني اللاحقة في قطاع غزة، فقد شهد المزاج الشعبي الأمريكي تراجعًا كبيرًا عن دعم الرواية الصهيونية.

وفي آخر استطلاع رأي نشرته صحيفة «وول استريت جورنال» قالت: «إن نسبة كبيرة من الأمريكيين تؤمن بأن الرئيس السابق دونالد ترامب لديه قدرة أكبر على حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي».



تغريدات
---------

أ.د خالد بن منصور الدريس KhalidMAlDrees@
=========================
من جميل وصايا السالكين إلى الله لمن استبطأ إجابة الدعاء:

«لا يَكُن تأَخُّرُ أَمَدِ العَطاءِ مع الإلْحاحِ في الدُّعاءِ مُوْجِبًا لِيأْسِكَ؛

فَهُوَ سبحانه ضَمِنَ لَكَ الإِجابة فيما يَخْتارُهُ لَكَ، لا فيما تَخْتارُه لِنَفْسِكَ،

وفي الوَقْت الذي يُريد لا فِي الوَقتِ الذي تُريدُ».

عبدالعزيز بن عثمان التويجري AOAltwaijri@
===========================

مُخذِّلٌ يُطالِب المسلمين بنَبْذ ثقافة الكراهية التي يُرّوجها بعضهم بأسانيدَ دينية ضدّ المختلفَ عنّا، لكنّه أصم أبكم تجاه ثقافة الكراهية التوراتية التي يُعلنها الصهاينة جهارًا نهارًا؛ {فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ}.

#غزة_تُباد

د. جاسر عبدالله الحربش DrJAlherbish@
========================

كان مِلْء السمع والبصر عندما يتحدث عن الوطنية والكرامة الحضارية، وإذا به يتحوَّل إلى بوق لشعارات ولقبول واقع عدم التكافؤ وتسفيه الجرأة على مقاومة محتل ديني عنصري مُجاهر بنية التوسع وتغيير كامل تاريخ المنطقة!! صدق همنجواي بقوله: «ابحث عن مكونات الطابور الخامس بين المثقفين وليس البسطاء».


________________________________________
**ـ {أحمد أبو دقة ـ م:البيان}
---------------------------------------------------------
رد مع اقتباس
  #44  
قديم 01-19-2024, 05:58 PM
الصورة الرمزية عبدالناصر محمود
عبدالناصر محمود متواجد حالياً
عضو مؤسس
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 55,975
ورقة مرصد الأحداث

مرصد الأحداث**
__________________

8 / 7 / 1445 هـــــــــــــ
20 / 1 / 2024 م
____________________




مرصد الأخبار
____________

6 آلاف جريح فلسطيني ينتظرون على معبر رفح للسماح لهم بالعلاج في الخارج
-------------------------------------------------------------------------------
ناشَد المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، مصر بفتح معبر رفح الحدودي أمام 6 آلاف جريح للعلاج في الخارج «بشكل فوري وعاجل».

وأشار المكتب الإعلامي في بيان له، إلى أن القطاع الصحي والمستشفيات في قطاع غزة تعاني «وضعًا كارثيًّا» في ظل استهداف المستشفيات، وخروج 30 مستشفى عن الخدمة بشكل كامل.

وأضاف المكتب أن عدد الإصابات جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على القطاع تجاوز 58 ألف إصابة، تحتاج 6 آلاف إصابة منها إلى «إنقاذ الحياة»، في حين تُصنّف 5 آلاف إصابة أخرى على أنها خطيرة، مناشدًا الحكومة المصرية بفتح معبر رفح «بشكل عاجل»، والموافقة على تحويل 6 آلاف جريح للعلاج في الخارج لـ«عدم قدرة المستشفيات في قطاع غزة على علاج العدد الهائل من الإصابات الحرجة والخطيرة».

وأوضح المكتب الإعلامي أن الآليَّة المتَّبعة حاليًّا، تسمح بخروج نحو 20 جريحًا على الأكثر للعلاج في الخارج يوميًّا، مؤكدًا أن «هذا العدد القليل يعمل على تفاقم معاناة الجرحى الذين تزداد أعدادهم بالمئات بشكل يومي».

(غزة/5 يناير 2024م)



جنرال صهيوني يتحدّث عن انتكاسات جيشه في غزة
-----------------------------------------------------------
نشرت صحيفة هآرتس العبرية مقال رأي للجنرال السابق في الجيش الصهيوني يزاك بريك، يقول فيه: إن الجيش، وبعض المحللين، يُقدّمون صورة خاطئة عن مقتل الآلاف من مقاتلي حماس المختبئين في الأنفاق.

