خلفَ نَافذه "

بك .. أهلاً
صباح الورد

وما الأجمل إلّا مرُورك
شكراً لـ عبقك , والذي يحرّضني لـ الإبداع

أنت تغرفين من معين الإحساس الجارف...
تبدو الكلمات أصداء الانفعالات الدافقة....
أرجو أن أقرأ المزيد من هذا البوح الوجداني.

اطلت الوقوف
تنهدت اشتهاء
صفقت ارتواء
سطًر الحرف هنا ابجدية عبقر
تحياتي واكثر
جملة شاردة
تقبلي اعجابي

تترسّبني الأمنيّات ..
وقَاطرة إنتظاراتي .. في وحول الواقعيّة عالِقة
ولعلّ مزيجاً من وجدَاني .. جدّف لـ النّهُوض !
القدير .. أيمن أحمد رؤوف

عبقٌ نثرته ..
أشكر لك .. ذاك الإطراء

شرفٌ .. شرف
وما حرفي إلاّ سقوطاً من الواقع
شروداً إلى اللا منتهى

حادية القمر
رآئعةٌ أنتِ

ررررائع وجميل

وانا اجد نفسي مؤقتا حارسا فلاحا مصريا بسيطا ببندقية انجليزية قديمة
تحت نافذتك اصرخ مين هناك !!
وان وجدت نفسي يوما ما !
وتغلبت على دياجير الضوء في عتمة الشمس
وانتعلت مأساتي
وامتطيت دابة عقلي المفرغ من محتواه
وسخافات الانا ؛
سنلتقي غريبين تحت تلك النافذة
دون اشياء كثيرة
ودون ان نلتقي
ولنا لقاء !!

انا..