(نصائــح للحفاظ على الصحة ) .. موضوع متجدد

التأثيرات السلبية لقلة النوم أقوى على النساء من الرجال!

بينت دراسة أميركية حديثة أن النساء اللواتي لا يحصلن على نوم لأكثر من 6 ساعات ليلا، يمكن أن يزيد خطر الذبحة الصدرية لديهن. وأجريت هذه الدراسة، التي نُشرت في دورية أبحاث الطب النفسي، على 700 مشترك من كلا الجنسين، أعمارهم جميعا فوق الستين سنة ولديهم أمراض قلبية مستقرة.

كيف تتغلبي على شهيتك للطعام؟
لا تتناولي قطعة الخبز الثانية. فقد وجدت دراسة جديدة نشرت في مجلة "اوبيستي" بأن وجبة الفطور الصغيرة تساعدك على الالتزام بتناول وجبة غداء متوسطة الحجم .

تصرفات خاطئة ممكن أن تزيد من مخاطر التسمم الغذائيَ

نشرت وكالة القياسات الغذائية في بريطانيا على موقعها نتائج دراسة أجرتها لمعرفة مدى إدراك الناس لسلامة الغذاء وطرق التعامل الآمن معه ومعرفة التصرفات الخاطئة التي يمكن أن تزيد من مخاطر التسمم الغذائي.
وأوضحت النتائج أن ثلث الأشخاص يستعملون الطعام بعد انتهاء صلاحيته، وكذلك ثلث الأشخاص يتناولون المأكولات التي تقع على الأرض، واعترف خُمسهم بعدم غسل الأيدي قبل تحضير الطعام

ارتفاع سكر الدم يتحول إلى مرض قاتل

أكد باحثون أوروبيون أن ارتفاع معدلات السكر في الدم يمكن أن يساعد في التنبؤ بوفاة مرضى التهاب الرئة.

وتضمنت الدراسة ما يقرب من 6900 مريض بنوع من التهاب الرئة يعرف بـ Community-acquired pneumonia الذين دخلوا المستشفيات أو المراكز الصحية الخاصة في كل من النمسا وألمانيا وسويسرا بين عام 2003 و 2009.

وهذا المرض يعد أحد أكبر الأمراض المعدية انتشاراً في الدول الصناعية، وأحد أهم أسباب الوفاة بها، كما تشير الدراسة التي نُشرت مؤخراً في النسخة الإلكترونية من جريدة BMJ، وكتبها د.فيليب ليبر، من مستشفى جامعة Saarland بألمانيا.

وبالمقارنة مع المرضى الذين يتمتعون بمستوى طبيعي لسكر الدم عند دخول المستشفى, وجد الباحثون أن من يعانون ارتفاعاً في سكر الدم زادت لديهم احتمالات الوفاة بالمرض خلال فترة تتراوح بين 28 و 90 يوماً. وكلما زادت معدلات السكر بالدم، زادت مخاطر الوفاة المبكرة.

وسجلت الدراسة أن معدلات الوفاة خلال 90 يوماً كانت 3% بين المرضى الذين لا يعانون السكري أو ارتفاعا في سكر الدم، و 10% لمن لا يعانون السكري ولكن لديهم مستوى عال في سكر الدم, و 14% من مرضى السكري بصرف النظر عن مستوى سكر الدم عند دخول المستشفى.

وتوضح الدراسة أهمية تحليل مستوى السكر بالدم مع متابعة مستمرة لذلك بعد خروج مرضي التهاب الرئة من المستشفى، وذلك لتشخيص أي حالة بالبول السكري، ولمنع مزيد من التعقيدات الصحية.

