#1  
قديم 11-15-2012, 07:51 PM
الصورة الرمزية Eng.Jordan
Eng.Jordan متواجد حالياً
إدارة الموقع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: الأردن
المشاركات: 25,413
افتراضي استشراف مستقبل التعليم العالى للفتاة فى المملكة العربية السعودية حتى عام 1455 هـ


حمل المرجع كاملاً من المرفقات


أ.د. مهنى محمد ابراهيم غنايم
جامعة الباحة
الملخص :
حظي التعليم العالي للفتاة السعودية – ومازال – بعناية ورعاية واهتمام كبير من قبل الدولة ، في مجالات عدة من بينها القبول في مؤسسات التعليم العالي ، والأبنية التعليمية والتجهيزات ،والتمويل ، وهيئات التدريس والدراسات العليا والابتعاث ، وغير ذلك ، وأصبحت هناك جامعة تخص البنات بالمملكة هي جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بالرياض ، إضافة الى الفرص التعليمية المتاحة للفتاة في عشرين جامعة حكومية بمختلف مناطق المملكة علاوة على توفر فرص التعليم العالي الأهلي للفتاة في بعض مناطق المملكة وفيما يتعلق بنشأة التعليم العالي للبنات ، فقد صدر الأمر الملكي الكريم رقم 842 في 1/2/1388هـ بتشكيل لجنة من أعلى المستويات لدراسة مشروع التعليم الجامعي للبنات من جميع جوانبه ، وتحديد الخطوط العلمية لإقامته ، ووضع المشروع موضع التنفيذ ، وبدأت ثماره بافتتاح أول كلية تربية للبنات في الرياض عام 1390هـ تتبع الرئاسة العامة لتعليم البنات .
وتوالى إنشاء الكليات الجامعية ومؤسسات التعليم العالي للفتاة والتي بلغت نسبة المسجلات بها حوالي 70% من مجموع المسجلين الكلى وهو366344 طالب وطالبة عام 1423/1424 هـ
والمستقرئ لواقع التعليم العالي للفتاة السعودية يتضح له أنه بالرغم من الجهود المبذولة في سبيل الارتفاع بمستوى الكم والكيف إلا أن هذا النوع من التعليم مازال دون الطموح المطلوب ،حيث أن هناك تحديات عديدة تواجه التعليم العالي للفتاة السعودية ، ومواجهة هذه التحديات تتطلب استشراف مستقبل التعليم العالي للفتاة السعودية حتى عام 1455 هـ وهذا الاستشراف يستدعى رسم رؤية مستقبلية للتعليم العالي للبنات بالمملكة، تتأسس على توقعات الطلب الاجتماعي على هذا التعليم والتخطيط له بحيث يرتبط بسوق العمل وحاجته الى كوادر وطنية مؤهلة ، حاول البحث الحالى استشراف مستقبل التعليم العالي للفتاة السعودية وذلك باستخدام منهج البحث الاستشراف الذي يعتمد - غالبا - على المدخل الاستكشافي والمدخل الاستهدافي :
الاستكشافي Exploratory Approach ، يصور المستقبل من منظور ما يحتمل أن يكون، والاستهدافي Normative Approach ، يصور المستقبل من المنظور المرغوب في حدوثه .
وأخذالبحث الحالى بمدخلي الاستشراف الاستكشافي والاستهدافي ، وذلك لمحاولة استشراف مستقبل التعليم العالي للفتاة السعودية من خلال المحاور التالية :
- بعض مؤشرات التنمية بشكل عام.
- الوضع الراهن لواقع التعليم العالى للفتاة السعودية.
- التحديات الحالية والمستقبلية التى تواجه التعليم العالى للفتاة بالمملكة.
- نواحى القوة والفرص المتاحة بالتعليم العالى للفتاة بالمملكة.
- تصور مستقبلى للنهوض بالتعليم العالى للفتاة السعودية.
- سيناريوهات الطلب على التعليم العالى للفتاة السعودية حتى عام 1455 هـ.
