تعليق لبنان على ادعاءات "إسرائيل" بشأن غاز المتوسط

"إسرائيل" , لبنان , المتوسط , ادعاءات , بشأن , تعليق

تعليق لبنان على ادعاءات "إسرائيل" بشأن غاز المتوسط
ــــــــــــــــــــــــــــ

16 / 5 / 1439 هــ
2 / 2 / 2018 م
ــــــــــــ





صرح الرئيس اللبناني ميشال عون بأن تصريحات وزير الحرب الصهيوني أفيجدور ليبرمان حول بلوك 9 للغاز في البحر المتوسط يعد تهديدا للبنان وسيادته على مياهه الإقليمية.



وقال عون عبر تغريدة نشرها حسابه على "تويتر"، يوم الأربعاء 31 / 1 / 2018 م : "كلام ليبرمان عن البلوك رقم 9 تهديد للبنان، وحقه في ممارسة سيادته على مياهه الإقليمية".



وأكد عون خلال لقائه وفدا للرابطة المارونية: "تصميمه على ممارسة الصلاحيات التي حددها الدستور لرئيس الجمهورية من دون زيادة ولا نقصان".



وكان ليبرمان قال خلال مؤتمر للأمن في "تل أبيب": "بلوك الغاز في البحر رقم 9 هو لنا، ومع ذلك أعلن لبنان مناقصة بشأنه، هذا يمثل استفزازا وتحديا سافرا لنا".


ــــــــــــــــــــــــــــــ

المصدر: ملتقى شذرات

تحرك لبناني لمواجهة مزاعم "إسرائيل" بشأن غاز المتوسط
ـــــــــــــــــــــــــــــ

17 / 5 / 1439 هــ
3 / 2 / 2018 م
ـــــــــــــ





قال الرئيس اللبناني ميشال عون, إن بيروت تستخدم الطرق الدبلوماسية لمواجهة الادعاءات "الإسرائيلية" بشأن منطقة نفط وغاز في البحر الأبيض المتوسط.



ونشر عون التصريح على حسابه على تويتر وقال فيه ”لبنان تحرك لمواجهة هذه الادعاءات الإسرائيلية بالطرق الدبلوماسية “.



وكان عون قد أشار إلى أن تصريحات وزير الحرب الصهيوني أفيجدور ليبرمان حول بلوك 9 للغاز في البحر المتوسط تعد تهديدا للبنان وسيادته على مياهه الإقليمية.



وقال عون عبر تغريدة نشرها حسابه على "تويتر": "كلام ليبرمان عن البلوك رقم 9 تهديد للبنان، وحقه في ممارسة سيادته على مياهه الإقليمية".



وكان ليبرمان قال خلال مؤتمر للأمن في "تل أبيب": "بلوك الغاز في البحر رقم 9 هو لنا، ومع ذلك أعلن لبنان مناقصة بشأنه، هذا يمثل استفزازا وتحديا سافرا لنا".



ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

لبنان يرفض الجدار "الإسرائيلي" على حدوده
ــــــــــــــــــــــ

21 / 5 / 1439 هــ
7 / 2 / 2018 م
ــــــــــــ





أعلن الجيش اللبناني، تمسك بلاده بحقها في استغلال "بلوك الغاز الطبيعي رقم 9" في البحر المتوسط, مؤكدا أنه يقع بكامله ضمن المياه الإقليمية اللبنانية.



جاء ذلك في بيان أصدره الجيش بعد الاجتماع الثلاثي الأول لعام 2018، الذي عقد بموقع للأمم المتحدة على معبر "رأس الناقورة" برئاسة قائد القوات الأممية المؤقتة في لبنان (يونيفيل) اللواء مايكل بيري، وحضور كبار ضباط القوات المسلحة اللبنانية، والجيش الصهيوني، كل طرف على حدة.



وتُعقد الاجتماعات الثلاثية دوريًا تحت رعاية "يونيفيل" منذ نهاية حرب عام 2006، وقد أصبحت آلية أساسية لإدارة النزاع وبناء الثقة بين الأطراف.



كما أشار الجيش اللبناني إلى أنه بحث، خلال الاجتماع الثلاثي، مسألة الجدار الذي تنوي "إسرائيل" إقامته على حدود لبنان.



وشدد على موقف الحكومة اللبنانية الرافض لإنشاء الجدار؛ "كونه يمس السيادة اللبنانية خصوصًا أن هناك أراض على الخط الأزرق (الفاصل الذي رسمته الأمم المتحدة بين لبنان من جهة وإسرائيل وهضبة الجولان المحتلة من جهة أخرى عام 2000) يتحفظّ عليها لبنان".



وكان المتحدث بلسان الجيش الصهيوني أفيخاي ادرعي، قد قال في وقت سابق، أن بلاده بدأت بإقامة جدار جديد على الحدود مع لبنان، مشيرا إلى أنه سيتم استكماله خلال الفترة المقبلة.



ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

لبنان يمنح القوى العسكرية غطاء سياسيا لمواجهة أي "اعتداء إسرائيلي على حدوده"
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

22 / 5 / 1439 هــ
8 / 2 / 2018 م
ــــــــــــ

[IMG]http://almoslim.net/sites/default/files/styles/large/public/20180207_2_28566067_30531952_***-999x640.jpg?itok=OlrpFezD[/IMG]


قرر المجلس الأعلى للدفاع اللبناني، يوم الأربعاء 7 / 2 / 2018 م، منح الغطاء السياسي للقوى العسكرية "لمواجهة أي اعتداء إسرائيلي على الحدود في البر والبحر".

جاء ذلك في بيان، أصدره المجلس يوم الأربعاء، عقب انعقاده في القصر الرئاسي بالعاصمة بيروت، برئاسة رئيس الجمهورية ميشال عون، تعقيباً على إعلان الاحتلال الصهيوني قبل أيام، البدء بإقامة جدار جديد على الحدود مع لبنان، فضلاً عن زعمها بأن بلوك الغاز رقم 9 في البحر المتوسط يعود لها.

والمجلس الأعلى للدفاع، يقرر الإجراءات اللازمة لتنفيذ السياسة الدفاعية للدولة، ويتألف من عضوية رئيس الوزراء ونائبيه، وزراء الدفاع، والخارجية، والمالية، والداخلية، والاقتصاد، فيما يترأسه رئيس الجمهورية.

وحذّر المجلس في البيان، من أن "الجدار الإسرائيلي في حال تشييده على حدودنا يعتبر اعتداء على سيادتنا، وخرقا للقرار 1701".

وفي أغسطس 2006، تبنى مجلس الأمن الدولي بالإجماع القرار 1701، الذي يدعو إلى وقف كامل للعمليات القتالية في لبنان، عقب الحرب "الإسرائيلية" على الجنوب اللبناني.

وأعلن المجلس الأعلى للدفاع "رفضه لتصريحات ليبرمان (وزير الجيش الصهيوني) حول البلوك النفطي 9".

وفي 31 يناير الماضي، أعلن ليبرمان، أن "بلوك الغاز رقم 9 في البحر المتوسط هو لإسرائيل ومع ذلك أعلن لبنان مناقصة بشأنه"، ووصف ليبرمان استثمار بيروت فيه بـ"التصرف الاستفزازي".

وأفاد البيان ، بأن المجلس قرر "الاستمرار في التحرك على كافة المستويات الإقليمية والدولية للتصدي ولمنع إسرائيل من بناء الجدار الفاصل". فيما شدد على أن "إسرائيل معتدية أيضا على المنطقة الاقتصادية الخالصة بمساحة تبلغ 860 كيلومتر مربع".




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