دراسة :اللوز يحمى من السكرى وأمراض القلب

أظهرت دراسة علمية أميركية أن تناول اللوز يساعد على الوقاية من الإصابة بمرض السكري وأمراض القلب.
ونقلت صحيفة ذي إندبندنت عن الدراسة أن دمج المكسرات في الوجبات قد يساعد على علاج النوع الثاني من مرض السكري الذي يشكل 90% إلى 95% من الحالات.
وذكرت الدراسة التي نشرت في دورية الكلية الأميركية للتغذية أن اللوز قد يعالج الأوعية الدموية.
وتبين أيضا أن استهلاك وجبة غنية باللوز قد يعمل على تحسين حساسية الأنسولين ويقلص مستويات الكولسترول الرديء (أل دي أل) لدى الأشخاص المهيئين للإصابة بمرض السكري، وهم الذين يرتفع لديهم سكري الدم عن المستويات الطبيعية ولكن لم يرق إلى المستوى الذي يصنفهم بمرضى السكري.
ولدى خضوع 65 شخصا مهيئين للإصابة بالسكري (48 امرأة و17 رجلا) في الخمسين من أعمارهم للدراسة، تبين أن الفريق الذي تناول اللوز شهد تحسنا كبيرا في الأنسولين وانخفاضا واضحا في الكولسترول الرديء، مقارنة بالفريق الذي لم يتناول هذا النوع من المكسرات.
وتقول الصحيفة البريطانية إن اللوز خال من الكولسترول ويعد الأغنى -مقارنة بأنواع أخرى من المكسرات- بالمواد الغذائية الضرورية الست، وهي الألياف والمغنيسيوم والبروتين والبوتاسيوم والنحاس وفيتامين "أي".
والسكري أسرع الأمراض انتشارا في العالم حيث يعاني المصابون به من نقص الأنسولين أو القدرة على استخدام الهرمون الذي يسمح للجلوكوز (السكر) بالدخول إلى الخلايا والتحول إلى طاقة.
وعندما يخرج مرض السكري عن السيطرة، تبقى الدهون والجلوكوز في الدم، ومع مرور الوقت تدمر الأعضاء الحية.
وتشير الإحصاءات إلى أنه تم تشخيص مرض السكري لدى نحو 55 مليون شخص في أوروبا، ومن المرجح أن يرتفع هذا العدد إلى 66 مليونا بحلول عام 2030

ماذا ياكل مرضى السكر والضغط ؟؟؟

هذه بعض الاغذيه التى تساعد مرضى السكر والضغط على تخطى مرضهم بأذن الله..

اتباع النظام الغذائي التالي الخاص بمرضى الكلى مع السكر مع الضغط:

يجب أولا تجنب تناول أي مياه زائدة مثل: العصائر، المشربات الغازية، الفواكه المائية

- الفاكهة:
تجنب المانجو والقصب.يمكن تناول عصير البرتقال، عصير الأناناس الطبيعي، مع ملاحظة أن تكون العصائر غير محلاة.

- الخضراوات:
على أن تكون طازجة وبدون ملح، وتنقع في الماء الدافئ لمدة ساعتين قبل الطهي. وذلك لنزع البوتاسيوم منها.
ويمكن أيضا تناول الخس والبصل والفلفل الأخضر والفجل.

وينصح بتجنب الجزر غير المطهي والمشروم والبطاطس والسبانخ والبطاطا قدر المستطاع.

- المخبوزات والعجائن:
يسمح بها بحد أقصى 4 في اليوم ويكون بدون ملح وبدون سمن أو زبد.
يمكن يتناول أيضا الخبز الأبيض، البقسماط بدون ردة والمكرونة. مع تجنب الكورنفلكس والفيشار والبطاطس المحمرة قدر المستطاع.

- اللحوم وبدائلها:
كما يمكن أن يتناول اللحوم بأنواعها، بشرط ملاحظة الكمية (40 جم يوميا) من اللحوم الطازجة وغير المملحة. لكن تمنع اللحوم المملحة والمحفوظة والمرقة والكبد والمكسرات قدر المستطاع.

ويجب مراعاة الآتي في تحضير اللحوم التي سيتناولها :
* تحضر اللحوم أو الطيور أو الأسماك بدون ملح أو صوص أو كاتشب.
* تفضل اللحوم البيضاء وليس اللحوم الحمراء.
* تكون اللحوم مشوية.
* تمنع الكبدة أو الكلاوي أو القلب أو المخ.
* لا يستعمل بياض البيض (صفار البيض 1 – 2 أسبوعيا فقط). ويجب الاعتدال في تناول البيض عموما.
- الوجبات السريعة:
يسمح بتناول جرانيتا الفواكه الطبيعية بدون سكر أو إضافات، أما الكيك الإسفنجي فيكون بحساب. وينصح بتجنب فطائر وحلويات الجبن والآيس كريم والبودنج والكسترد والكاكاو والكراميل والشيكولاتة والعرقسوس والبيتزا والإكلير قدر المستطاع.

- المشروبات:
تكون المشروبات المسموح بتناولها عديمة السكر ساخنة كانت أو مثلجة مثل: عصير الليمون والتانج، أما اللبن المخفوق والكاكاو الساخن فيكون بحساب شديد.
تجنب الكولا والشاي ونكهات الفواكه والقهوة (العادية أو منزوعة الكافيين).