مقدمة :
شهد التعليم العالي في المملكة تطوراً كبيراً غير مسبوق ، وفي فترة زمنية قياسية ؛ حيث بدأ هذا التعليم عام 1369هـ بكلية واحدة هي : كلية الشريعة بمكة المكرمة ، وبعدد محدود من الطلاب لم يتجاوز خمسة عشر طالباً ، ليصل إلى عدة كليات ذات تخصصات متنوعة تنتمى الى عدة جامعات ، موزعة على جميع أنحاء المملكة ، ويدرس بها حوالى366 ألف طالب وطالبة عام 1424 هـ . وقد حظى التعليم العالى للفتاة السعودية – ومازال – بعناية ورعاية واهتمام كبير من قبل الدولة ، فى مجالات عدة من بينها القبول فى مؤسسات التعليم العالى ، والأبنية التعليمية والتجهيزات ،والتمويل ، وهيئات التدريس والدراسات العليا والابتعاث ، وغير ذلك، وأصبحت هناك جامعة تخص البنات بالمملكة هى جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بالرياض ، إضافة الى الفرص التعليمية المتاحة للفتاة فى عشرين جامعة حكومية بمختلف مناطق المملكة علاوة على توفر فرص التعليم العالى الأهلى للفتاة فى عدة مناطق بالمملكة .
وفيما يتعلق بنشأة التعليم العالي للبنات ، فقد صدر الأمر الملكي الكريم رقم 842 في 1/2/1388هـ بتشكيل لجنة من أعلى المستويات لدراسة مشروع التعليم الجامعي للبنات من جميع جوانبه ، وتحديد الخطوط العلمية لإقامته ، ووضع المشروع موضع التنفيذ ، وبدأت ثماره بافتتاح أول كلية تربية للبنات في الرياض عام 1390هـ تتبع الرئاسة العامة لتعليم البنات . وتوالى انشاء الكليات الجامعية ومؤسسات التعليم العالى للفتاة والتى بلغت نسبة المسجلات بها حوالى 70% من مجموع المسجلين الكلى عام 1423/1424 هـ والمستقرىء لواقع التعليم العالى للفتاة السعودية يتضح له أنه بالرغم من الجهود المبذولة فى سبيل الارتفاع بمستوى الكم والكيف الا أن هذا النوع من التعليم مازال دون الطموح المطلوب ،حيث أن هناك تحديات عديدة تواجه التعليم العالى للفتاة السعودية ، ومواجهة هذه التحديات تتطلب استشراف مستقبل التعليم العالى للفتاة السعودية . و الدراسة الحالية محاولة لاستشراف مستقبل التعليم العالى للفتاة السعودية حتى عام 1455 هـ ، وذلك باستخدام منهج البحث الاستشرافى ، وهناك مدخلان غالبا فى بحوث الاستشراف هما المدخل الاستكشافى والمدخل الاستهدافى :
أما المدخل الاستكشافى Exploratory Approach فيصور المستقبل من منظور ما يحتمل أن يكون، بينما المدخل الاستهدافى Normative Approach فيصور المستقبل من المنظور المرغوب في حدوثه وبالنسبة لاستشراف مستقبل التعليم العالى للفتاة السعودية ، تطلب هذا النظر فى التوقعات المستقبلية المحتمل حدوثها كما يحتاج رؤية المستقبل المرغوب حدوثه .
وأخذ ت الدراسة الحالية بمدخلى الاستشراف الاستكشافى والاستهدافى .
محاور الدراسة :
- بعض مؤشرات التنمية بشكل عام.
- الوضع الراهن لواقع التعليم العالى للفتاة السعودية.
- التحديات الحالية والمستقبلية التى تواجه التعليم العالى للفتاة بالمملكة.
- نواحى القوة والفرص المتاحة بالتعليم العالى للفتاة بالمملكة.
- تصور مستقبلى للنهوض بالتعليم العالى للفتاة السعودية.
- سيناريوهات الطلب على التعليم العالى للفتاة السعودية حتى عام 1455 هـ.