وقال لواء الاحتياط بريك: إنه توصَّل إلى استنتاجٍ بناءً على معلومات وصلت إليه من جنود وضباط يقاتلون في قطاع غزة، أنَّ معظم المعارك لا تُخاض وجهًا لوجه، كما يدّعي المتحدث العسكري أو المحللون، وأن معظم القتلى والجرحى أُصيبوا جراء تكتيكات حماس العسكرية، التي يخرج مقاتلوها من فتحات الأنفاق ليواجهوا جنود الجيش ومدرعاته، ثم يعودون إلى الأنفاق.

وجاء في المقال أن الجيش الصهيوني لا يملك حلولًا سريعة لمواجهة هذا الأمر.

وقال الكاتب: إن الكثير من الضباط الذين يقاتلون في غزة، أبلغوه أنه سيكون من الصعب جدًّا، إن لم يكن من المستحيل، مَنْع حماس من إعادة بناء نفسها، حتى بعد كل الدمار الذي ألحقه الجيش الصهيوني بقواعدها.

(هأرتس/27 ديسمبر 2023م)



الانتخابات البلدية تشعل معركة جديدة حول الهوية في إسطنبول
---------------------------------------------------------------------------
رشَّح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وزير بيئة سابق لمنصب رئاسة بلدية إسطنبول في انتخابات يأمل أردوغان أن يستعيد حزبه السيطرة عليها.

وسيمثل مراد كوروم حزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه أردوغان، في الانتخابات البلدية المقررة في 31 مارس.

وركّز أردوغان منذ ذلك الوقت على استعادة السيطرة على إسطنبول، وهي المدينة التي نشأ فيها، وانطلقت منها مسيرته السياسية.

وقال أردوغان لأنصاره خلال مؤتمر للحزب في إسطنبول: «لن نتوقّف حتى 31 مارس، واصلوا التقدم».

وتابع: «نسمّي مرشحين سيخوضون الانتخابات مُوفّرين حلولًا لا أعذارًا، وهم يتصرّفون بتواضع لا بتعجرف».

(الحرة/6 يناير 2024م)



علامة تعجب


علامة تعجب
**!! ____

عين واشنطن ترى في الجزائر ولا ترى في غزة!
==========================
تعجب المجلس الإسلامي الأعلى بالجزائر من تقرير وزير الخارجية أنتوني بلينكن حول الحريات الدينية، متسائلًا عن عدم تصنيف «إسرائيل» مُنتهكةً للحريات الدينية؛ نظرًا لما تفعله بالمسلمين في فلسطين.

وأوضح المجلس الإسلامي الأعلى في بيان: «عجيب أمر وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الذي أصدر بيانه في إطار القانون الذي أقرَّه الكونغرس الأمريكي سنة 1998م؛ يحدّد فيه السياسة الخارجية الأمريكية في موضوع حرية الدين والمعتقد».

وأوضح: «لعل السيد بلينكن ينتظر من الكونغرس الأمريكي ليصدر قانونًا لحماية الحياة البشرية، وتجريم قتل الأطفال والنساء، وهدم المنازل على ساكنيها، ليُصدر بيانًا يُجرِّم فيه الكيان الصهيوني الذي يَدُكّ منازل الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية بالصواريخ التي سلَّمتها له أمريكا بمعرفة السيد بلينكن».

وكانت الخارجية الأمريكية، في وقت سابق، قد أدرجت الجزائر في «قائمة الدول المتورطة في انتهاكات الحرية الدينية».

(روسيا اليوم/5 يناير 2024م)



هل تفرض تركيا نفسها على طاولة المفاوضات الفلسطينية الصهيونية؟
=====================================
في مقالٍ نشَره ميخائيل بليسيوك، في «أوراسيا ديليقررت» أشار إلى أن تركيا، قررت التخلي عن الحياد في الملف الفلسطيني. ولم يتردد الرئيس رجب طيب أردوغان في التعبير عن إدانته لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

ولكن، من الجدير بالذكر، أن تركيا، وعلى الرغم من رغبتها المعلنة في معاقبة الدولة العبرية ونتنياهو شخصيًّا، لم ترفع دعوى رسمية أمام المحكمة الجنائية الدولية؛ فقد جاءت الطلبات المقدّمة إلى هذه الهيئة فقط من محامين أتراك أفراد.

