#1  
قديم 10-24-2012, 01:37 PM
الصورة الرمزية Eng.Jordan
Eng.Jordan غير متواجد حالياً
إدارة الموقع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: الأردن
المشاركات: 25,413
افتراضي الخزامى Lavender


الخزامى
الخزامى Lavender 51942.gif



الخزامى Lavender 1341850460_content.jpg





الخزامى Lavender d8b2d987d988d8b1-d8a7d984d8aed8b2d8a7d985d98a.jpg

خزامى معروفه
خزامى معروفه , ولافندر , ولاوندا , و خيري البر , أسماء لنبتة عطريه معمرة معروفه ومحبوبة بشذا أزهارها , من الفصيلة الشفوية، تعلو من 30 الى 60 سم .وهي كثيرة الفروع، وأوراقها طويلة مستطيلة ملساء غير مسننة، وأما الأزهار فعطرية الرائحة ومرة المذاق ولونها أزرق .
الأجزاء المستعملة: أزهار العشبة المعمرة .
الاسم الشائع: Lavender
الاسم العلمي : Lavandula officinalis
العائلة :Lamiaceae
الجنس : Lavandula

الخزامى Lavender 37a-na-9481.jpg
اللافندر شجيرة خاصة بالبحر الأبيض المتوسط , تزرَع لزهورها العطرية في الولايات المتحدة و أوروبا, خصوصًا في بلغاريا, وأيضًا فرنسا, بريطانيا, أستراليا و روسيا حيث تزرع كميات كبيرة لهذا العشب سنويا .
كان اللافندر عشب شعبي في العصور الوسطى و استخدم كمكون في العبوات لتنفير الفراشات و البق من الملابس المخزنة .
وكان يحرق في حجرات المرضى اثناء مرض الطاعون لمنع انتشار المرض .
موردوا العشب استخدموا اللافندر لتشكيلة من الظروف للجهاز العصبي, متضمنا الاكتئاب و الإعياء . و قد اُستخدِم َللصداع و الروماتزم أيضًا .
في الدواء العربي, اُستخدِمَ كطارد للبلغم و مضاد للتشنج .
قبل الحرب العالمية الثانية, اللافندر اُستخدِمَ كسائل مطهر للجروح وطريقة للتخلص من الطفيليات .
المكونات الكيميائية الرئيسية للافندر : تتضمن الزيت النباتي ( لينالول, يوكاليبتول, جيرانيول, ليمونين, سينيول ), التنيك, كومارينز, فلافونويدزو ترايتيربينويدز .
اللافندر عشب مؤثر للصداع , يمكن أن يكون اللافندر مؤثر إلى حد ما في الاكتئاب, بخاصة إذا اُستخدِمَ بالاشتراك مع علاجات أخرى .
ويُستَخدَم في حالات الضعف العصبي و التعب ,اللافندر مفيد أيضًا كمادة مضادة للبكتيريا .
وهو طارد للريح ومطهر ومضاد للاكتئاب و مضاد للتشنج و مدر للطمث .
تتضمن الاستخدامات المثيرة المعروفة حب الشباب, الحروق, الشحم, قرح البرد, الإكزيما, الاستسقاء, الإعياء, سوء رائحة النّفس, الصداع , لسعات الحشرات , طارد للحشرات , لدغات الحشرات , سرعة الغضب, ألم المفاصل, القمل, ألم العضلة, الروماتزم, الجرب, الندوب, اللدغات, ألم الأسنان, الدوار و التهابات المهبل .
اللافندر قد وجد الاستعمال الواسع في العطور والصابون ومستحضرات التجميل خلال التاريخ , ماء اللافندر معمول من الزيت النباتي وهو يستَخدَم في الحمامات العلاجية لتقليل الإثارة العصبية .
الزيت يعمل كمهدئ للقلب و يخفض ضغط الدم , الزيوت مفيده في أمراض الجلد مثل الإكزيما كمرهم , والصدفية, و يدلك للظروف الروماتزمية ,و يستخدم في زيت المساج .
الاستعمال الخارجي : الزيت لا يجب أن يؤخذ داخليا لكن يمكن أن يستنشق, او كتدليك على الجلد أو يستعمل في الحمامات .
يمكن أن يسبب الاستعمال الداخلي للزيت الغثيان الشديد .