- المتنوعات:
البهارات والينسون وخلاصة اللوز والكراوية والشيلى والقرفة والكمون والكاري ونكهات الفانيليا والنعناع والثوم والزنجبيل والأوريجانا والخل.
مع مراعاة تجنب السكر البني والزيتون الأخضر والأسود وزيت الزيتون ما أمكن، وتجنب المواد الحافظة والكاتشب والمستردة والملح والمخللات.

و أضافت الدكتورة صهباء بندق بما يلي:

1. الفواكه:

**البرتقال:
ينصح بتناول البرتقال بطبقة قشرته الداخلية البيضاء السميكة التي تلي مباشرة قشرته الخارجية الملونة لاحتوائها على ألياف البكتين والهيمي سيليولوز التي تقلل من خطورة ارتفاع سكر الدم.

** الفواكه الغنية بالبوتاسيوم

مثل الموز والتمر وعصير البرتقال مع ضرورة تقليل تناول الملح.

** التوت البري:
كذلك عصير التوت البري يساعد في علاج حصوات الكلى. وينبغي تجنب الفواكه المسببة لحصوات الكلى مثل عصير العنب والجريب فروت.

2. الخضراوات:

** الجزر:
يفيد في علاج ارتفاع ضغط الدم لأنه يحتوي على الفايتو بولي أسيتيلين المنظم للبروستاجلاندين المتواجد في الأوعية الدموية.

** الثوم:
يفيد في علاج ارتفاع ضغط الدم لأنه غني بالفايتو آليل سلفيد الذي يعمل على خفض ضغط الدم المرتفع ويوصى بتناوله بعد تقطيعه أو مضغه منفردا أو بإضافته إلى الزبادي أو اللبن الرائب.

وللثوم تأثير جيد على الدورة الدموية الدقيقة الطرفية ولهذا يحسن من مضاعفات السكر على الأطراف وكذلك على الجهاز العصبي وأجهزة الجسم المختلفة.

** الكرنب والقنبيط والبصل:
لاحتوائها على الكروم الذي يحسن من أكسدة سكر الجلوكوز في الجسم.
كما توجد خضراوات ينبغي تجنبها لمرضى حصوات الكلى كالسبانخ والأسبرجس (الهيليون).

** الخيار:
لأن تناول الخضار بقشرته ينقي الجسم من السموم والمواد الضارة بالإضافة لتأثيره المهدئ للعطش وهو ما يفيد مريض السكر، ويمكن تناول الخيار في صورة عصير طازج.
3. المشروبات:

** التلبينة:

وتتكون من غلي مطحون الشعير بنخالته وتفيد بفعالية كبيرة في تخفيض سكر الدم وارتفاع ضغط الدم، كما أن الشعير مدر للبول وينصح به مرضى الكلى.

** الشاي الأخضر:
الذي يحتوي على الثيانين المخفض لضغط الدم.

** القرفة:
تفيد مرضى السكر لاحتوائها على فايتو تشالكون الفلافونويد الذي يزيد من استجابة الجسم لهرمون الأنسولين مما يزيد من قوة التمثيل الغذائي لسكر الجلوكوز داخل الجسم نحو 20 ضعفاً. كما يفيد مشروب القرفة في خفض ضغط الدم، حيث تحتوي على الفايتو تشالكون المخفض لضغط الدم.
ويمنع تكوين الشوارد الحرة free radicals الضارة في الدم.

** الحلبة:
يخفض مشروب الحلبة من معدل السكر في الدم بفعل مكونات الحلبة الفعالة من الكرومارين، وحمض الفيتيك وحمض النيكوتينيك ومكون جالاكتومانان صمغ الحلبة الموجود في بذورها والذي يعمل على خفض معدل هضم الطعام وبالتالي يبطئ من ارتفاع السكر في الدم المصاحب لتناول وجبات الطعام.

كما تعمل مكونات أخرى في الحلبة على زيادة فعالية الأنسولين في الجسم وتعمل الحلبة أيضا على خفض مستوى دهون الدم والكولسترول وينصح بأكل بذور الحلبة في مشروب الحلبة الساخن.
كما ينصح بتجنب الشاي الأسود لمرضى حصوات الكلى والإكثار من شرب الماء.
4. الألبان:
اللبن الحليب والزبادي حيث يعمل مستواهما العالي من الكالسيوم والبوتاسيوم على خفض ضغط الدم المرتفع.

5. البقول:
** الفاصوليا واللوبيا الجافة المطبوخة والفول:
البقول بأنواعها المختلفة من أفضل الأغذية الصحية لمرضى السكر لاحتوائها على الألياف التي تحسن من قدرة الجسم على تحمل سكر الجلوكوز.