أولا : بعض مرشرات التنمية بشكل عام :
الوضع السكانى بالمملكة :
بلغ عدد سكان المملكة نحو (22.6) مليون نسمة عام 1425هـ ، وشكّل السكان السعوديون منهم نحو (16.5) مليون نسمة، بنسبة(72.9%) من إجمالي السكان. وتشير البيانات الديموجرافية للمدة 1413-1425هـ ، إلى سرعة النمو السكاني حيث بلغ متوسط النمو الطبيعي للسكان السعوديين (2.5%) سنوياً ويتوقع أن يرتفع عدد السكان الى حوالى 30 مليون نسمة عام 1445هـ
الوضع التعليمى :
لقد حظي قطاع التعليم باهتمام الدولة الواسع وتم استهداف تكامل المستلزمات الضرورية للعملية التربوية من مبانٍ ومدرسين ومناهج، ونتيجة لهذا الاهتمام فقد حصل قطاع تنمية الموارد البشرية نحو (57.1%) من إجمالـي الإنفاق على جهات التنمية خلال خطة التنمية السابعة. ومع نهاية الخطة وصل عدد الطـلاب والطالبـات في مختلف مراحل التعليم العام إلى نحو (4.6) مليون طالب وطالبة، أو بحدود (30%) من مجموع السكان، يتلقون تعليمهم في أكثر من (25) ألف مدرسة، ويقوم على تعليمهم نحو (386.2) ألف معلم ومعلمة. وتشكل الطالبات ما نسبته (48.6%) من الإجمالي. ومن مراجعة أعداد المقيدين لمرحلتي التعليم الأساسي والثانوي يتضح أن نسبة الإناث كانت (48%) و(50.3%) على التوالي. أما التعليم العالي (الدبلوم والجامعي والدراسات العليا) فقد تفوقت أعداد الطالبات، وبلغت نسبة الخريجات (56.5%) من الإجمالي.(وزارة الاقتصاد والتخطيط ، خطة التنمية الثامنة ،1425-1329 هـ
وبالنسبة للوضع التعليمى للاناث فعلى الرغم من البداية المتأخرة نسبياً في تعليم البنات مقارنة بالبنين فقد ارتفعت نسبة البنات بمراحل التعليم ومستوياته بشكل كبير، فخلال المدة (1395-1422هـ) بلغ معدل النمو السنوي المتوسط لإجمالي قيد الإناث في جميع مراحل التعليم نحو (8%)، في حين بلغ للبنين (4.2%). وبالتالي فقد تم سد الفجوة في مؤشرات القيد للجنسين في المرحلتين الثانوية والجامعية إن التغيير الإيجابي في الوضع التعليمي في الأسرة السعودية قائم ويزداد رسوخاً كما يتضح من نتائج مسح صحة الأسرة لعام 1417ه التي تبين أن (93%) من النساء يفضلن حصول بناتهن على تعليم جامعي، في الوقت الذي بلغت نسبة من يفضلن التعليم الجامعي للأولاد (97%).
الوضع الصحى :
يعد متوسط العمر المتوقع عند الولادة أحد أفضل المؤشرات للتطور الصحي في البلدان حيث يمكن اعتماده مؤشراً لخلاصة الجهود في تطوير الوضع الصحي في البلد المعني. وقد ارتفع هـذا المتوسط في المملكة من (53) عاماً في السبعينيات إلـى (71.9) عاماً في عام 1423/1424هـ. ويبلغ العمر المتوقع عند الولادة (71) عاماً للذكور و(73.6) للإناث. ويضع هذا المتوسط للعمر المتوقع عند الولادة المملكة في مصاف العديد من الدول المتقدمة في هذا المضمار ونتيجة للنمو في الخدمات الصحية فقد ارتفع متوسط العمر المتوقع للإناث عند الميلاد ليبلغ (73.6) عاماً، وللذكور (71) عاماً، عام 1423هـ. علماً أن إنجاز المملكة في هذا المجال يفوق المتحقق في المنطقة العربية، ويوازي المستويات التي بلغتها العديد من الدول المتقدمة. ويمكن اعتبار الارتفاع في متوسط العمر المتوقع للإناث عند الميلاد مؤشر لمجموع المنجزات في القطاع الصحي.
العمالة :
تشير بيانات خطة التنمية السابعة إلى ارتفاع حجم العمالة الكلية من (7.23) مليون عامل في عام 1419/1420هـ إلى نحو (8.27) مليون عامل عام 1423/1424هـ بمعدل نمو سنوي متوسط قدره (3.4%)، وهو ما توفرت معه حوالى مليون فرصة عمل خلال المدة نفسها. وقد شغلت العمالة الوطنية من هذه الفرص الوظيفية نحو (56.4%). ومـن حيث توزيع العمالة حسب الجنسية والجنس، فقد بلغ حجم العمالة الوطنية (3.30) مليون عامل في عام 1423/1424هـ تشكل الإناث منها نحو (12.2%)، كما بلغ حجم العمالة الوافدة نحو (4.97) مليون عامل. ومع أن زيادة العمالة الوطنية خلال السنوات الأربـع الأولى من خطة التنمية السابعة قد تجاوزت المستهدف، حيث ارتفع معدل الزيادة السنوية مـن (4.7%)، وهو المعدل المستهدف إلى (5.1%)، إلا أن حجم العمالة الوافـدة قد ارتفع أيضاً خلال المدة نفسها بنحو (457) ألف عامل، بمعدل نمو سنوي متوسط قـدره (2.4%)، فـي حين كـان المستهدف لكامل زمن الخطة هو انخفاض في حجم تلك العمالة. أما من حيث المستويات التعليمية للعمالـة فـي المملكة، فان حوالى 29 % من إجمالي العمالة بالمملكة هم ممن لا يحملون مؤهلات علمية (أمي، يقرأ ويكتب)، وتتركز هذه النسبة بصورة أكبر في العمالة الوافدة، إذ تصل إلى ما نسبته 42%، فيما لا تتجـاوز هذه النسبة 15% لدى العمالة الوطنية. هذا من جانب، ومن جانب آخر تصل نسبة حملة الدرجة الجامعية فأعلى من إجمالي العمالة الوطنية إلى نحو 21%، فيما لا تتجاوز نسبة حملة المؤهلات نفسها من إجمالي العمالة الوافدة نحو 14% (وزارة الاقتصاد والتخطيط ، خطة التنمية الثامنة ،1425-1329 هـ )
