#1  
قديم 02-19-2012, 09:43 AM
الصورة الرمزية Eng.Jordan
Eng.Jordan غير متواجد حالياً
إدارة الموقع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: الأردن
المشاركات: 25,392
افتراضي الشـعر الموريتاني الحـديث


تأليف د. مباركه بنت البراء (باته)







الشــــــعر
الموريتـاني الحـــديث
مـــن 1970--- إلــى 1995

- دراسة نقدية تحليلية -





من منشورات اتحاد الكتاب العرب
1998


تحميل الدراسة من المرفقات
-----------------------
المحتويات

مــــدخل تاريـــــــخي للـفـــترة المدروســـــــة‏

الفصــــــــــــل الأول: الـبنيـــــة الدلالـــــــــية‏

الفصــــــــــــــل الثانـــــــــي: البنيـــــة المعماريــــة‏

السمات الكتابية للقصيدة:‏

الفصـــــــــــل الثــــالــــث : البنيـــــــة الإيقــاعيـــــــة ‏

القوافي والروي:

‏الفصـــــــــل الــــرابــــع : البنيــــــة المعجميـــــة

‏الفصــــــــل الخامــــــــس : البنيـــــــة التركيبـيـــــة

‏الفصــــــــل الســـــــادس : الصــــــورة الشــــــعرية

‏3- التناسل الدلالي:

‏فـهــرس الأمـــاكــــن‏

مــــدونــــة البحــــــث‏

2) يا مــــــوطــــني‏

3) لـمــــــن المســـــــــتقبل؟‏

4) أطـفــــــالــــــنا يتســــــــاءلون‏

5) نشــــــــيد العمــــــال‏

9) أنشــــــودة الوفــــــاء‏

13-السفين‏

مُنـــــــوَّعــــــات ‏

(1) اقتباس من الآية 1 من سورة الليل.‏

29- مدينة الكلاب



------------------------------

مــــدخل تاريـــــــخي

للـفـــترة المدروســـــــة


الحالة السياسية:

يقتضي منهج الدرس تأطيراً سياسياً واجتماعياً وثقافياً للحقبة التاريخية التي اكتنفت ظهور هذه المدونة وحددت المسار المتميز للقصيدة عن سابق عهدها ووجهت مضامينها واختياراتها الفنية.
وتتزامن هذه الحقبة مع الفترة التي عرفت فيها موريتانيا عهد الدولة المركزية وبدأ فيها المجتمع بالتقرير والاستقرار والتواصل مع الخارج.
لقد شهدت موريتانيا منذ الخمسينيات من هذا القرن اهتماماً بالتكتلات السياسية كان الأول من نوعه في البلاد([1]) وبدأ الحديث يجري في الساحة حول مصير البلاد ومطالبها في الاستقلال.
وهكذا تم الإعلان عن ميلاد الجمهورية الإسلامية الموريتانية كدولة متمتعة بالحكم الذاتي، ولمواجهة التحديات العديدة التي تعرضت لها، اتجه تفكير المسير الوطني إلى البحث عن آليات مناسبة لتحقيق الوحدة السياسية.
وقد جاءت نداءات"المختار ولد داداه" المتكررة للمعارضة بتاريخ مايو 1957 وديسمبر في نفس السنة تمهيداً لتوحيد الأحزاب الذي دعي له من خلال مؤتمر"ألاف" التوحيدي في مايو سنة 1958، وتمخض هذا المؤتمر عن تأسيس حزب التجمع الموريتاني، إلا أن قوى عديدة بقيت خارجه مثل: حزب النهضة الوطنية الذي بات منبراً للمعارضة الجديدة([2]).
وقد أعطى المؤتمر دفعاً كبيراً لشخصية ولد داداه حيث خرج منه أميناً عاماً لحزب التجمع الموريتاني المسيطر على أغلبية المقاعد في الجمعية الإقليمية(33/34) ورئيساً للحكومة ذا صوت قوي على الساحة الوطنية.
ومع التطورات اللاحقة حصلت موريتانيا على استقلالها في 28 نوفمبر 1960 كغيرها من المستعمرات الفرنسية في إفريقيا، وتم وضع دستور الاستقلال سنة 1961 وانتخب المختار بن داداه أول رئيس للجمهورية، فبدأت ملاحقة الأحزاب السياسية لحلها وإقامة نظام الحزب الواحد.
إلا أن عوامل سياسية وظروفاً إقليمية ودولية تآزرت مع الحالة في الداخل وحدّت من فاعلية حدث الاستقلال مما جعل التلاقي مع العالم الخارجي ظل محدوداً وخاصة منه العالم العربي.
ولم يبدأ الاتصال بالعالم العربي إلا منذ 1964 بعد ما انعقد مؤتمر الوحدة الإفريقية بالقاهرة فأعلنت مصر اعترافها الرسمي بموريتانيا وأوفدت مبعوثين لزيارة البلد، وهكذا بدأت الاتصالات بالعالم العربي تنمو رويداً رويداً حتى تم انضمام موريتانيا إلى الجامعة العربية سنة 1973.
ورغم حصول موريتانيا على الاستقلال وإدارتها من طرف ذويها وبدئها التواصل مع العالم الخارجي فإن الإنجازات التي كان المواطن يتطلع إلى تحقيقها بعد قيام الدولة ظلت معلقة فازداد الوعي الوطني وبدأ المثقفون في الساحة يطالبون بإصلاحات اقتصادية وثقافية واجتماعية، وتحركت الثورات الطلابية حاملة الشعارات ومنددة بالوضع المتردي([3]).
وقد جاءت بوادر المعارضة الأولى لحزب الشعب الموريتاني(PPM) على يد تيار قومي يتبنى عروبة البلد مبدأ أساسياً تحدياً للخيار الحضاري الذي تبنته السلطة في ذلك الوقت وهو أن تظل موريتانيا(حلقة وصل بين إفريقيا السوداء والعالم العربي) وقد أذكت هذا الوعي القومي عوامل عديدة، منها: ([4]
- الوعي بوحدة اللغة والدين بين موريتانيا والعالم العربي
- التأثر بأعلام وكتاب الحركة الناصرية والبعثية.

