قولوا لقاتلتي

ابراهيم الرفاعي :- ايها الاخ القريب البعيد ... يا شقيق الروح
مااجملك وما اجمل مرورك وحضورك
لا عليك اخي ****** فالشعر يكتبنا قب ان نكتبه فكثيرا ما تتمرد قريحة الشاعر على قلمه
لك تحيتي ومحبتي
دم اخا قريبا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تمام

لا

تحسبوا بعض ابتساماتي التي ... تبدو علي حقيقات لها أثرُ
أو بعض أشعاري وبعض خواطري ... حول الجمال وفيها الشمس والقمرُ
كم بت من ليل الملمُ عبرة ... للأمنيات وكاد الصمتُ ينتحرُ

شاعرنا الجميل القدير صلاح ريان
قصيدة جميلة تعبر عن جمال روح قائلها
رددتها أكثر من مرة وكل بيت فيها يزداد انبهاري بترداده
أنا ليس لي دراية بالبحور والتفعيلات ولكن ما أدركه جيداً أن القصيدة روعة الروعة
وتدل بصدق أن من نسج خيوطها لا يكون سوى سيد الكلمات

اسعدني مرورك اختي الكريمه
انما الروعة في ذوقك الرفيع وحضورك المميز والثمين
افتخر بهذا اللقب الجميل واثمنه غاليا
لك تحيتي
دمت كما تحبين

أخي صلاح ، نص شعري يركض في الماء ، عذب بلغته ، حلو بصوره..
دم مبهرا واسلم.
تحياتي.

[quote=عبد العزيز أمزيان;14412]أخي صلاح ، نص شعري يركض في الماء ، عذب بلغته ، حلو بصوره..
دم مبهرا واسلم.
تحياتي.[/quote]

اهلا بك ومرحبا
انرت الحروف وزدها القا
انما العذوبة في ذوقك الرفيع اخي الكريم
لك تحيتي ومودتي
دم اخا قريبا

أخي الأديب صلاح .. هذا البيت لفت نظري جداً يمعناه ومدى قدرتك على تطويع الصور والتشبيهات

كم خاصمت روحي إليكِ عواصفٌ = من الهواجس تطفو ثم تنحسرُ

وهذان البيتان أيضاً لايقلا جمالاً عن القصيدة بمجملها .. ولكن أعجبني تشبيه السحاب بالرفيق .. والمطر بالخير والحياة

حتى وما عادَ السَّحابُ يُظلني = عندَ المسيرِ ولم يَسّاقط المطرُ
حتى عصافيري هجرنَ مشارفي = حتى نجوميّ لم يُغري بها السَّهرُ


الأديب .. كلما أقرأ لك .. أتردد كثيراً في الرد والتعقيب .
ماذا يمكن لحرفي الهزيل أن يأتي به ليثمن قصيدتك .. ويقدر جمال الصور والألوان
ولكن وجدت أن أنجع اعجاب هو وردة بيضاء لكل حرف كتبته هنا.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبق الزهر

أخي الأديب صلاح .. هذا البيت لفت نظري جداً يمعناه ومدى قدرتك على تطويع الصور والتشبيهات

كم خاصمت روحي إليكِ عواصفٌ = من الهواجس تطفو ثم تنحسرُ

وهذان البيتان أيضاً لايقلا جمالاً عن القصيدة بمجملها .. ولكن أعجبني تشبيه السحاب بالرفيق .. والمطر بالخير والحياة

حتى وما عادَ السَّحابُ يُظلني = عندَ المسيرِ ولم يَسّاقط المطرُ
حتى عصافيري هجرنَ مشارفي = حتى نجوميّ لم يُغري بها السَّهرُ


الأديب .. كلما أقرأ لك .. أتردد كثيراً في الرد والتعقيب .
ماذا يمكن لحرفي الهزيل أن يأتي به ليثمن قصيدتك .. ويقدر جمال الصور والألوان
ولكن وجدت أن أنجع اعجاب هو وردة بيضاء لكل حرف كتبته هنا.

اشكرك اختي الكريمه عبق الزهر الشكر الجزيل ولا افيك الرد والثناء
انما الجمال في ذوقك وشاعريتك وتحسسك مواطن الجمال
لك تحيتي وتقديري واحترامي
دمت كما تحبين