البطالة :
هناك اختلالات فى العرض والطلب في سوق العمل ، ومن أهم تلك الاختلالات مايلى :
ارتفاع درجة اعتماد الاقتصاد الوطني على العمالة الوافدة الناشئ عن عدم مواكبة قوة العمل المحلية لزيادة الطلب الكلي عليها حيث تقدر فجوة الجنسية بين العمالة الوافدة والعمالة الوطنية بنحو (1.5) ألف عامل وافد لكل ألف من العمالة الوطنية عام 1423/1424هـ. وقد بلغ معدل البطالة عام 1423هـ (9.7%). وهذا المعدل يزيد بين الإناث عنه بين الذكور. كما أن معدلات البطالة عند الذكور تبلغ مداها الأعلى بين حملة الشهادة الثانوية (10.8%)، في حين تبلغ هذه النسبة عند الإناث ممن يحملن الشهادة الثانوية نحو (27.9%). ومـع تطـور مراحـل التنميـة وانعكاس جهودها على أوضاع المرأة (وخاصة في مجال التعليم) بدأت نسبة إسهاماتها في سوق العمل بالارتفاع التدريجي. ومع عام 1423/1424هـ ارتفعت هذه النسبة إلى (10.3%)، وبلغت نسبة الإناث (14%) من قوة العمل. وهذه النسب تبين محدودية مشاركة الإناث في قوة العمل، خاصة عند مقارنتها مع مثيلاتها في العديد من الدول العربية والإسلامية . (وزارة الاقتصاد والتخطيط ، خطة التنمية الثامنة ،1425-1329 هـ ) كما أن هناك ضعف مشاركة المرأة في النشاط الاقتصادي، وتعزى محدودية النشاط الاقتصادي للمرأة، بدرجة كبيرة، إلى ضيق مجالات العمل المتاحة لها.
ثانيا : الوضع الراهن لواقع التعليم العالى للفتاة السعودية :
من المعلوم أن مخرجات التعليم الثانوى العام هى مدخلات التعليم العالى والجامعى ، وبالنسبة للتعليم العام ، شهد عدد خريجي الأقسام العلمية للمرحلة الثانوية ارتفاعاً ملموساً خلال خطة التنمية السابعة، حيث ارتفع عددهم من (72305) عام 1419/1420هـ إلى (114892) عام 1423/1424هـ، وازدادت نسبتهم في إجمالي خريجي المرحلة الثانوية من (43.9%) إلى (51.4%) خلال المدة نفسها. أما بالنسبة للتعليم الجامعي والعالي، تشير الإحصاءات الصادرة عن وزارة التعليم العالي إلى أن عدد الكليات العلمية في المملكة ارتفع من (105) كليات عام 1420/1421هـ إلى (108) كليات عام 1423/1424هـ. كما شهدت المدة نفسها ارتفاعاً ملموساً في أعداد الطلبة المقيدين بمرحلة البكالوريوس في المجالات العلمية، حيث ارتفع عددهم من (39995) طالباً إلى (63779) طالباً بمعدل نمو سنوي متوسطه (12.4%). ورافق ذلك تزايد الإقبال على التخصصات العلمية لطلبة الدراسات العليا وبمعدل نمو سنوي متوسط قدره (11.2%)، وارتفع عدد المبتعثين خارج المملكة في التخصصات العلمية إلى نحو (6038) مبتعثاً عام 1423/1424هـ مقارنة بنحو (2422) مبتعثاً عام 1419/1420هـ.
وبالنسبة للملتحقين بالتعليم العالى ، فقد ارتفع عدد الطلاب والطالبات المسجلين في الجامعات وكليات البنات والكليات الأهلية بمرحلة البكالوريوس من (282433) طالباً وطالبة عام 1419/1420هـ إلى (366344) طالباً وطالبة عام 1423/1424هـ، وذلك بمعدل نمو متوسط قدره (6.7%)، وقد شكلت الطالبات ما يزيد عن (69.5%) من مجموع المسجلين عام 1423/1424هـ منهن (77.6%) يتبعن كليات البنات. وبالنسبة لللقبول في التعليم العالي، فقد بلغ إجمالي المقبولين (المستجدين) في الجامعات وكليات البنات والكليات الأهلية (126752) طالباً وطالبة في عام 1423/1424هـ مرتفعاً من (83486) طالباً وطالبة عام 1419/1420هـ ، بمعدل نمو متوسط قدره (11%) وبالتالي فقد تم استيعاب نسبة نحو (57%) من خريجي وخريجات المرحلة الثانوية .
(وزارة الاقتصاد والتخطيط ، خطة التنمية الثامنة ،1425-1329 هـ(
جدول (1)
أعداد المسجلين المنتظمين طلبة وطالبات بالجامعات وكليات البنات والكليات الأهلية بمرحلة البكالوريوس فى خطة التنمية السابعة