- ظهور حركة المقاومة الفلسطينية.
كما عرفت هذه الفترة اتصالات بين بعض أعضاء نقابة معلمي العربية الموريتانيين وأعضاء من حركة القوميين في المشرق وتونس، كانوا يزودونهم بمجلة الحرية التي تصدر في بيروت عن حركة القوميين العرب(جورج حبش نايف حواتمه).([5]) وقد تم تأسيس هذه الحركة سنة 1964 بعد اجتماع لجنة تأسيسية من بينها شعراء من الفترة التي سنتعرض لها مثل أحمد بن عبد القادر ومحمد بن إشدّو.([6])
إلا أن التأسيس الفعلي لهذه الحركة لم يتم إلا في أغشت 1966 حينما اعتبرت الحركة رسمياً جزءاً من الحركة الأم على المستوى العربي خاصة وأن التأسيس الجديد تمكن من ضم جيوب قومية أخرى مثل الاتحاد الوطني لطلاب موريتانيا واتحاد الطلاب الموريتانيين في فرنسا.([7])
وقد استطاع هذا التيار أن يبعث وعياً قومياً في صفوف المواطنين، وينادي بترسيم اللغة العربية لغة للدين والثقافة بعد أن رفض البرلمان ترسيمها
سنة 1962.

وجاء انقسام هذا التيار بعد نكسة 1967 حين انسلخت من قيادته بعض العناصر التي شكت في فعالية الفكر القومي متأثرة بالفكر الماركسي، فشكلت حركة سياسية عرفت تحت اسم الحركة الديمقراطية الوطنية وأحياناً تحت اسم"حركة الكادحين".
وقد ركزت هذه الحركة جهودها على الداخل وعرفت باتجاهها الديمقراطي واستطاعت في ظرف وجيز أن تجذب إليها قاعدة عريضة من المجتمع بعد أن طرحت قضايا وطنية تركز على الإصلاح الاقتصادي؛ خاصة تأميم الشرائك الأجنبية وتحسين وضعية العمال والعناية بسكان الأرياف.
يقول"أحمد بابا مسكه" متحدثاً عن إديولوجية هذه الحركة: "إن الحركة الديموقراطية الوطنية الحالية: التي نستطيع تحديد ميلادها في الأيام الدامية لمايو 1968 والتي كانت بالتأكيد قائمة بعد ذلك بكثير ومختلفة بعمق، وقد تشكلت من المصادر الأكثر تطوراً للفكر السياسي الحديث، مرتكزة على أدبيات ثورية متنوعة وعلى التجارب الغنية للنضال التحرري المعاصر".([8])
ويتمثل البرنامج السياسي لهذه الحركة في ثلاثة محاور أساسية:([9])
أ- تحقيق الوحدة الوطنية
ب- تحقيق معارضة جذرية
جـ- وجود أداة للمعارضة.
وجاء الإعلان عن حزب الكادحين في أكتوبر 1973 كرد فعل سياسي على الحزب الحاكم"حزب الشعب الموريتاني".
وفي هذه الأثناء أخذ التيار القومي ينتظم بشكل أكثر دقة من ذي قبل، فتنظيم القوميين الأوائل ارتبط بفكرة قومية أكثر من ارتباطه بإيديولوجية منظمة مما سهل افتراسه في مرحلته الأولى"([10]).
وقد عارضت هذه الحركة القومية النظام القائم ولكنها لم ترفع شعار إسقاطه وطرحت برنامجاً سياسياً مع أربع نقاط: ([11])
أ- استعادة الثروة الوطنية.
