#1  
قديم 12-01-2016, 03:23 PM
الصورة الرمزية Eng.Jordan
Eng.Jordan غير متواجد حالياً
إدارة الموقع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: الأردن
المشاركات: 25,392
افتراضي معوّقات الممارسة النفسية لدى الأخصائي النفسي


حمل المرجع كاملاً من المرفقات


دراسة استكشافية من وجهة نظر عيّنة من الأخصائيين النفسانيين بولايتي ورقلة وغرداية
أ. الزهرة الأسود / جامعة غرداية
أ. ربيعة جعفور / جامعة الوادي


* الملخص:
لقد أصبحت الحاجة إلى العلاج النفسي شغل الكثير من المجتمعات التي تعيش تغيّرات اجتماعية وحضارية واقتصادية وتكنولوجية... مما أدى إلى توظيف أخصائيين نفسانيين في مراكز مختصّة (عيادات، مستشفيات، دور الشباب..) لأجل تقديم الخدمات النفسية للأفراد الذين هم بحاجة إلى تكفّل ومتابعة علاجية للتخفيف من الضغوط والآلام النفسية التي يعانون منها، فأصبح من الطبيعي أن يتوافد على الأخصائي النفسي أعدادا معتبرة من الناس يطلبون هذه الخدمات بغية تحقيق الصحّة النفسية لذواتهم.
وفي ظل هذا الطلب المتزايد على الخدمات النفسية، تبقى هذه الأخيرة تواجهها صعوبات أو معوّقات تحول دون تحقيق جودة الممارسات النفسية للأخصائي النفسي.
وعليه؛ تأتي هذه الدراسة للتعرف بشكل أساسي على طبيعة هذه المعوّقات وحصرها وتصنيفها ودراسة الفروق بين الممارسين تبعا لمتغير المنطقة ومكان العمل، علّها تقدّم استبصارات تتسنى من خلالها إمكانية التغلّب على تلك المعوّقات.

1* إشكالية الدراسة:
تزايد الاهتمام في عصرنا الحالي بضرورة تواجد الأخصائي النفسي في المؤسسات الصحية والاجتماعية في ظل تسارع الأحداث والتغيرات الاجتماعية والاقتصادية والتكنولوجية... والتي أدت بالأفراد إلى إقبالهم نحو الخدمات النفسية بحثا عن سبل التوافق مع تلك التغيرات.
هذا؛ وتتحدّد مسؤوليات الأخصائي النفسي في أنه يشخّص اضطرابات الأفراد العقلية والانفعالية في العيادات والسجون والمؤسسات الأخرى، ويقوم بتنفيذ برامج العلاج، ويقوم بمقابلة المرضى، ويدرس تاريخ الحالة الطبي والاجتماعي، ويلاحظ المرضى أثناء اللعب أو في المواقف الأخرى، وينتقي الاختبارات الإسقاطية والنفسية الأخرى ويطبقها ويفسرها ليشخّص الاضطراب، ويضع خطة العلاج، ويعالج الإضرابات النفسية لإحداث التوافق الأفضل بأنواع العلاج المختلفة.
(عطية هنا ومحمد هنا،1976،ص50)
إن مجمل الممارسات النفسية التي يؤديها الأخصائي النفسي محفوفة بالعديد من المعوقات التي تحول دون الوصول إلى جودة الخدمات النفسية التي يتلقاها العميل.
لذلك تأتي هذه الدراسة للوقوف على هذه المعوقات وحصرها وتصنيفها، علّها تكون ممهّدة لاقتراح آليات تمكّن من التغلب على تلك المعوقات، من خلال طرح التساؤلات الآتية:
- ما هي معوقات الممارسة النفسية لدى الأخصائيين النفسيين بولايتي ورقلة وغرداية؟
- ما ترتيب هذه المعوقات من وجهة نظرهم؟
- هل تختلف معوقات الممارسة النفسية بين الأخصائيين النفسيين لولاية ورقلة والأخصائيين النفسيين لولاية غرداية؟
- هل تختلف معوقات الممارسة النفسية بين الأخصائيين النفسيين بمراكز الشباب والأخصائيين النفسيين بالمستشفيات؟