المصدر: ملتقى شذرات

__________________
(اللهم {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} (البقرة:201)
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-24-2012, 01:38 PM
الصورة الرمزية Eng.Jordan
Eng.Jordan غير متواجد حالياً
إدارة الموقع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: الأردن
المشاركات: 25,413
افتراضي

الخزامى (باللاتينية: Lavandula) و من أسمائه خزام أوهو شبيه بالضرم، و من نفس الفصيلة، و الخزامى جنس من النباتات يشمل 39 نوعاً و يتبع الفصيلة الشفوية (باللاتينية: Lamiaceae). أكثر أنواعه شهرة في الوطن العربي Lavandula multifida، بينما ينتشر Lavandula angustifolia في مناطق جنوب وغرب أوروبا. من أنواعه المعروفة (باللاتينية: L. stoechas) و (باللاتينية: L. dentata). موطنه الأصلي جزر المحيط الأطلسي، وينتشر الآن في جميع مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط والسودان والصومال وشبه الجزيرة العربية.
الوصف النباتي
شجيرة قصيرة معمرة يصل ارتفاعها إلى متر تقريبًا، ساقها صلبة كثيرة التفرع. الأوراق عميقة التفصيص وتغطيها شعيرات أزهارها زرقاء بنفسجية اللون تتجمع في نورات سنبلية تحملها سوق طويلة البذور ملساء بنية اللون.
الزيت العطري لزهر الخزامى مهم من الناحية التجارية ، خصوصاً انه يستعمل كثيراً في صناعة العطور ، وبشكل اقل في صناعة الادوية او المعالجة ، و الرائحه اللطيفة العطرية توجد في الزهر وفي كل اجزاء الشجيرة ، و الخزامى لا يباع فقط لأجل زيته العطر ، بل يباع بشكل باقات خضراء تعطر الاجواء حيث توضع و بشكل جاف ، ويطحن لكي يتحول الى بودرة ( مسحوق جاف ) تعبئه الشركات في مغلفات صغيرة .

الخزامى الفضية

هنالك عدة اجناس من الخزامى ، تستعمل جميعها في إنتاج زيت الخزامى . ولكن الجزء الاكبر يُنتج من الخزامى المسماة Lavandula vera ، وهي تنمو في الاماكن التي تسقط عليها اشعة الشمس باستمرار ، و المناطق الصخرية في حوض الابيض المتوسط ، ويسمى هذا النوع من الخزامى باسم ” الخزامى الانكليزي ” . وهو يتمتع بعطرية اكثر و لطافة اكثر بالرائحه من ” الخزامي الفرنسي ” . وهو ثاني الانواع التي تستعمل في إنتاج زيت عطر الخزامى ، و بالتالي فإن الاول يرتفع ثمنه عشرة اضعاف الثاني .
وكانت شجيرات الخزامى تنتشر في الاماكن حول لندن بشكل كثيف ، إلا ان ذلك لم يعد موجوداً بسبب استعمال هذه الاراضي لبناء الابنية السكنية .



تاريخ نبتة الخزامى :



أزهار الخزامى

حسب مؤرخي النبات ، فإن الاغريق اطلقوا الاسم Nardus على زهر الخزامى وهو مشتق من اسم مدينة سورية .
تقطير زيت الخزامى :
تتغير نوعية و مواصفات زيت الخزامى من موسم الى آخر حيث يلعب عمر شجيرات الخزامى دوراً في تحديد قيمته الطبية . و كذلك الطقس يتدخل في كمية و نوعية الزيت الناتج . إن كمية الشمس في الاسابيع التي تسبق تقطير الزهور تلعب دوراً مهماً ، وافضل انواع الزيوت يكون بعد محصول حار ، جاف ، إذ إن كثرة الامطار تقلل من المحصول .
التركيبة :
إن أهم جزء في تركيبة الخزامى هو زيت عطري ، لونه باهت اصفر او اصفر الى اخضر ، او يكاد يكون دون لون ( حسب المحصول ) ، ذو رائحة عطرية مميزة ، وطعم حاد لاذع و مر بالفم ، و اهم ما يتركب منه هذا الزيت مادة تسمى : Linalyl acetate و Linalool . وهنالك مادة اخرى Cineol . Borneol . Pinene . وبعض Tannin ، و املاح عضوية .
استعمالات و فوائد الخزامى الطبية :
كان يعتقد بأن الخزامى و عطره حكر على صناعة العطور الى ان ظهر علم Aroma Therapy ، اوالمعالجة بالعطور والروائح ،وهذه الطريقة بالمعالجة تستفيد من مزايا العطور في التهدئة ، والاسترخاء ، و الشفاء ، إن تدليك الزيوت العطرية على الجلد او إضافتها الى ماء الاستحمام هو الاساس الذي تتم به المعالجة و تسخن العطور بلطافة عن طريق الضوء قبل وضعه على الجلد عبر لمة تسمى aroma defuser .
إن الروائح المختلفة تُحدث ردات فعل و آثاراً عاطفية مختلفة في الانسان ، فبعض العطور تنشط و بعضها يزيل التوتر و البعض الآخر يُحدث النوم .
وهنالك بعض العطور التي لديها تأثير معقم ، وهذه كانت تستعمل لتعقيم غرف المرضى في الزمن الذي كان ما قبل المضادات الحيوية .
ومؤخراً اكتشف العلماء بأن لزيت الخزامى تأثيراً على النفس و امراضها . و اكتشف الباحثون بأن للخزامى تأثير على المرضى المصابين بالارق ، وهم يستعملون المنومات .