وبحسب خبراء سياسيين؛ فإن أردوغان يحاول تحقيق مكاسب سياسية وتكتيكية من خلال تصعيد العلاقات مع الدولة العبرية من أجل ترك مجال للمساومة، عندما تنتهي الحرب. وسيعمل أردوغان بنشاط على ضمان دور تركيا كصانعة سلام، وحارسة لمصالح الفلسطينيين، و«الحد من النزعات العدوانية والتوسعية» لدى القيادة الصهيونية.

(صحف/2 يناير 2024م)



محور فلادليفيا.. ضغوط أمريكية وصهيونية على مصر للتفريط بسيادتها!
====================================
ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز»، نقلًا عن مسؤولين مصريين، أن الدولة العبرية أجرت خلال الأسبوعين الماضيين اتصالات مع مصر حول مستقبل الحراسة والحماية الأمنية في محور فيلادلفيا خلال فترة ما بعد الحرب؛ وذلك بهدف منع حماس من أن تحوّل المحور إلى شبكة تهريب إلى قطاع غزة.

ووفقًا للمسؤولين؛ طلبت الحكومة الصهيونية من مصر تركيب أجهزة استشعار على طول المحور لتنبيه الجيش الصهيوني في حال حاولت حماس بناء الأنفاق مجددًا وإنعاش شبكة التهريب.

وطلب الجيش الصهيوني تحديثات بشأن تنبيهات أجهزة الاستشعار، والسماح بإرسال طائرات استطلاع بدون طيار خاصَّة بها للتعامل مع أي اختراق للحدود المصرية.

وردت مصر على الدولة العبرية بأنها ستدرس تركيب أجهزة الاستشعار؛ إلا أنها اعتبرت تحويل التنبيهات والموافقة على الطائرات المسيرة الاستطلاعية انتهاكًا لسيادتها.

وذكر التقرير أن الاتصالات تتركز حاليًّا حول هذا الموضوع.

وعلى صعيد متصل أفادت صحيفة «العربي الجديد» نقلًا عن مصدر مصري بأنَّ مسؤولين في القاهرة رفضوا خلال الأيام الأخيرة طلبًا صهيونيًّا بنشر طاقم مراقبين مشترك يضمّ مراقبين صهاينة في الجانب المصري من المحور، عند الحدود مع غزةـ

وكانت صحيفة يديعوت العبرية قد ذكرت بأن الحكومة الصهيونية تحاول الاستعانة بضغوط أمريكية للحصول على موافقة مصرية.

( i24/ 6 يناير 2024م)



قراءة في تقرير
========
هل ثمة مرتزقة في الجيش الصهيوني؟
----------------------------------------
سؤال يجيب عنه تقرير نشره مركز «مدار لدراسات الشأن الإسرائيلي»؛ لتسليط الضوء على ظاهرة ما يُعرَف بـــ«الجندي المنفرد» في الجيش الصهيوني، وثقافة المرتزقة الذين يستعين به الجيش في حروبه. يقول التقرير: إن ظاهرة المرتزقة برزت لأول مرة خلال المجازر وعمليات التطهير العرقي التي ارتكبتها العصابات الصهيونية في فلسطين بين العامين 1947-1949م، ولا سيّما في سلاح الطيران تحت ما يُعرف باسم «ماحل»- بالعبرية، وتعني «متطوعون من خارج البلاد».

وبحسب المعطيات الصهيونية الرسمية؛ فإن ما يزيد عن 3000 مقاتل متطوع من الدول الغربية معظمهم من اليهود، شاركوا في المجازر وعمليات التطهير العرقي إلى جانب، وتحت إشراف، العصابات الصهيونية في فلسطين.

وأشار التقرير إلى أن هؤلاء المرتزقة وصلوا من الولايات المتحدة وكندا وفرنسا والجزر البريطانية وأمريكا اللاتينية والدول الاسكندنافية، والعشرات من بلجيكا وهولندا وإيطاليا، والمئات من جنوب إفريقيا، كما يُقدّر أن عدد غير اليهود من هؤلاء كان بين 150-200، وجميعهم تقريبًا طيارون في سلاح الجو الذي غلبت عليه اللغة الإنجليزية في ذلك الحين.