2* أهمية الدراسة:
تكتسي هذه الدراسة أهميتها من أهمية الخدمات النفسية التي تهيئ للفرد حياة مستقرة يشعر فيها بالراحة النفسية والتحمس للحياة، والإقبال عليها بمعنويات أفضل.
لهذه الدراسة فضل التنويه إلى أن الممارسة النفسية خدمة تحفّها جملة من المعوقات التي يجب حصرها ودراستها.
هذه الدراسة فرصة للمهتمين بمجال علم النفس العيادي كي يكتشفوا طبيعة ما يواجهه الأخصائيون النفسيون من معوقات في ممارساتهم النفسية، والتي قد تحول دون تحقيق جودتها وفعاليتها.

3* أهداف الدراسة:
تتّجه معالجة موضوع الممارسة النفسية نحو تحقيق الأهداف الآتية:
- حصر معوقات الممارسة النفسية لدى الأخصائيين النفسيين بولايتي ورقلة وغرداية.
- تصنيف هذه المعوقات وترتيبها.
- تحديد الفروق في معوقات الممارسة النفسية بين أخصائيي ولاية ورقلة وأخصائيي ولاية غرداية.
- تحديد الفروق في معوقات الممارسة النفسية بين أخصائيي مراكز الشباب وأخصائيي المستشفيات.
- اقتراح بعض الأساليب الممكنة للتغلب على هذه المعوقات.

4* التعريف الإجرائي للمفاهيم:
- معوقات الممارسة النفسية: هي بعض العوامل التي تعيق الأخصائي النفسي على المساعدة العلاجية للعميل، والمحدّدة من طرف الأخصائيين النفسيين بولايتي ورقلة وغرداية.