المصدر: ملتقى شذرات

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc mehana.doc‏ (285.0 كيلوبايت, المشاهدات 33)
__________________
(اللهم {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} (البقرة:201)
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية (Tags)
للفتاة, مستقبل, المملكة, التعليم, السعودية, العالي, العربية, استشراف, حتى, عام


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع استشراف مستقبل التعليم العالى للفتاة فى المملكة العربية السعودية حتى عام 1455 هـ
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مواءمة التعليم العالي للفتاة السعودية لمتطلبات التنمية Eng.Jordan بحوث و مراجع و دراسات تربوية واجتماعية 2 10-23-2016 08:42 AM
فرص التعليم العالي للفتاة السعودية الواقع والطموح Eng.Jordan بحوث و مراجع و دراسات تربوية واجتماعية 1 06-16-2016 04:25 PM
مستوى فعالية إدارة الموارد البشرية في وزارة التعليم العالي في المملكة العربية السعودية Eng.Jordan بحوث ومراجع في الإدارة والإقتصاد 1 10-31-2014 09:29 PM
مستوى فعالية إدارة الموارد البشرية في وزارة التعليم العالي في المملكة العربية السعودية Eng.Jordan بحوث و مراجع و دراسات تربوية واجتماعية 2 10-12-2013 09:34 AM
مستقبل الطاقة الشمسية في المملكة العربية السعودية Eng.Jordan الملتقى العام 0 11-10-2012 06:44 PM

   
|
 
 

  sitemap 

 


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 08:14 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والمشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة الموقع
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59