يصنّف القانون الداخلي للجيش الصهيوني ظاهرة الجندي المنفرد ضمن معايير تتضمَّن أنَّه «جندي فقَد كلا والديه، أو يعيش والداه خارج إسرائيل بشكلٍ دائمٍ، أو هاجر إلى إسرائيل بمفرده، أو هاجر والداه إلى الخارج، أو سافرا في مهمّة خاصة إلى الخارج مدّة ستة أشهر فأكثر».

وأحد أهم البرامج التي تُنفّذها المؤسسات الصهيونية ل*** هؤلاء المرتزقة برنامج «نعالاه»- بالعبرية، والبرنامج أطلقته الحكومة الصهيونية في العام 1992م، وتحديدًا وزارة التربية والتعليم، وأسندت مهمة الإشراف عليه لـ «جمعية تطوير التعليم في القدس»، والبرنامج في ظاهره تعليمي بَحْت، وهو مُصمّم لتشجيع هجرة الشباب اليهود حول العالم بدون والديهم مدةَ ثلاث إلى أربع سنوات؛ بهدف دراسة الثانوية والحصول على البجروت الإسرائيلي من عدة دول حول العالم.

خلال وجود هؤلاء في الأُطُر التعليمية في الدولة العبرية يتم تعليمهم القِيَم والثقافة اليهودية، والارتباط باليهودية و«أرض إسرائيل» في مسعًى لخَلْق شعور «بالانتماء» لهما، وبعد حصولهم على الثانوية العامة يكون كلّ شابّ مؤهلًا للاندماج الكامل في المجتمع الصهيوني.

ويضيف التقرير بأنه ومع دخول الألفية الثالثة تقرّر تحويل المشروع من كونه «مشروعًا تجريبيًّا» إلى برنامج دائم للحكومة الصهيونيَّة والوكالة اليهودية، وبات البرنامج معروفًا، ويحظى باهتمام المجتمعات اليهودية حول العالم. وبالعودة إلى المعطيات التي يُقدّمها البرنامج نفسه، فإن أكثر من 90% من خريجي البرنامج وعددهم عشرات الآلاف (بعض المصادر تشير إلى أكثر من 17000) أصبحوا «مواطنين» في دولة إسرائيل، وقاموا بتأدية الخدمة العسكرية في الجيش أو التحقوا بالجيش بشكلٍ دائمٍ، وجزء كبير منهم يندرجون ضمن ما يُعرف بالجندي المنفرد الواضح، كما أشرنا أعلاه.

وفي الدولة العبرية تجدر الإشارة إلى وجود 8 برامج تركز على رعاية «الجنود المنفردين»، ومنها برنامج «هكنفايم»- بالعبرية، «الأجنحة»، ومركز تخليد ذكرى مايكل ليفين لمساعدة «الجنود المنفردين»، ونواة الصابرا».

أما بالنسبة للحديث عن مشاركة المرتزقة في الحرب الدائرة في قطاع غزة؛ فإن التقارير الصهيونية تشير إلى أن هجوم طوفان الأقصى تسبَّب في إخلاء بعض الكيبوتسات التي كانت تُشكِّل مسكنًا بالنسبة لهذه الفئة من الجنود، فكيبوتس «نير يتسحاق» في غلاف قطاع غزة مثلًا والذي كان يعيش فيه قرابة 245 «جنديًّا منفردًا»، كان يضم الجنود في «نواة الصابرا» المُشار إليها سابقًا، تم إخلاؤه في أعقاب الهجوم، وأصبح فارغًا من ساكنيه الجنود القادمين للالتحاق بالجيش الصهيوني من دول أمريكا الجنوبية والوسطى، والذين سقط بعضهم قتلى خلال الهجوم.

وينقل التقرير إفادة المراسل العسكري ليديعوت أحرونوت يوسي يهوشوع الذي أشار إلى أن هناك أكثر من 20 من «الجنود المنفردين» قد قُتِلُوا بالفعل في هذه الحرب من أصل أكثر من 500 جندي قُتلوا منذ بداية هجوم طوفان الأقصى صبيحة السابع من أكتوبر المنصرم.

إلى جانب ذلك، وبالتزامن، أشار تقرير نشرته يديعوت أحرونوت في الأيام الماضية إلى أن هناك أكثر من 7000 «جندي منفرد» يخدمون حاليًّا في الجيش الإسرائيلي بشكل نظامي بدون قوات الاحتياط، غالبيتهم يُصنّف كل منهم بأنه «جندي منفرد واضح»، و45% منهم من الجنود الذين لا يحظون بدعم أُسريّ (يخدمون في الجيش بعكس رغبة عائلاتهم كالجنود من المجتمع الحريدي).

