أنــا مَـعـشـوقُ الجمـاهـيـرِ الَّـتــي****بايَعتْـنـي ورمَــتْ عِـنــدي الـقُــرَب
لـيـسَ فــي أحـــلامِ شَـعـبـي أبـــداً****غـيــرُ أنْ أجـلِـدَهُـمْ، هــــذا الأرَبْ
والأُلـــى قـالــوا بـإسـقـاطـي أنــــا****بَعـضُ مُندَسِّيـنَ، ليسُـوا بالـعـرَبْ!
---------------------------
بنوا أمجدهم من وهم وقصورهم من أموال السحت
وها هي نهايتهم ..أزفت
القصيدة وقوافيها ترجمت حالهم ببلاغة
دمت للشعر رباناً
ولك كل التقدير