5* الإطار النظري للدراسة:
5-1- التعريف بالأخصائي النفسي:
الأخصائي النفسي هو العنصر الفعال وحلقة الوصل بين المريض والتشخيص الدقيق، فيجب أن يتحلّى بالصفات الايجابية حتى يكون عنصرا ناجحا في التعامل مع الأسوياء وغير الأسوياء.
(رأفت عسكر،2004،ص39)
5-2- السمّات الشخصية للأخصائي النفسي:
لابد للأخصائي النفسي أن يتميّز بمجموعة من السمات الشخصية الخاصة باعتباره يعمل يوميا مع عدد من الأشخاص الذين يعانون بدرجات مختلفة من مشكلاتهم وصعوباتهم النفسية والعقلية، والذين يختلفون فيما بينهم اختلافا كبيرا من حيث توقعاتهم من المعالج النفسي، ومن حيث خصائصهم النفسية وظروفهم المسيطرة عليهم.
وقد أوردت اللجنة الخاصة بالتدريب لعلم النفس الإكلينيكي في جمعية علم النفس الأمريكية المميزات التي ينبغي أن تتوفر لدى الأخصائي النفسي منها: (عطية هنا ومحمد هنا،1976)، (لويس كامل مليكة،1997)،(رأفت عسكر،2004).
1- ينبغي أن يكون الأخصائي النفسي على قدر من الاهتمام بالآخرين والرغبة في معاونتهم دون أن تكون لديه الرغبة في السيطرة عليهم وتوجيههم وجهات معينة يرى أنها في مصلحتهم.
2- ينبغي أن يكون الأخصائي النفسي على قدر عال من الاستبصار بدوافعه ومشاعره وحاجاته ورغباته، وشعور الأخصائي بنواحي النقص بمخاوفه وفهمه لها يمكّنه من السيطرة عليها، وبالتالي من تفادي أثرها على عمله.
3- ينبغي أن يكون الأخصائي النفسي على قدر كاف من التسامح فيما يتعلق بقيّم الأفراد واتجاهاتهم وأنماط سلوكهم وأساليب تفكيرهم، فلا يشعر بالعداوة نحو الجماعات الدينية أو الاجتماعية الأخرى.
4- ينبغي أن يكون الأخصائي النفسي على قدر من تكامل الشخصية والسيطرة على ذاته أو نفسه، ذلك أن عمله ومن يتعاملون معه يتطلبون أن يكون على قدر كاف من التكامل الذي يوحي بالثقة.
5- ولكي يصل الأخصائي النفسي إلى المستوى الذي يتطلبه تدريبه وتخصصه هذا، فإنه ينبغي أن يكون على قدر عال من القدرة على التحصيل الأكاديمي والذكاء والذكاء الاجتماعي والميل الحقيقي إلى ما يقوم به من عمل، وكذلك أن يتّصف بصفات المرونة والقيادة والانطلاق والإبداع.
وحيث أن واجبات الأخصائي النفسي تتضمن بحث مشكلات التوافق والقدرة على تقيّيمها موضوعيا، فقد اعتبرت شخصية الأخصائي النفسي وتوافقه من العوامل الهامة لنجاحه في مهمته.
ولعدم وجود معيار موضوعي صادق للحكم على شخصية الأخصائي النفسي، فإن القائمة التي وضعتها لجنة التدريب في علم النفس الإكلينيكي تضمّنت الصفات الآتية على أنها مطلوبة فيمن يقدم على العمل في هذا المجال: (عطية هنا ومحمد هنا،1976، ص40).
- القدرة العلمية الممتازة - الأصالة وسعة الحيلة - حب الاستطلاع
- الاهتمام بالأشخاص كأفراد - الاستبصار في الشخصية المميّزة للفرد
- الحساسية لتعقيدات الدوافع - القدرة على تكوين علاقات طيبة ذات أثر مع الآخرين
– المثابرة – المسؤولية – اللباقة - القدرة على ضبط النفس
- الإحساس بالقيّم الأخلاقية - الأساس الثقافي المتّسع – التحمّل
- الاهتمام العميق بعلم النفس عامة وعلم النفس الإكلينيكي خاصة.
5-3- إعداد الأخصائي النفسي:
حتى يعدّ الأخصائي النفسي للعمل الإكلينيكي ينبغي أن يدرس بعض الفروع المختلفة لعلم النفس منها:(المرجع السابق نفسه،1976).
أ- علم النفس الطفل: بحكم أن جميع الذين يتعامل معهم إما أطفال أو إنهم كانوا، وأن معظم مشكلات الكبار نشأت جذورها الأولى في مرحلة الطفولة.
ب-علم النفس الاجتماعي: باعتبار أن عددا من المشكلات لا يمكن فهمها بعيدا عن العلاقات الاجتماعية والضغوط الاجتماعية.
ج-علم النفس المهني: باعتبار أن الإنسان يعيش ما يقرب ثلث حياته (في مرحلة الرشد) في العمل.
د-مناهج البحث والإحصاء: فهي تساعده على القيام بالبحوث في ميدانه.
بالإضافة إلى دراسة سيكولوجية التعلّم وديناميات الشخصية، والانفعالات والدوافع.
وينبغي أن يتابع الأخصائي النفسي تدريبا طويلا تحت إشراف دقيق وتوجيه مباشر من المسؤولين عن هذا التدريب في العيادات والمستشفيات النفسية، ويستفيد من خبرة الأخصائيين في التشخيص والعلاج ويكتسب منهم تقاليد المهنة وأساليبهم في المواقف المختلفة.

كما وضع "ريشاردز Richards"(1946) بيانا يحدد فيه ثلاثة أنواع من الدراسات التي ينبغي أن يدرسها الأخصائي النفسي وهي:
- الدراسات الأساسية التي تساعد في دراسة علم النفس.
- الدراسات التقنّية التي تتطلبها المهارات التي ينبغي أن يتزوّد بها في عمله.
- الدراسات الإكلينيكية: التي يقوم بها الطالب بتوجيه وإشراف أساتذته.





فيما يلي بيان يوضح الدراسات التي يقترح دراستها الأخصائي النفسي:Richards,1946))
أنواع الدراسات
مستوى تخصص الأخصائي النفسي
الدراسات الأساسية
- الفيزيولوجيا – الإعاقة الجسمية والأمراض الجسمية – علم الوراثة – علم الأعصاب – الانتربولوجيا – البيئة النفسية – مبادئ السلوك – علم النفس الصناعي والمهني – الطب العقلي.
الدراسات التقنية
- نفس الدراسات على مستوى أعمق
الدراسات الإكلينيكية
- مشكلات المعوقين جسميا – سوء التوافق الشديد(المشكلات السيكوباتية)، الضعف العقلي، الذهان، الإجرام – الأمراض العصابية، والفردية – المشكلات السيكوسوماتية.