و يعتبر الخزامى :
• منشط للقلب و الكبد و الطحال و الكلى ، أي لمعظم الآلات الداخلية .
• يمنع رائحة الجسد و العرق .
• يعقم الجروح ” مغلي ” .
• علاج للحنجرة ، غرغرة بالماء المغلي بالخزامى .



المصادر
# ^ National Non-Food Crops Centre. “Lavender”. Retrieved on 2009-04-23.
# ^ [1]Purple Haze Lavender Farm – ****ing with Lavender
# ^ Lavender: Precautions, Center for Integrative Medicine
# ^ “Cytotoxicity of lavender oil and its major components to human skin cells” Prashar A, Locke IC, Evans CS
# ^ “Cytotoxic and genotoxic effects of Lavandula stoechas aqueous extracts” Celik TA (Celik, Tulay Askin), Aslanturk OS (Aslanturk, Ozlem Sultan)
# ^ N. Engl. J. Med. 356(5):479-85 (2007) Prepubertal gynecomastia linked to lavender and tea tree oils. PMID 17267908
# ^ “Oils make male breasts develop”. BBC News. February 1, 2007. http://news.bbc.co.uk/2/hi/health/6318043.stm. Retrieved 2007-09-09.
# ^ “Bad Shampoo for Boys?”. Washington Post. 2004-07-04. http://www.washingtonpost.com/wp-dyn...070300769.html. Retrieved 2007-03-20.
# ^ The origin of most of these quotes comes from Dr. William Thomas Fernie, in his book “Herbal Simples” (Bristol Pub., 1895. ASIN: B0014W4WNE). A digital copy of the book can be read online. ‘By the Greeks the name Nardus is given to Lavender, from Naarda, a city of Syria near the Euphrates, and many persons call the plant “Nard.” St. Mark mentions this as Spikenard, a thing of great value. In Pliny’s time, blossoms of the Nardus sold for a hundred Roman denarii (or L.3 2s. 6d.) the pound. This Lavender or Nardus was called Asarum by the Romans, because it was not used in garlands or chaplets. It was formerly believed that the asp, a dangerous kind of viper, made Lavender its habitual place of abode, so that the plant had to be approached with great caution.’
# ^ “Song of Solomon”. Bible Gateway. http://www.biblegateway.com/passage/...04;&version=31.
# ^ The assumption of the history of Lavender, originating from Naarda, along with the facts about the price in Roman time, are quoted widely throuout the *** (over 350 entries in a google search) calling the city Naarda, Nerdus or Nardus. The Bible has many mentions of a fragrant plant called “Nard” and an ancient Jewish Mishna recited daily in Jewish prayers, refers to “Shibolet Nard” (Hebrew for “Nard Spike”) as one of the herbs used for making the holy essence at the biblical Temple. Dr. Fernie is the first known to link “Nard” with the city of Nerdus – Naarda, one of the major cities of Jewish study and origin of the Talmud, during the years 150-1100 a.d. Since Naarda or Nehar-D’Ah – river of Ah – was on a canal between the Euphrates and Tigris rivers, it could never have been a Syrian city, but rather in present day Iraq, somewhere in the Baghdad area. Dr Fernie refers widely to Jewish studies, probably quoted from a former botanist Robert Turner.
# ^ “Lavender”, Oxford English Dictionary (second ed.), 1989
__________________
(اللهم {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} (البقرة:201)
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية (Tags)
الخزامى, lavender


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع الخزامى Lavender
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
زراعة أبصال الخزامى (hycenth الهايسنت) Eng.Jordan الزراعة 0 02-04-2016 01:21 PM

   
|
 
 

  sitemap 

 


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 01:56 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والمشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة الموقع
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59