ويختم التقرير بالتأكيد على أن هذه الظاهرة ساهمت في تعزيز علاقات الدولة العبرية بالدول المختلفة حول العالم؛ حيث إن جزءًا غير بسيط من هؤلاء الجنود يختارون العودة إلى دولهم في أعقاب التجنيد وتأدية الخدمة العسكرية في الجيش، ويصل جزء منهم إلى مراكز ومناصب عسكرية وسياسية عليا في دولهم، وهو ما يخلق للدولة العبرية رصيدًا كبيرًا في هذه الدول على صعيد العلاقات المشتركة التي تستمرّ مع هذه الفئة بعد المغادرة.

ويشير التقرير أيضًا إلى أن جزءًا كبيرًا من هؤلاء الجنود بعد عودتهم لبلدانهم يتحولون إلى رصيد للأجهزة الأمنية الصهيونية، لا سيما جهاز الموساد، والذي يستثمر في استخدام جزء كبير منهم لعملياته، وكذلك الدعاية الصهيونية المعروفة باسم «الهسبراة» .



تغريدات
--------------

خالد الدخيل kdriyadh@
===============
جنوب إفريقيا أول مَن رفَع قضية إبادة جماعية ضد إسرائيل في حق الفلسطينيين. عانت بدورها من عنصرية كادت تتحول لإبادة جماعية. دولة أمينة مع تاريخها وصادقة في مبادئها. لكن هذا لا يبرّر صمت ٢٠ دولة عربية على جرائم إسرائيل ضد شعب عربي في قلب العالم العربي. هي جرائم تُهدّد العرب مستقبلًا.

Mamoun Fandy, Ph.D @mamoun1234
========================
كم من الأيام تحتاج إسرائيل للاعتراف بالهزيمة؟ كنت أتصوّر أنها إمَّا تعلن نصرًا بعد أسبوع مثل حرب الأيام الستة، أو تعلن أنها هُزمت بعد عشرة أيام، أما ونحن الآن في اليوم 92، وبعد دعم أمريكي مستمر من البر والبحر والجو والذخائر، ولم تقبل إسرائيل الهزيمة؛ فهذا أمر غير مسبوق. كم يومًا تحتاجون للاعتراف، بكره، بعده، أم أنها حرب بلا نهاية؟

محمد المهنا almohannam@
=================
نيَّةُ المُتَحدِّث سببٌ من أسباب التأثير

سُئِلَ أحد الزُهَّاد فقيل له:

ما بالُ كلام السَلَف أنفعُ من كلامنا؟

فقال: لأنَّهم تكلَّموا لِرضا الرحمن وعِزِّ الإسلام ونجاة النفوس، ونحن نتكلَّم لِرضا الخَلْق وعِزِّ النَفْس وطلب الدُنيا! الله المُسْتعان.

علي العِمران a_alemran@
===============
حبّ النبي صلى الله عليه وسلم يتجلّى باتباع سُنّته، ونشرها، والعناية بها، وظهور أثرها على الإنسان عبادةً وسلوكًا .

وليس بالاحتفالات والولائم والإنشاد والألحان والرقص والطبل والتمايل.

فهذه جملة مخالفات للسُّنة المحمدية، فكيف يُعبَّر بها عن محبة النبي # لو كانوا يعقلون؟!













________________________________________
**ـ {أحمد أبو دقة ـ م:البيان}
---------------------------------------------------------
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية (Tags)
مرشح, الأحداث**


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع مرصد الأحداث**
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مرصد الأحداث عبدالناصر محمود مقالات وتحليلات مختارة 0 07-30-2017 07:27 AM
مرصد الأحداث عبدالناصر محمود مقالات وتحليلات مختارة 0 06-30-2017 06:26 AM
القبض على عدد من الأحداث عبدالناصر محمود أخبار منوعة 0 02-14-2016 09:08 AM
قاضي النطرون: محمد يا مرسي...فيجيب: اسمي الدكتور مرسي عبدالناصر محمود شذرات مصرية 0 04-16-2014 07:00 AM
مفاجأه المخابرات تسرب فيديو للرئيس مرسي تحت عنوان لهذا تم اعتقال مرسي Eng.Jordan شذرات مصرية 0 10-20-2013 11:31 AM

   
|
 
 

  sitemap 

 


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 02:39 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والمشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة الموقع
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59