ب- استرجاع الشخصية العربية ودعم الثورة الفلسطينية والانتماء إلى الجامعة العربية.
جـ- الاستقلال الثقافي والاقتصادي.
د- العدالة الاجتماعية.
إلا أن توجه النظام القائم، وانفتاحه المرحلي على المعارضة استطاع منذ 1974 سحب البساط من تحتها، ذلك أن مؤتمر حزب الشعب المنعقد بانواكشوط 1971 صادق على قرارات تمس لب البرنامج السياسي لكلتا الحركتين فأصدر في توصياته:([12])
- ضرورة الاستقلال الاقتصادي
- مراجعة الاتفاقيات مع فرنسا

كما أعلن الأمين العام لحزب الشعب قراره بخروج البلاد من منطقة الإفرنك الإفريقي، وأنشئت العملة الوطنية سنة 1973 وأممت ميفرما في السنة الموالية 1974 .
وعندها طالب الحزب الحاكم المعارضة بحل تنظيماتها السياسية كشرط مسبق على أي تعامل يتم بينهما، وهكذا ظهر اتجاهان مختلفان رأياً:
أحدهما يرى ضرورة الاندماج في حزب الشعب من أجل إعطاء التوجيهات الإصلاحية وجهها الحقيقي؛ أما الاتجاه الثاني فاعتبر أن هذه الإصلاحات ليست إلا تغطية لأساليب رجعية واستعمارية، حيث أن الزمرة الحاكمة لن تكون صانعة استقلال وطني، ومع ذلك تم الاندماج بين أحزاب المعارضة والحزب الحاكم قبل انعقاد المؤتمر الرابع العادي لحزب الشعب 1975 ودفع بكل القواعد إلى النشاط داخل الحزب إبان هذا المؤتمر، الذي اعتبر ميثاقه بمثابة عقيدة سياسية مهمة، بالإضافة إلى أنه كان له طابع خاص لكونه انعقد في ظروف لا توجد فيها معارضة، غير أن هذه الوضعية المهادنة لم تدم طويلاً، فالنشاط والحماس الذي طغى على احتفالات عيد الاستقلال 1975 لاحقته حرب الصحراء التي انفجرت اليوم الأخير لمحادثات(بشار) بين الرئيس الموريتاني والرئيس الجزائري في 6/12/1975".
وبقيام هذه الحرب وجدت المعارضة المهادنة من جديد موضوعاً تلتف حوله، فنادت بخطورة هذه الحرب على بلد لم تتكون لديه بعد مقومات اقتصادية ولا عسكرية لدخولها، غير أن هذه الآراء من طرف المعارضة لم تكتس أي طابع مناوئ للحاكمين، خاصة بعد حصول أعضاء من حزب الكادحين على مناصب سياسية.
وقد ظل الاندماج قائماً حتى سنة 1977 حين خرجت جماعة من هذا الاتجاه ظلت مهمشة سياسياً معلنة العصيان على حزب الشعب فوجدت في حركة المشعل الإفريقي تربة خصبة للنقمة ضد النظام وأثارت قضية المشكل الثقافي(التعريب) وحساسيات اجتماعية عرقية([13]).
وفي هذا المناخ المختنق بنار الحرب تمت الإطاحة بحزب الشعب وحكومته في 10 يوليو 1978 وأصبح الحكم عسكرياً وكانت هذه بداية لتعاقب أحكام عسكرية متتالية، ولقيام سلسلة من الاعتقالات في صفوف مختلف التيارات السياسية.
الحالة الاجتماعية والاقتصادية:

ينقسم المجتمع الموريتاني منذ القديم إلى مجموعات عديدة ظلت طيلة تاريخها الوسيط وجل الحديث محتكمة إلى العرف القبلي ذي السمة الإسلامية وفي غياب كامل من السلطة المركزية المحلية ومن عدم الخضوع أو التبعية الفعلية لسلطان أي دولة من الدول التي تكونت شمالها وجنوبها.([14])
وتتوزع هذه المجموعات وظيفياً إلى قبائل ذات شوكة تحتكر السلطة الزمنية وأخرى قيمة على العلم وتقاليده تحتكر الوظيفة الإيديولوجية الدينية، ثم أخرى غارمة وظيفتها اقتصادية تنموية، وفي كنف هذه المجموعات الثلاث تعيش فئات حرفية مغلقة تابعة تؤدي كل منها وظيفة عملية محددة.([15])
وتتزعم هذه المجموعات فئتان هما فئة بني حسان وفئة الزوايا.
ويعتبر بنو حسان حملة السلاح وحماة الأرض أي أصحاب السلطة السياسية، ويقوم أفرادهم على نظام عسكري يأتي الأمير على رأسه.
أما الزوايا فهم سدنة العلم وأصحاب المعارف والسلطة الروحية، يعتمدون على التنمية غالباً في حياتهم وليس لهم أمراء محددون وإنما يكون الرجوع في الأمر دوماً إلى القاضي أو شيخ المحظرة.
يقول محمذن بن باباه متحدثاً عن توزيع السلطة بين الفئتين: "استقام الأمر للمجموعتين على أساس توزيع عرفي للسلطة بينهما؛ سلطة زمنية مبناها التغلب والقوة المادية احتفظ بها بنو حسان، وسلطة دينية معنوية تبناها الزوايا واحتكروها على غيرهم حتى أصبح الدين ميزة طبقية"([16]).
وهكذا نجد أن كلا الفئتين الحسانية والزاوية تمارس ضغطها على الطوائف الأخرى التي لا سلاح لها ولا معارف لذا ظلت مستغلة مهمشة تحت وطأة السلاح والقهر الغيبي، ومصنفة حسب المهن التي تزاولها.

وتضم هذه الفئات:
1) أزناكَه أو الرعاة ويتشكلون في قبائل صغيرة ويقومون بأمور التنمية وتتبع المواشي ويوحد منزلتهم الاجتماعية خضوعهم للزوايا وحسان.
2) فئة الصناع التقليديين والمغنين والمحررين من العبيد(الحراطين) ويعتمدون على بعض الصناعات المهنية والفنية ويتسمون باسم القبيلة المسيطرة عليهم.
3) فئة العبيد وتأتي في أسفل الهرم وتدين بالطاعة العمياء لمن يستعبدها من الفئات السالفة الذكر([17]).
ويمكن أن نشكل الهرم الاجتماعي على النحو التالي:



وتضم موريتانيا خمس قوميات إتنية تأتي في مقدمتها القومية العربية التي تزيد نسبتها عن 76% من مجموع السكان البالغ عددهم ما يناهز المليوني نسمة بينما تتوزع 24% الباقية على القوميات الزنجية الأربع وهي التوكلور والساراكولي والوولف والسونينكي([1]).
ولم يغير دخول الاستعمار من الوضعية الاجتماعية شيئاً حيث تم التعاون بين الحكام الفرنسيين والزعامات التقليدية في البلد ليضمنوا بذلك السيطرة على القاعدة العريضة من المجتمع وظلت هذه الوضعية قائمة حتى ما بعد استقلال البلاد.
ومنذ أواخر الستينات من هذا القرن بدأت بنى اجتماعية تبرز وتتميز منبثقة من الطبقة الحاكمة، أي الإدارة ومشتقاتها.
ويرتكز التحليل الاجتماعي لبعض السياسيين على الانطلاق من وجود طبقات مقسمة إلى محورين([2]):
الأول: يتمثل في الطبقة المسيطرة المتكونة من البيروقراطية والبورجوازية
([1])Piquemal- Paste (M): La Republique Lslamique De Mauritanie. Ed. Berger- Levrault, Paris 1969, P. Ll .