** العدس والحمص:
لاحتوائهما على الآرجينين، مهمان لمرضى ارتفاع الضغط وأيضا لاحتوائهما على حمض الفيتيك، لهما بعض الخصائص المفيدة لمرضى السكر.

6. الأغذية الغنية بالماغنسيوم:

الزبادي الخالي الدسم والعدس واللوبيا الجافة المطبوخة والخرشوف والسمسم والفول السوداني.
ويجب تقليل كمية الملح المتناولة والأغذية المملحة والمخللات ومنتجات اللحوم المصنعة مثل الهامبورجر واللانشون والبوليبيف والبسطرمة.

7. الحبوب الكاملة:
مثل منقوع القمح (البليلة) لاحتوائها على الكروم المفيد صحيا لمرضى السكر



وأيضا...****((حليب الابل يفيد مرضى السكر))*******

الصوم يقي من مرضي القلب والسكري

اكدت دراسة علمية حديثة أن الصوم يقلل من مخاطر الإصابة بأمراض الشرايين التاجية والسكري، كما ألمحت نتائجها إلى أنه قد يساعد الجسم على استهلاك الدهون.وأظهرت الدراسة، التي نفذها فريق بحثمن معهد القلب بمركز "إنترماونتن" الصحي في ولاية يوتاه الأميركية، أن الصوم لا يخفض من مخاطر الإصابة بأمراض الشرايين التاجية فحسب، بل ويعمل على تغيير مستويات الكوليسترول في الدم.

وكان فريق بحث من المركز نفسه قد كشف في دراسة أجراها عام 2007 عن وجود ارتباط بين الصوم من جهة، وانخفاض مخاطر الإصابة بأمراض الشرايين التاجية من جهة أخرى.

فيما أظهرت الدراسة الأخيرة أن الصوم يقلل من عوامل خطورة أخرى مرتبطة
فيما أظهرت الدراسة الأخيرة أن الصوم يقلل من عوامل خطورة أخرى مرتبطة بهذا النوع من الأمراض وهي زيادة الوزن، ومستوى الغلوكوز في الدم ومستوى السكريات الثلاثية.

واستعرض الباحثون نتائج الدراسة في اللقاءات العلمية السنوية للكلية الأميركية لأمراض القلب، الذي انعقد في مدينة نيوأورليانز في الربيع الماضي.

وتضمنت الدراسة الأخيرة تجربة سريرية شملت ما يزيد عن 200 شخص، اختيروا من المرضى والأصحاء، فيما تتبعت تجربة أخرى نفذت العام الحالي 30 مريضا سمح لهم فقط بتناول الماء لفترة امتدت إلى يوم كامل (24 ساعة)، كما أخضعوا للملاحظة مدة مشابهة، ولكنهم تناولوا أثناءها وجبات اعتيادية.

وخضع المشاركون لفحوص مخبرية، بالإضافة إلى إجراء قياسات بدنية لتقييم عوامل الخطورة القلبية، وعوامل الخطورة المرتبطة بالاستقلاب، مع تحديد عوامل صحية عامة أخرى.

وامتازت الدراسة الأخيرة بأنها رصدت الاستجابات ضمن الآليات البيولوجية للجسم أثناء فترة الصوم.
الصوم والكوليسترول

وأثارت النتائج دهشة الباحثين، حيث تبين أن الصوم رفع من مستويات الكوليسترول الضار والجيد في الجسم، لينتهي الأمر بارتفاع مستوى الكوليسترول الكلي.

وأوضح الدكتور بنيامين هورن مدير الوبائيات القلبية والجينية في معهد القلب بمركز "إنترماونتن" الصحي أن الصوم يسبب الجوع، ما يؤدي إلى إفراز المزيد من الكوليسترول، ليتيح ذلك استهلاك الدهون كمصدر للطاقة بدلا من سكر الغلوكوز، وهو ما يساعد على تقليل عدد خلايا الدهون في الجسم. وأضاف أن انخفاض خلايا الدهون في الجسم يقلل من احتمالية نشوء مقاومة الأنسجة للإنسولين أو السكري.

ومن وجهة نظر الباحث، يمكن أن يوصف الصوم مستقبلا للوقاية من داء السكري وأمراض الشرايين التاجية.
من ناحية أخرى، كشفت الدراسة عن أثر محتمل للصوم على هرمون النمو، حيث تبين أنه يحفز من تأثير هذا العامل في حماية العضلات وتحقيق التوازن في عمليات الاستقلاب.