5-4- عمل الأخصائي النفسي:
تتحدّد مهنة الأخصائي النفسي في تقديم خدمات للآخرين بغرض مساعدتهم وتحسين حياتهم لكي يتكيفوا مع مجتمعهم، وينحصر عمل الأخصائي في المهام النوعية التالية:
(محمد جاسم العبيدي،2009)
1- تقويم السلوك العصابي إلى السلوك المهذب.
2- القيام بكل أنواع العلاج النفسي لكافة الأنماط الإكلينيكية التي تطلب العون للتخلص من مشكلات نفسية أو اجتماعية أو مهنية أو تطلب الإرشاد بطرائق أكثر إيجابية وفعالية لمساعدتهم على حياة أفضل.
3- مساعدة المريض لتعليمه كيفية القيام بأدواره الاجتماعية بطريقة تكون أكثر نضجا.
4- بناء العلاقات الإنسانية المتينة بين المعالج وصاحب الحالة والمجتمع.
5- أكد "Patterson 1973" أن عمل الأخصائي يندرج تحته التعامل مع مشكلات الأفراد في العلاج النفسي منها: الجنسي، جنوح الأحداث، الإدمان، المخدرات، الاكتئاب، العصبية، الانفعالات الحادة، والمشكلات الحادة التي تتّصف باتصالها بالشعور والمشكلات الحادة التي تتّصف باتصالها باللاشعور.
ومن هنا يتّضح أن مجال عمل الأخصائي النفسي لا يقتصر على المستشفيات أو العيادات النفسية، بل يمتد ليشمل ميادين أخرى كالسجون، ومراكز ذوي الاحتياجات الخاصة، ومراكز(دور)الشباب، ومراكز الصحة المدرسية، وغيرها من الميادين التي تهتم بالطاقات البشرية من أجل صحتهم النفسية وفعاليتهم وإنتاجيتهم في المجتمع.




5-5- معوقات الممارسة النفسية للأخصائي النفسي:
1- ضعف التكوين العلمي:
ويقصد به نقص التكوين الجامعي من حيث المعرفة النظرية للممارسة النفسية، وهذا ما يؤكده "ويندفريد Windfrid" بقوله:" أن مشكلة التكوين تعتبر من أكثر المشكلات حدّة في علم النفس العيادي، لذلك لابد من توفير تكوين صلب في الجانب النظري والميداني حتى تتوفر الكفاءة التي هي شرط من شروط الممارسة النفسية"(Windfrid ,1986,P225).
2- ضعف التدريب الميداني:
ويقصد به نقص التدريب الميداني من حيث المعرفة التطبيقية لاستخدام التقنيات العلاجية، ففي دراسة لـ" كلثوم بلميهوب"(1998) حول المشكلات التي تواجه الأخصائي النفسي وجدت أن 26 % من العياديين اعتبروا أن ضعف التكوين في العلاج يشكل أهم الصعوبات التي يواجهونها، وأشارت بيانات الدراسة إلى افتقار العياديين إلى التحكم في التقنيات العلاجية الحديثة التي ثبتت فعاليتها، وكذا عدم مسايرتهم للتطور الذي يعرفه علم النفس العيادي في العالم المتقدم.
(كلثوم بلميهوب،1998،ص675).
3- عدم الاعتراف بالمهنة:
أي عدم الاعتراف بمهنة الأخصائي النفسي من طرف المحيطين به، بدءا بمدير المؤسسة وعمالها(زملاء العمل) وصولا إلى كافة شرائح المجتمع المختلفة، فالأخصائيون يعانون من التهميش حتى من طرف المثقفين والمسؤولين، مما يحول دون تحسين وضعيتهم المهنية.
4- الضغط المهني:
قد يعاني الأخصائي النفسي من ضغوط مهنية تفرضها طبيعة المهنة، فهو يتعامل مع أفراد مضطربين غير أسوياء، وسيرورة العمل معهم قد تزيد من احتمال الإصابة بضغط المهنة.
وقد يعود الضغط المهني إلى الفشل في العلاج، حيث بيّنت دراسة "كلثوم بلميهوب"(1998) أن الأخصائيين يواجهون صعوبات شديدة في تقديم العلاج للحالات التي يتعاملون معها، مما يؤدي إلى معاناتهم من الضغط المهني بشكل متفاوت.(المرجع نفسه،ص681)
5- نقص الوسائل والإمكانيات المادية:
لكي يؤدي الأخصائي النفسي مهمّته على أكمل وجه، لابد أن يتوفر لديه مكتب مريح وملائم للحالات التي يستقبلها، وأدوات ووسائل خاصة تساعده في عمله؛ منها: الألعاب التربوية، المسجل(موسيقى الاسترخاء)، الاختبارات النفسية ...
في هذا الشأن ترى بعض الاتجاهات أن التطور الحادث في الاختبارات النفسية هو الطريق الذي يساعد في التشخيص والعلاج للمشكلة التي هو بصددها ... وبالتالي نستطيع القول أن الأخصائي النفسي يجب أن يتسلح بهذه الأدوات، ولكن يبقي الخبرة الدينامية التي يستطيع بها أن يلقي نظرة شاملة على المشكلة المراد بحثها.(رأفت عسكر،2004،ص45-46)
6- عدم تعاون الأسرة:
أي عدم تعاون الأسرة مع الأخصائي النفسي لصالح الحالة، فيحملونه المسؤولية الكاملة لمتابعة المريض وعلاجه، مما يصعّب المهمّة على الأخصائي النفسي.