([2]) الحزب الواحد وتطور الحياة السياسية في موريتانيا/ ص 240 .



([1]) الحزب الواحد وتطور الحياة السياسية في موريتانيا/ص 91/ رسالة لنيل دبلوم الدراسات العليا في العلوم السياسية/ إعداد سيد إبراهيم بن محمد أحمد/ إشراف الدكتور عبد الله الساعف/ جامعة محمد الخامس/ السنة الجامعية 89- 1990 .

([2])Congres D. Aleg Mai 1958. Serie Presidence Dossier N 368. Pp. 3 Et 4. Archives Nationales De Mauritanie .

([3]) مصطفى امهادي خطري: قراءة في ديوان سطور حمراء ص 27 -35 /كلية الآداب/ انواكشوط/ 84- 1985/ إشراف حبيب العوادي.

([4]) محمد ولد عبد الحي: التجديد في الشعر الموريتاني/ ص 29/ رسالة لنيل شهادة الأستاذية في اللغة والأدب/ إشراف محمود مسفار/ المدرسة العلياء للتعليم السنة الجامعية/ 1981- 1982.

([5]) المرجع السابق/ ص29 .

([6]) الحزب الواحد وتطور الحياة السياسية في موريتانيا/ ص84/ .

([7])J. L. Balans: Le Systeme Politique Mauritanien. In- Introduction A La Mauritanie Cit. P. 290 .

([8])A. Baba Misqe: Preface De “Lindependanc Neo- Coyloniale Op. Cit. P.Ll.

([9]) الحزب الواحد وتطور الحياة السياسية في موريتانيا/ ص240 .

([10]) المرجع السابق/ ص 218 .

([11]) المرجع السابق/ ص 248 .

([12]) التجديد في الشعر الموريتاني/ ص21 (م. س. ذ) .

([13]) الحزب الواحد وتطور الحياة السياسية في موريتانيا/ ص 257(م. س. ذ) .

([14]) عبد الله حسن بن أحميده: نشأة الشعر العربي الفصيح في بلاد شنقيط/ ص68/ بحث لنيل الماجستير إشراف د. عبد المحسن طه بدر/السنة 1986/ جامعة القاهرة/ كلية الآداب.

([15])Francis De Chassey, Cit, Pp, 83- 116 >

([16]) راجع بهذا الصدد: محمذن بن باباه: اليدالى حياته وأثار ص 61 بيت الحكمة قرطاج ط1 سنة 1990 .

([17])Hames (C) La Societe Maure Ou Le Systeme Des Castes Hors De L, Lnde; Cahiers Internationaux De Sociolgie, Vol: Xl Xi, 1969 P. 169 .
المصدر: ملتقى شذرات

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc 6-M-BB.DOC‏ (318.5 كيلوبايت, المشاهدات 17)
__________________
(اللهم {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} (البقرة:201)
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية (Tags)
دراسات ادبية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع الشـعر الموريتاني الحـديث
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
السجين الموريتاني في غوانتاناموا محمدو ولد صلاحي يكتب مذكراته "يوميات" رحلة حول العالم من التعذيب والإهانات Eng.Jordan أخبار عربية وعالمية 0 01-17-2015 06:30 PM
الرئيس الموريتاني يتقدم مسيرة منددة برسومات "شرلي إبدو" Eng.Jordan أخبار عربية وعالمية 0 01-17-2015 05:45 PM
مطالبات بكشف ثروة الرئيس الموريتاني عبدالناصر محمود أخبار منوعة 0 05-29-2014 06:00 AM
الهوية الإسلامية للشعب الموريتاني عبدالناصر محمود المسلمون حول العالم 0 01-12-2014 08:41 AM
أبو الطيب المتنبي في الشـعر العربي المعاصر Eng.Jordan دراسات و مراجع و بحوث أدبية ولغوية 1 04-21-2012 11:34 PM

   
|
 
 

  sitemap 

 


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 12:49 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والمشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة الموقع
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59