6* إجراءات الدراسة:

6-1- منهج الدراسة:
تعد هذه الدراسة من الدراسات الاستكشافية التي تحاول استكشاف ظاهرة ما في الواقع وتصورها كما هي، معتمدين في ذلك على المنهج الوصفي الملائم لهذا التناول.

6-2- عينة الدراسة:
شملت الدراسة عينة من الأخصائيين النفسيين العاملين بالمستشفيات ومراكز(دور) الشباب بولايتي ورقلة وغرداية، موزعين على النحو الآتي:

عدد الأخصائيين النفسيين
ولاية ورقلة / ن=20
عدد الأخصائيين النفسيين
ولاية غرداية / ن=15
المجموع
مراكز الشباب
المستشفيات
مراكز الشباب
المستشفيات
35
03
17
02
13

6-3- أداة جمع البيانات:
لمعرفة معوقات الممارسة النفسية لدى الأخصائي النفسي، تم طرح سؤال مفتوح على عينة الدراسة مفاده حصر هذه المعوقات بصفة عامة.

6-4- الأسلوب الإحصائي:
بما أن الدراسة الحالية هي دراسة استكشافية تهدف إلى تحديد المعوقات، تم الاعتماد على النسب المئوية.

6-5- عرض نتائج الدراسة:
تم تصنيف معوقات الممارسة النفسية حسب العينة إلى فئات تحدّدت على النحو الآتي:

المصدر: ملتقى شذرات

الملفات المرفقة
نوع الملف: docx _1605_1593_1608_1602_1575_1578_1575_1604_1605_1605_1575_1585_1587_1577_1575_1604_1606_1601_1587.docx‏ (54.1 كيلوبايت, المشاهدات 28)
__________________
(اللهم {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} (البقرة:201)
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية (Tags)
معوّقات, الممارسة, الأخصائي, النفسى, النفسية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع معوّقات الممارسة النفسية لدى الأخصائي النفسي
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العلاج النفسي الحركي Eng.Jordan رواق الثقافة 0 06-12-2013 09:56 AM
الضغوط النفسية وعلاقتها بالتوافق النفسي الإجتماعي والزواجي لدى السيدات المصابات بالسرطان Eng.Jordan بحوث ودراسات منوعة 0 02-27-2013 08:33 PM
التوتر النفسي Eng.Jordan الملتقى العام 0 11-10-2012 06:17 PM
الطلاق النفسي Eng.Jordan الملتقى العام 2 04-14-2012 11:27 PM
أهمية الإرشاد النفسي الديني والحاجة إليه وتطبيقاته لأحد الاضطرابات النفسية Eng.Jordan بحوث ودراسات منوعة 0 01-26-2012 12:08 PM

   
|
 
 

  sitemap 

 


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 09:41 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والمشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة الموقع
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59